الكشف عن السبب الحقيقي وراء انفصال آريانا غراندي عن زوجها ترفيه
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
ترفيه، الكشف عن السبب الحقيقي وراء انفصال آريانا غراندي عن زوجها،تاريخ النشر 19 تمّوز يوليو 2023 08 23 آريانا غراندي وزوجها .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الكشف عن السبب الحقيقي وراء انفصال آريانا غراندي عن زوجها، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تاريخ النشر: 19 تمّوز / يوليو 2023 - 08:23 آريانا غراندي وزوجها
أثارت النجمة العالمية "آريانا غراندي" صدمة كبيرة لدى الجمهور بعد ان أعلنت عن انفصالها عن زوجها "دالتون غوميز" بشكل مفاجئ.
سبب انفصال آريانا غراندي المفاجئ عن زوجها دالتون غوميزكشفت مصادر مطلعة بأن السبب الحقيقي وراء انفصال غراندي عن زوجها دالتون غوميز بعد عامين من الزواج هو أنه لم يتمكن التعايش ابداً مع شهرة اريانا ولم يستطع تحمّل ملاحقة المصوّرين لها بشكل دائم مما يؤثر على حياتهما.
وأكدت هذه المصادر ان الانفصال جاء رغبة من غوميز، فيما لم يخرج الثنائي باي تصريحات رسمية او بيان رسمي للحديث عن انتهاء زيجتهما.
وأضافت المصادر ان الانفصال بين الثنائي وقع قبل أشهر، وأنهما في انتظار اوراق الطلاق الرسمية.
دالتون غوميز رفقة فتاة جديدة بعد فترة قليلة من الانفصالفي المقابل تناقلت بعض الصفحات صور وأنباء عن علاقة جديدة في حياة غوميز، مما جعل الجمهور يخمن أن السبب الحقيقي وراء الانفصال هو الخيانة وليس مشاكل الشهرة.
ويبدو ان غراندي قررت تجاوز الانفصال والمضي في حياتها، حيث شُوهدت مؤخرًا وبعد فترة من الانقطاع والاختفاء عن جمهورها في مدرجات مباراة بطولة ويمبلدون للتنسز
وظهرت غراندي بإطلالة مختلفة بالشعر الشقر، وكانت إلى جانب الفنان العالمي جوناثان بايلي وبدا في غاية الانسجام وكأنهما في علاقة رومانسية.
وتغزل الجمهور بجمال الفنانة العالمية بالشعر الأشقر، مشيدين بتخطيها طلاقها بهذه السرعة.
© 2000 - 2023 البوابة (www.albawaba.com)
اقرأ ايضاً Loading content ... مواضيع ممكن أن تعجبكالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الخطر الحقيقي جنوب الليطاني
كتب طوني عيسى في" الجمهورية": أجبِر الطرف اللبناني على القبول بوقف النار، بعدما خفّض مقدار التنازلات إلى أقل ما يمكن، لأنّ الخسائر التي كان يتكبّدها لبنان في الحرب لم تعد تُحتمل، بالمدنيين والدمار والتهجير، من الجنوب إلى الضاحية فالبقاع. ولم يكن خفياً على «حزب الله » أنّ المسار المرسوم لاتفاق وقف النار يستدعي منه التزام القرار 1701 ، وربما القرارين 1559 و 1680 المدرجين في سياقه. فقد تبدّلت ظروف 2006 التي سمحت له بالتعاطي مع القرار 1701 استنسابياً، (وكذلك إسرائيل)، وتجاهُل القرارين الآخرين. لكن رهان «الحزب » معقود على أنّ الضغوط التي يتعرّض لها حالياً ستزول مع تبدل المعطيات الإقليمية والدولية، كما يحصل غالباً، ما يسمح له ببناء قدراته مجدداً، شمال الليطاني في المرحلة الأولى، ثم التمدّد جنوباً كما حصل في السنوات ال 18 السابقة. كذلك، راهن «الحزب » على أنّ الإسرائيليين، الذين نجحوا خلال الحرب في رصد كثير من خطوط إمداده ومخازن سلاحه وضربوها، سيخسرون هذه القدرة
بمرور الوقت. وعبّر عدد من كوادر «الحزب » عن هذا الرهان في أشكال مختلفة. ولكن، في التطبيق، برزت حتى الآن 3 عقد أساسية تقف عائقاً أمام نجاح «الحزب » في رهاناته، وهي:
-1 خلافاً لما هو منتظر، لم توقف إسرائيل عملياتها في لبنان على رغم من الاتفاق.
-2 العامل الأكثر تأثيراً، والذي لم يكن يتوقعه «الحزب هو انقلاب دمشق الذي أوقعه في خسارات عدة مترابطة:
خسارة خط الإمداد الإيراني ونقاط العبور الحدودية، وخسارة مخازن السلاح والذخيرة المتموضعة في الأراضي السورية، وخسارة الحليف السياسي الأقرب والأوثق ووقوع سوريا في أيدي خصومه.
-3 التوازنات الإقليمية والدولية ازدادت معاكَسة ففي العراق، يبدو حلفاؤها مقيَّدي الحركة، وفي اليمن يلوّح الأميركيون والإسرائيليون بضربات كتلك التي نفّذوها في لبنان، فيما لا تتوقف التهديدات بتسديد ضربة حاسمة لإيران، توازياً مع تولّي دونالد ترامب مقاليد السلطة في البيت الأبيض.
البعض يخشى استئناف الحرب. ويستند في ذلك إلى أنّ «حزب الله » سيواجه خيار نزع السلاح ويضطر إلى الردّ على إسرائيل، استناداً إلى قول النائب ابراهيم الموسوي: «هناك حدود لصبرنا .»
لكن الجميع في لبنان يدرك أنّ العودة إلى الحرب ستكون كارثية لأنّ لا أفق لها سوى مزيد من الضحايا والتدمير والتهجير.