حذرت المديرة التنفيذية لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) كاثرين راسل، من أن تصعيد القتال في رفح سيمثل تحولا مدمرا آخر في حرب غزة.
وبينت أن التقارير تفيد بأن الحرب أودت بحياة أكثر من 27 ألف شخص، معظمهم من النساء والأطفال.التصعيد العسكري في رفحوحذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) من خطورة التصعيد العسكري في محافظة رفح الجنوبية في قطاع غزة.


أخبار متعلقة الرئاسة الفلسطينية: تصريحات حكومة الاحتلال مقدمة لتنفيذ سياسة التهجيرجنسيات مختلفة.. المغرب يعلن إنقاذ 57 مهاجرًا غير شرعيولفتت إلى نزوح أكثر من 600 ألف طفل وأسرهم إليها، داعيةً إلى وقف فوري لإطلاق النار لأسباب إنسانية في غزة، والإفراج الآمن والفوري عن جميع الرهائن.الاحتلال يستهدف المستشفيات.. شهيد في مجمع ناصر ونفاد الأكسجين من "الأمل"#فلسطين | #غزة | #اليومhttps://t.co/2q5FPxEQsf— صحيفة اليوم (@alyaum) February 9, 2024حرب غزةوأكدت أن آلاف المدنيين قد يلقون حتفهم بسبب استمرار أعمال العنف أو نقص الخدمات الأساسية وانقطاع المساعدات الإنسانية.
وشددت على ضرورة حماية المستشفيات والملاجئ والأسواق وشبكات المياه المتبقية في غزة واستمرارها في العمل.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: واس واشنطن رفح الأمم المتحدة غزة

إقرأ أيضاً:

ترامب إلى خامنئي: مستعدون للسلام لكن الرد سيكون حاسماً إذا استمر التصعيد

ترامب شدد  على أن الولايات المتحدة تمد يدها للسلام، لكنها لن تتسامح مع استمرار التصعيد أو دعم التنظيمات المسلحة، محذرًا من أن أي تهديد للأمن الأمريكي أو لحلفائه سيقابل برد “حاسم وسريع”.

التغيير: وكالات

بعث الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، برسالة إلى المرشد الأعلى الإيراني، آية الله علي خامنئي، يدعوه فيها إلى فتح صفحة جديدة في العلاقات بين البلدين، مؤكدًا استعداد واشنطن لإزالة العقوبات وتمكين الاقتصاد الإيراني في حال تم التوصل إلى تفاهم مشترك.

وفي رسالته، شدد ترامب على أن الولايات المتحدة تمد يدها للسلام، لكنها لن تتسامح مع استمرار التصعيد أو دعم التنظيمات المسلحة، محذرًا من أن أي تهديد للأمن الأمريكي أو لحلفائه سيقابل برد “حاسم وسريع”.

وأضاف أن السلام ليس ضعفًا، بل خيار الأقوياء، مؤكدًا أن الشعب الإيراني يستحق مستقبلاً أفضل بعيدًا عن العزلة والفقر، وداعيًا القيادة الإيرانية إلى انتهاز الفرصة التاريخية المتاحة للحوار بدلًا من تفويتها.

تأتي رسالة ترامب إلى المرشد الإيراني في ظل تصاعد التوتر بين واشنطن وطهران، خاصة بعد انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي عام 2018، وفرضها عقوبات اقتصادية مشددة على إيران.

كما شهدت العلاقات بين البلدين مواجهات عسكرية غير مباشرة، أبرزها استهداف القوات الأمريكية لقائد فيلق القدس، قاسم سليماني، في يناير 2020، وردّ إيران بقصف قواعد أمريكية في العراق.

وفي ظل هذه التوترات، سعت واشنطن إلى دفع طهران للجلوس إلى طاولة المفاوضات بشروط جديدة، في حين رفضت إيران أي تفاوض قبل رفع العقوبات، معتبرة أن سياسة “الضغوط القصوى” التي تبنتها إدارة ترامب تهدف إلى إخضاعها سياسيًا وعسكريًا.

الوسومإيران الولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترامب علي خامنئي

مقالات مشابهة

  • مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية: المسعفون لا ينبغي أبدا أن يكونوا هدفا
  • الرئاسة الفلسطينية تحذر من عمليات التهجير القسري والتصعيد العسكري
  • بيان جديد من الأمم المتحدة حول السلام في اليمن
  • نيويورك تايمز تكشف تفاصيل خفية عن الدعم العسكري الأميركي لأوكرانيا
  • وزير الدفاع الأمريكي: اليابان شريك لاغنى عنه في ردع التصعيد العسكري الصيني
  • زيلينسكي: تصعيد روسيا العسكري يظهر تجاهلها للدبلوماسية
  • الصين تحذر الفلبين من تصعيد التوترات في البحر الجنوبي
  • بعثة الأمم المتحدة ترحّب بالإفراج عن عدد من «المحتجزين»
  • مسؤولة أميركية لـ«الشرق الأوسط»: أولويتنا في السودان وقف القتال
  • ترامب إلى خامنئي: مستعدون للسلام لكن الرد سيكون حاسماً إذا استمر التصعيد