تولي الدولة المصرية اهتمامًا كبيرة لزراعة النخيل من أجل الوصول إلى القمة في هذا المحصول الهام خاصًا بأن مصر واحدة من أكبر الدول المنتجة لتمر النخيل حيث تنتج حوالي 18% من حجم الانتاج العالمى والذي يمثل 25% من حجم الانتاج العربى. 

محصول نخيل البلح من أهم أكثر المحاصيل التي تطلب عناية في بداية زراعتها لذلك تحرص وزارة الزراعة على إمداد المزارعين بالتوصيات الفنية الهامة خاصة بأننا مقبلين على موسم زراعة النخيل في شهر مارس.

 

التوصيات الفنية العامة للنخيل خلال الأيام الحالية:

 

 برنامج المكافحة


مكافحة حشرة النخيل القشرية مع بداية ظهور الطلع
إجراء الرشة الثانية لمكافحة مرض خياس طلع النخيل وبأحد المبيدات الفطرية الموصى بها.

 

أهم العمليات


- عزيق سطح التربة. 
- تنظيف الفحول من الأشواك والسعف الجاف.
-  الاستمرار بإجراء التكريب وقطع السعف اليابس مع جزء من السعف الأخضر ولدورين على الأقل للتخلص من إعداد كبيرة لبيض حشرة الدوباس. 
- جمع التربة حول قاعدة النخلة لغرض التثبيت وتشجيع إخراج الفسائل في السنوات العشر الأولى من الزراعة، وفي حالة الري بالتنقيط تتم إحاطة النخلة بأحواض تنتشر فيها النقاطات، لضمان وصول الماء لجميع جهات النخلة. 


التسميد


التسميد بسماد يوريا 1.5كجم للنخلة.

 


 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: النخيل الدولة المصرية زراعة النخيل تمر النخيل

إقرأ أيضاً:

توصيات البابا تواضروس للكهنة بعد ترقيتهم لرتبة القمصية بالإسكندرية

ترأس قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، صباح اليوم، صلاة القداس الإلهي في الكاتدرائية المرقسية بالإسكندرية، إذ رقّى أربعة كهنة إلى رتبة القمصية.

جاء ذلك بحضور أصحاب النيافة الأنبا بافلي الأسقف العام لكنائس قطاع المنتزه، والأنبا إيلاريون الأسقف العام لكنائس قطاع غربي الإسكندرية، والأنبا هرمينا الأسقف العام لكنائس قطاع شرقي الإسكندرية، بالإضافة إلى القمص أبرآم إميل وكيل البطريركية بالإسكندرية، وعدد من كهنة الإسكندرية، وأبناء الكنيسة.

الكهنة المرقّون لرتبة القمصية بالإسكندرية

ووفقًا لبيان الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، شملت الترقيات:

القس فيلوباتير إدوارد، تمت سيامته كاهنًا في عام 2004. القس بولا حليم، تمت سيامته في عام 2005. القس مرقس ميخائيل، تمت سيامته في عام 2005. القس بيسنتي عبد المسيح، الذي خدم بالإسكندرية بعد سيامته في عام 1986، ويخدم حاليًا في فانكوفر بكندا.

 

كلمة البابا تواضروس للكهنة الجدد

أكد البابا تواضروس في كلمته خلال القداس، أن رتبة القمصية ليست مكانة اجتماعية، بل مسؤولية روحية أكبر، مضيفا: «القمصية هي نوع من التدبير في الخدمة، وتدعو الكاهن إلى رعاية شعب الكنيسة بكل أمانة وتكريس حياته لخدمة الله».

وأشار البابا إلى أن الكاهن يعمل على قيادة أبناء الرعية إلى السماء، مضيفًا: «الكاهن يسأل نفسه يوميًا: كم شخصًا أوصلته إلى السماء؟».

البابا تواضروس: الصليب هو محور خدمة الكاهن

وأوضح قداسة البابا أن الصليب هو محور خدمة الكاهن، فهو رمز التضحية والمحبة التي يجب أن يقدمها الكاهن لرعيته.

معنى ترقية الكاهن إلى رتبة القمصية

تعد ترقية الكاهن إلى رتبة القمصية خطوة تعكس تقدير الكنيسة لجهود الكهنة في خدمة الشعب ورعايتهم روحيًا، وتُعتبر هذه الترقية مسؤولية أكبر، حيث تدعو الكاهن إلى:

القدوة الحسنة في حياته وسلوكياته. الطاعة للأسقف والعمل بتواضع في خدمة الكنيسة. الاهتمام بالحياة الروحية للشعب ومساعدتهم للوصول إلى ملكوت السماء.

مقالات مشابهة

  • «الزراعة» توصي باستخدام المبيدات الحيوية لمكافحة آفات النخيل: أكثر أمانا
  • الزراعة: وقاية النباتات يضيف توصيتين جديدتين لأحد مركباته الحيوية المضادة لحشرات النخيل
  • بمشاركة 7 دول.. إطلاق شارة البدء للبطولة العربية للشركات ببورسعيد
  • قسم الانتاج الحيواني بـ زراعة الوادي الجديد يفوز بجائزة أحسن بوستر بالمنتدى الدولي
  • بنك السودان المركزي يعلن البدء في استبدال العملة قريبًا
  • توصيات البابا تواضروس للكهنة بعد ترقيتهم لرتبة القمصية بالإسكندرية
  • انتاج أصناف جديدة لمحصول الأرز الهوائي والمغمور بمحطة البحوث الزراعية بالنيل الأبيض
  • توصيات منتدى سفراء المناخ بأذربيجان في قمة COP29.. تعرف عليها
  • بعد انتهاء فعالياته.. ننشر توصيات مؤتمر أدب الطفل
  • ترامب يغير قواعد اللعب باليمن .. مصادر أمريكية تكشف عن البدء بتحركات قوية وحاسمة ضد الحوثيين