معاون رئيس جهاز العلمين الجديدة: المدينة تستهدف 3 ملايين مواطن خلال سنة 2030
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
قالت المهندسة هند على سيد، معاون رئيس جهاز العلمين الجديدة، إن مدينة العلمين مدينة مليونية تستهدف 3 ملايين مواطن خلال سنة 2030 وهى مدينة دائمة وبها كل تفاصيل الاستدامة.
أخبار متعلقة
البلوجر الألماني نويل روبنسون: سعيد برؤية مدينة العلمين
«أعطي أهلي صدقات زوجي دون علمه فهل هذا حرام؟».. أمين الفتوى: «ممكن تكون أكثر ثوابًا»
أستاذ علوم سياسية: الدولة الأمريكية تنظر إلى التغيرات المناخية على أنها تحدي وجودي
وأضاف معاون رئيس جهاز العلمين الجديدة، في تصريحات لبرنامج «كل الزوايا»، المذاع على قناة «on»، أن المنطقة الشاطئية منطقة أساسية في العلمين الجديدة وتمثل مدينة داخل منطقة وهى منطقة حضارية متكاملة بها كل الخدمات وبها مستوى خدمات وترفيهى وصناعى وسكانى .
وتابعت معاون رئيس جهاز العلمين الجديدة، :«مدينة العلمين الجديدة لديها موقع أمثل على الساحل الغربى للبحر المتوسط، والمدينة ليست لفصل واحد في العام ولكن لكل فصول العام».
المهندسة هند على سيد معاون رئيس جهاز العلمين الجديدة مدينة العلمينالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين مدينة العلمين مدینة العلمین
إقرأ أيضاً:
هل يحول المحج الملكي الدارالبيضاء إلى مدينة عالمية قبل حلول مونديال 2030 ؟
زنقة 20 | الرباط
شرعت سلطات الدارالبيضاء في هدم عدد كبير من المباني في المدينة القديمة لإفساح المجال أمام مشروع المحج الملكي بالدار البيضاء.
ويندرج مشروع المحج الملكي بالدار البيضاء ضمن المشاريع الطموحة التي تهدف إلى تحويل المدينة القديمة إلى وجهة سياحية عالمية.
ويتضمن المشروع إنشاء العديد من المرافق العامة، بما في ذلك الحدائق الخضراء والساحات العامة، بالإضافة إلى المباني السكنية المستوحاة من الطراز المغربي التقليدي.
ويتضمن المشروع أيضا توسيع معرض الدار البيضاء الدولي، مما يجعله جزءا أساسيا من إعادة إحياء المدينة القديمة.
وعلى الرغم من توقف المشروع لسنوات عديدة، إلا أن هناك مؤخرًا دفعة جديدة لاستكماله قبل عام 2030.
و يسعى المشروع الى تحسين البنية التحتية وتطوير الأسواق التقليدية في المدينة القديمة، مثل سوق باب مراكش.
بالإضافة إلى ذلك، سيتم ترميم وترميم المباني التاريخية من خلال إعادة طلاءها والحفاظ على طابعها الأصيل.
و يتضمن المشروع هدم المباني القديمة في مناطق مثل درب المعز ودرب السنغال، لإفساح المجال أمام المشروع الجديد.