الأمم المتحدة تحذر.. تصعيد القتال في رفح سيمثل تحولا مدمرا آخر
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
حذرت المديرة التنفيذية لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) كاثرين راسل، من أن تصعيد القتال في رفح سيمثل تحولا مدمرا آخر في حرب غزة.
وبينت أن التقارير تفيد بأن الحرب أودت بحياة أكثر من 27 ألف شخص، معظمهم من النساء والأطفال.التصعيد العسكري في رفحوحذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) من خطورة التصعيد العسكري في محافظة رفح الجنوبية في قطاع غزة.
أخبار متعلقة الرئاسة الفلسطينية: تصريحات حكومة الاحتلال مقدمة لتنفيذ سياسة التهجيرجنسيات مختلفة.. المغرب يعلن إنقاذ 57 مهاجرًا غير شرعيولفتت إلى نزوح أكثر من 600 ألف طفل وأسرهم إليها، داعيةً إلى وقف فوري لإطلاق النار لأسباب إنسانية في غزة، والإفراج الآمن والفوري عن جميع الرهائن.الاحتلال يستهدف المستشفيات.. شهيد في مجمع ناصر ونفاد الأكسجين من "الأمل"#فلسطين | #غزة | #اليومhttps://t.co/2q5FPxEQsf— صحيفة اليوم (@alyaum) February 9, 2024حرب غزةوأكدت أن آلاف المدنيين قد يلقون حتفهم بسبب استمرار أعمال العنف أو نقص الخدمات الأساسية وانقطاع المساعدات الإنسانية.
وشددت على ضرورة حماية المستشفيات والملاجئ والأسواق وشبكات المياه المتبقية في غزة واستمرارها في العمل.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس واشنطن رفح الأمم المتحدة غزة
إقرأ أيضاً:
أكثر من مليون سوري عادوا إلى ديارهم منذ سقوط الأسد
أعلنت الأمم المتحدة الثلاثاء عودة أكثر من مليون سوري، بينهم 800 ألف نازح و280 ألف لاجئ، إلى ديارهم منذ سقوط بشار الأسد في الثامن من كانون الأول/ديسمبر.
وكتب مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين فيليبو غراندي على “إكس”، “منذ سقوط النظام في سوريا، نقدر أن 280 ألف لاجئ سوري وأكثر من 800 ألف نازح عادوا إلى ديارهم”.
وأشار إلى أن الجهود الأولية لمساعدة سوريا على التعافي “يجب أن تكون أكثر جرأة وسرعة، وإلا فإن الناس سيغادرون من جديد، وهذا الأمر بات عاجلا الآن!”.
وفي نهاية كانون الثاني/يناير، دعا غراندي المجتمع الدولي إلى دعم إعادة الإعمار في سوريا لتسهيل عودة ملايين اللاجئين والنازحين إلى ديارهم.
وقال خلال مؤتمر صحافي في أنقرة لدى عودته من سوريا ولبنان وقبل التوجه إلى الأردن “ارفعوا العقوبات، وشجعوا إعادة الإعمار. يجب أن نفعل ذلك الآن، في بداية المرحلة الانتقالية، نحن نضيع الوقت”.
وفي 13 شباط/فبراير، تعهدت حوالى عشرين دولة عربية وغربية الخميس في ختام المؤتمر حول سوريا في باريس المساعدة في إعادة بناء سوريا وحماية المرحلة الانتقالية الهشة في وجه التحديات الأمنية والتدخلات الخارجية، بعد سقوط الأسد.
وأسفر النزاع السوري الذي امتد 14 عاما تقريبا عن مقتل أكثر من 500 ألف شخص ونزوح ملايين السوريين داخل البلاد وخارجها.
جريدة الرياض
إنضم لقناة النيلين على واتساب