بوابة الوفد:
2025-04-23@12:51:38 GMT

بدائل السكر.. ناقوس خطر وشرارة لتدمير الجسم

تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT

تشير بعض الأبحاث إلى أن بدائل السكر قد تعطل تنظيم الشهية، وتساهم في زيادة الوزن، ولها روابط بقضايا التمثيل الغذائي، وفقًا لما نشر في موقع تايمز أوف إنديا.

وتعتبر بدائل السكر مركبات صناعية، أو طبيعية، تستخدم لتحلية الأطعمة والمشروبات دون إضافة سعرات حرارية، في حين أنها تقدم بديلًا منخفض السعرات الحرارية للسكر، إلا أن هناك مخاوف بشأن آثارها الصحية المحتملة.

منظمة الصحة تحذر تدق ناقوس الخطر

وأوصت منظمة الصحة العالمية بعدم استخدام بدائل السكر للتحكم في وزن الجسم، أو تقليل مخاطر الإصابة بالأمراض غير المعدية.

وغالبًا ما تكون هذه البدائل أكثر حلاوة من السكر بعدة مرات، ويستخدمها عادة الأشخاص الذين يتطلعون إلى تقليل السعرات الحرارية التي يتناولونها، أو التحكم في مستويات السكر في الدم أو التحكم في وزنهم.

السكر المزيف يمكن أن يضر صحتك، في حين أن بدائل السكر تقدم الحلاوة دون السعرات الحرارية، وارتفاع نسبة السكر في الدم المحتمل المرتبط باستهلاك السكر بانتظام، إلا أنها تأتي مع مجموعة من العيوب الخاصة بها.

وتشير بعض الأبحاث إلى وجود صلة محتملة بين المحليات الصناعية، والنتائج الصحية السلبية مثل متلازمة التمثيل الغذائي، ومرض السكري من النوع 2، وأمراض القلب والأوعية الدموية، والتغيرات في تكوين الكائنات الحية الدقيقة في الأمعاء.

وارتبطت بعض بدائل السكر مثل الأسبارتام بالصداع النصفي وردود الفعل السلبية الأخرى لدى الأفراد الحساسين.

وتؤكد الأبحاث أن المذاق الشديد لبدائل السكر قد يؤدي إلى تفضيل الأطعمة الحلوة بشكل مفرط، مما قد يساهم في انخفاض تقدير المذاق الطبيعي للأطعمة، في حين أن بدائل السكر يمكن أن تكون مفيدة باعتدال، فمن الضروري النظر في المخاطر المحتملة واستهلاكها بحكمة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: بدائل السكر السكر الشهية الوزن الغذائي بدائل السکر

إقرأ أيضاً:

نبي الغضب يدق ناقوس الخطر

"نبي الغضب" هو الخبير العسكري الصهيوني إسحق بريك (77 عاما)، الذي شارك في كل الحروب منذ العام 1973 وكان قائدا للكليات العسكرية وقائدا للقوات المدرعة، وهو الذي تنبأ بهجوم المقاومة في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر، حيث كان يراقب التحركات في غزة من بيته الذي يقع في مستوطنات الغلاف.

آخر ما كتبه بريك في يديعوت أحرونوت عن المعركة ومآلاتها:

1- فشل الجيش في تحقيق أي من أهداف الحرب، فلا هو قضى على حماس ولا استعاد الرهائن، فكانت حربا بلا جدوى تكبدنا فيها خسائر فادحة وأدار العالم ظهره لنا وأصبحنا دولة منبوذة.

2- لا يستطيع الجيش الانتصار على حماس ولا السيطرة على غزة، لأن حجم القوات البرية لا يسمح له بهذا، ولأنه أصبح منهكا ويحتاج إلى إعادة تأهيل ويضطر إلى الانسحاب ثم العودة، وهكذا يظل يقاتل في ذات المناطق.

3- استطاعت حماس أن تستعيد قوتها وتسليحها، ولديها الآن أكثر من 30 ألف مقاتل في الأنفاق التي لم يتضرر منها إلا ربعها، وحتى الأنفاق التي تربط سيناء بغزة ما زالت تعمل وما زال يتم منها تهريب السلاح.

4- استمرار الحرب معناه تآكل القدرات البشرية والتسليحية للقوات البرية وقتل الرهائن داخل الأنفاق واستمرار سقوط القتلى بين الجنود، واستمرار التدهور الاقتصادي وتعمق الشرخ الداخلي، بعد أن اصبحنا على شفا الحرب الأهلية دون الحصول على أي مصلحة وطنية.

5- لم يعد الخطر القادم يأتينا من حماس فقط، وإنما هناك التفاهمات التركية السورية، وزيادة قدرات الجيش المصري، وإمداد المجموعات المناهضة لنا بالسلاح والمسيرات في الأردن وغيرها.

6- أفضل قرار الآن هو وقف هذه الحرب واستعادة الرهائن وإعادة تأهيل الجيش المنهك.

هذا ما يقوله خبراء العدو، وهو نفس الرأي الذي تشبثوا به ولم يغيروه منذ بدء الحرب، وذلك لأن الهزيمة العسكرية والأمنية والاستراتيجية حدثت وكتبت نتيجة العركة منذ اليوم الأول.

مقالات مشابهة

  • احذر.. هذه الأسباب تجعلك تشعر بالنوم بعد الأكل
  • تجهيز مقر لمركز السكر للكبار بمستشفى زايد بدمياط
  • منع شاحنات من دخول المدن يحد من نشاط اللوجستيك.. قيوح : يجب البحث عن بدائل
  • نبي الغضب يدق ناقوس الخطر
  • المغرب ينهي عهد “القطارات الحرارية” و يحدث محطات سككية من الجيل الجديد
  • معاهد الصحة الأمريكية ستسحب تمويل الأبحاث من الجامعات المقاطعة لإسرائيل
  • وزير الكهرباء يوجه بالإسراع في أعمال صيانة محطة الناصرية الحرارية
  • 100 متحدث يستعرضون أحدث الأبحاث في مؤتمر مركز الملك فهد للبحوث الطبية
  • البنتاجون عن تسريبات وزير الدفاع: محاولة لتدمير أي شخص ملتزم بأجندة ترامب
  • الأمن يحقق في وفاة رضيعين في حضانة وينقل آخرين إلى المستشفى عقب تردي وضعهم الصحي