"الدواء المصرية" ومشاركة فعالة في المؤتمر الدولي السنوي لطب الأسنان بالإمارات
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
شاركت هيئة الدواء المصرية، في المؤتمر الدولي السنوي لطب الأسنان ومعرض طب الأسنان العربي، المنعقد في دولة الإمارات.
والمؤتمر، يعد من أكبر المؤتمرات والمعارض العلمية التي تقام سنويًا في مجال طب الأسنان، استعراض أحدث المستلزمات الطبية الخاصة بطب الأسنان وأحدث الابتكارات والتطورات في هذا المجال، وذلك بحضور كبرى المصانع والشركات العالمية والعربية.
وعلى هامش المعرض، عقدت هيئة الدواء المصرية العديد من الاجتماعات مع كبرى الشركات العالمية لبحث سبل التعاون في توطين صناعة مستلزمات الأسنان بمصر.
كما عقدت الهيئة اجتماعات لنقل تكنولوجيا التصنيع لبعض مستلزمات الأسنان المصنعة بالدول الأوروبية والمملكة العربية السعودية وبحث سبل توطينها داخل جمهورية مصر العربية، وتم خلالها استعراض دور الهيئة في توطين المستلزمات الطبية وانجازات الهيئة في توطين العديد من المستلزمات، وما تقدمة الهيئة من جهود للمساهمة في جذب الاستثمارات واتاحة الفرص الواعدة لدعم الاستثمار في القطاع الدوائي.
وفي نهاية الاجتماعات تم الاتفاق مع عدد من الشركات السعودية، على تنظيم لقاءات في مصر لمناقشة توقيع اتفاقيات بين الجانب المصري والسعودي لتوطين مسلتزمات الأسنان في مصر.
يأتي ذلك فى إطار اهتمام هيئة الدواء المصرية بمواكبة ومتابعة التطورات العالمية في مجال طب الأسنان، وكذلك بذل كافة الجهود الممكنة لتوطين الصناعات الهامة بمصر تماشيا مع رؤية مصر 2030.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: هيئة الدواء المصري الدواء الإمارات الدواء المصریة
إقرأ أيضاً:
المملكة تختتم مشاركتها في معرض سيئول الدولي للكتاب 2024
اختتمت المملكة، اليوم، مشاركتها في معرض سيئول الدولي للكتاب 2024؛ بصفتها ضيف شرف لدورة هذا العام، بالمعرض الذي أقيم في عاصمة جمهورية كوريا "سيئول" على مدى 5 أيام، خلال الفترة من 26 إلى 30 يونيو.
وسجّل جناح المملكة في المعرض حضوراً واسعاً من الجمهور الكوري، إذ يعد الجناح الأكثر كثافة من حيث عدد الزوّار للتعرف إلى الثقافة والفنون والتراث السعودي في تجربة ثقافية متكاملة؛ تحت قيادة هيئة الأدب والنشر والترجمة وبمشاركة مجموعة من الكيانات الثقافية السعودية، ممثلةً هيئة التراث، هيئة الأزياء، هيئة فنون الطهي، دارة الملك عبد العزيز، ومَجْمَع الملك سلمان العالمي للغة العربية، مكتبة الملك عبد العزيز العامة، مكتبة الملك فهد الوطنية، وجمعية النشر، بالإضافة إلى وزارة الاستثمار؛ وذلك لإبراز الجانب المعرفي والثقافي السعودي.
وأسهم الجناح السعودي في تنمية الحوار بين الثقافات، وإبراز الجانب المعرفي والثقافي السعودي للجمهور الصيني، إذ تضمن البرنامج الثقافي 13 ندوة حوارية و 24 متحدثاً استحضرت الثقافة السعودية وأثرها في الثقافة الكورية، بمختلف فنونها وجمالياتها، والموروث في الرواية السعودية والكورية، وتاريخ الحضارات، والتجارة والثقافة بين البلدين، والإرث الثقافي الوطني، بالإضافة إلى ليلة العشاء السعودي للاحتفاء بالأطباق الوطنية، إضافة إلى العروض الحية للخط العربي والنحت والحرف اليدوية، ومعرض للكتب والمخطوطات والقطع الأثرية المستكشفة على أرض المملكة، ومعرض للأزياء التقليدية، ومعرض للآلات الموسيقية المستخدمة في الموسيقى السعودية.