موقع والا: تل أبيب سلمت قطر ومصر ردها على مقترح حماس – تفاصيل
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
#سواليف
موقع والا عن مسؤول إسرائيلي:
تل أبيب سلمت قطر ومصر ردها على مقترح حماس ورفضت جزءا كبيرا من مطالب الحركة.
الاحتلال أبدى استعداده للتفاوض على أساس مقترح اجتماعات باريس.
الاحتلال أبلغ الوسطاء رفضه الالتزام بإنهاء الحرب بعد الانتهاء من تنفيذ الصفقة.
الاحتلال رفض انسحاب الجيش من الممر الذي يقسم قطاع غزة بوقت مبكر من المرحلة الأولى.
الاحتلال أبلغ الوسطاء أنه لن يوافق على عودة السكان إلى شمال قطاع غزة.
الاحتلال أبدى استعداده لدراسة انسحاب الجيش من مراكز المدن في قطاع غزة.
العدوّ أوضح للوسطاء أنه غير مستعد لمناقشة رفع الحصار عن غزة.
العدوّ يعمل مع مصر وقطر على تقليص الفجوة بما يمكن من إجراء مفاوضات جادة. مقالات ذات صلة الدويري يكشف الورقة الرابحة للمقاومة 2024/02/09
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
تفاصيل تُكشف لأول مرة: لقاء لم يتم بين السنوار ونصر الله
نشرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" اليوم الخميس، للمرة الأولى معلومات عن زيارة كانت مقررة لرئيس حركة حماس السابق يحيى السنوار إلى بيروت، للقاء أمين عام حزب الله حسن نصر الله.
ووفقًا للصحيفة، في الأسابيع التي سبقت 7 تشرين الأول 2023، وتحديدًا في شهري آب وأيلول، جرت مفاوضات سرية بين إسرائيل و"حماس" حول الجنود الأربعة المحتجزين في قطاع غزة. وكشفت الصحيفة أن "حماس" كانت تطالب بالسماح للسنوار بزيارة بيروت وضمان العودة إلى قطاع غزة، زاعمة أن هدف الزيارة كان "التنسيق للهجوم الذي عرف باسم طوفان الأقصى".
وأشارت الصحيفة إلى أن الزيارة لم تتم، حيث حل نائب السنوار في ذلك الوقت، خليل الحية، محلّه في السفر إلى بيروت. إلا أن الصحيفة زعمت أن "حسن نصر الله لم يلتقِ الحية، الذي كان يحمل رسالة عن عملية عسكرية واسعة كانت حماس تخطط لإطلاقها في فترة الأعياد اليهودية، بل التقى الحية بمسؤول ملف فلسطين في الحرس الثوري الإيراني، سعيد أيزدي". وبحسب "يديعوت أحرونوت"، ما فاجأ إسرائيل أن "أيزدي لم يبلغ لا نصر الله ولا إيران بما أبلغه الحية به. وفي صباح السابع من تشرين الأول كانت مواقع حزب الله مكشوفة وغير جاهزة للحرب". (روسيا اليوم)