25 عاما وعُلا تعاني من جراء المرض الذي أصابها

من دموع اليأس والإحباط والعزلة إلى فرح وتحدٍ وأمل جديد، قصة الأردنية عُلا التي ولدت بمرض يتفاقم كلما زادت في العمر، تتناولها الحلقة الثامنة من برنامج "بين قوسين" في موسمه الخامس، الذي يعرض على شاشة "رؤيا" الساعة التاسعة والنصف مساء كل جمعة.

اقرأ أيضاً : "ابني توفي بعد اختفاء والده".

. قصص مؤثرة يرويها مواطنون تأثروا بمرارة "الفقدان"

عُلا البالغة من العمر 25 عاما، ولدت بمرض له علاقة بالأوعية الدموية في اللسان، ورغم محاولات علاجها أكثر من مرة، إلا أنه صار يزداد أكثر وأكثر.

وبسبب عدم قدرتها على الكلام، قررت عُلا اعتزال الحياة الحياة، وأصبحت تتجنب الحديث للناس.

وتقول إنها أجرت عمليات جراحية وكانت أولاها وهي في الخامسة من عمرها، وكلها لم تنجح في علاج عُلا وإنهاء معاناتها مع المرض.

وخلال الحلقة، حصلت عُلا على العديد من المبادرات من مستشفيات ومراكز كبيرة في الأردن، تكفلت بعلاجها، لتنهي مسيرة ألم وعجز صاحبها على مدار 25 عاما.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: بين قوسين أمراض مستشفيات رؤيا

إقرأ أيضاً:

عواقب كورونا.. باحثون يؤكدون الأصغر سناً أكثر تأثراً بالفيروس

يبدو أن المرضى الأصغر سناً ومتوسطي العمر يتأثرون بشكل غير متناسب بالمظاهر العصبية للعواقب اللاحقة الحادة لعدوى فيروس كورونا، المسبب لمتلازمة الجهاز التنفسي الحادة، بحسب دراسة حديثة.

وفي الدراسة، راقب باحثون من جامعة نورث وسترن 200 مريض مصاب بمتلازمة الجهاز التنفسي الحادة، بعد دخولهم المستشفى، وألف مريض مصاب بالمتلازمة غير مقيمين في المستشفى، تم تقييمهم في العيادة.

ووفق "مديكال إكسبريس"، تقسيم المرضى إلى فئات عمرية: أصغر سناً ومتوسطي العمر وأكبر سناً (18 إلى 44 عاماً، و45 إلى 64 عاماً، و65 عاماً أو أكثر، على التوالي.

ووجد الباحثون أن الاختلافات الكبيرة المرتبطة بالعمر في تواتر الأمراض المصاحبة والنتائج العصبية غير الطبيعية أظهرت انتشاراً أعلى لدى المرضى الأكبر سناً.

وعلى العكس من ذلك، لوحظت اختلافات كبيرة مرتبطة بالعمر في الأعراض العصبية، ما يشير إلى انخفاض معدل الانتشار وعبء الأعراض العصبية لدى الأكبر سناً، بعد 10 أشهر من عدوى كوفيد-19.

التعب واضطرابات النوم

ولوحظت اختلافات كبيرة مرتبطة بالعمر في الانطباع الذاتي عن التعب، واضطراب النوم، ما يتوافق مع ضعف أعلى في جودة الحياة للمرضى الأصغر سناً.

كما شوهد الأداء الأسوأ في الوظيفة التنفيذية الموضوعية للدماغ والذاكرة العاملة لدى المرضى الأصغر سناً.

وقال الباحثون: "إن تأثير هذه الحالة التي تسبب اعتلالًا وإعاقة غير متناسبين لدى البالغين الأصغر سناً في أوج عطائهم، والذين يوفرون الكثير من القوى العاملة والإنتاجية والابتكار في مجتمعنا، قد يؤدي إلى قضايا حرجة تتمثل في زيادة عبء نظام الرعاية الصحية، وأزمة الصحة العقلية، والتدهور الاجتماعي والثقافي، والركود الاقتصادي".
 

مقالات مشابهة

  • جراحة تعويضية للعين في مستشفى أستر القصيص تساعد مريضة من الكونغو تبلغ من العمر 42 عاماً على استعادة الثقة بنفسها
  • هل الإفراط في تناول السكر يصيب بمرض السكري؟.. المرض الأكثر انتشارا بالعالم
  • مرسيليا يستعيد التوازن
  • من بحري إلى بيالي: قصة الموسيقار اللاجئ الذي يبحث عن الأمل في المنفى 
  • عواقب كورونا.. باحثون يؤكدون الأصغر سناً أكثر تأثراً بالفيروس
  • أكثر أنواع السرطان فتكًا| تطعيم "عنق الرحم" وقاية أم قرار ثقافي؟.. مصر تبدأ مقاومته| وخبراء: لا خيار
  • البليهي يرد على صديقه الذي قدّره بعمر 25 عاماً: كذا تعجبني واحترمك .. فيديو
  • جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فرنسا لأجل فلسطين
  • إسرائيل.. مقتل مدني يبلغ من العمر 71 عاماً بعد دخوله إلى لبنان
  • «برج خليفة» يضيء للتوعية بمرض الانسداد الرئوي المزمن