#سواليف

كشف تقرير لموقع “كالكاليست” الإسرائيلي، أمس الخميس، أن #جنود_الاحتياط في #الجيش اضطروا إلى #بيع معداتهم العسكرية بحثاً عن #المال، نتيجة لافتقارهم للموارد المالية الأساسية بسبب #الحرب على قطاع #غزة.

وأشار الموقع إلى نقص حاد في المعدات القتالية في السوق الإسرائيلية منذ شهر تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، مما دفع بجماعات تبرع خاصة وأصحاب فوائض من #المعدات و #الأسلحة إلى بيعها عبر منصات الإنترنت.

وانتشرت الإعلانات على وسائل التواصل الاجتماعي لعشرات الجنود الاحتياط في الجيش الإسرائيلي يعرضون معدات وأدوات قتالية مختلفة بأسعار منخفضة، بدءًا من خوذات عسكرية وصولًا إلى مناظير بنادق.

مقالات ذات صلة الهلال الأحمر: الجيش الاسرائيلي اقتحم مستشفى في خان يونس 2024/02/09

وأوضح الموقع أن بعض العسكريين الذين عادوا من غزة جلبوا معهم معدات قتالية لم تُستخدم، حيث احتفظ البعض بها وباعها البعض الآخر.

ويشير العدد الكبير من الإعلانات حول بيع الأسلحة إلى مشكلة مُحزنة وخطيرة، وهي قضية تقصير الجيش في توفير المعدات القتالية الأساسية لجنود الاحتياط الذين أُرسلوا لمحاربة حماس وحزب الله.

ورغم أن معظم الإعلانات تعرض معدات تبرعت بها جهات مانحة، فإن هناك عدداً من الإعلانات تعرض معدات مسروقة من جيش الاحتلال الإسرائيلي.

ويُعد هذا الانتشار لإعلانات بيع المعدات القتالية حدثًا غير مألوف، وقد تزايدت هذه الحالة بعد هجوم أكتوبر الماضي وتعبئة جنود الاحتياط.

وحصل العديد من الجنود الإسرائيليين الذين شاركوا في الحروب بغزة أو الحدود مع لبنان على معدات قديمة أو ناقصة أو غير ملائمة لمهامهم القتالية.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف جنود الاحتياط الجيش بيع المال الحرب غزة المعدات الأسلحة

إقرأ أيضاً:

إعلام إسرائيلي يكشف خطة الجيش للانسحاب من غزة

قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إن الجيش وضع خطة دفاع جديدة في منطقة غلاف غزة تشمل تعزيز منظومة الدفاع على طول حدود القطاع، تشمل الانسحاب التدريجي، خلال تنفيذ اتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار، المقرر أن يدخل حيز التنفيذ بعد غد الأحد.

وأوضحت الإذاعة أن الفرقة 99 ستنسحب تدريجيا من محور نتساريم بموجب اتفاق وقف إطلاق النار، بينما ستتولى الفرقة 162 مسؤولية الدفاع في منطقة شمال غلاف غزة، في حين ستتولى فرقة غزة مسؤولية منطقة جنوب الغلاف، وبهذا ستبقى في منطقة القطاع فرقتان فقط.

كما ذكر موقعا "والا" و"آي 24 نيوز" الإسرائيليان أن قوات الجيش ستقوم خلال تنفيذ الاتفاق بتعديل انتشارها والانسحاب التدريجي من النقاط والمحاور داخل القطاع.

وأشارا إلى أن قيادة الجنوب تستعد لنشر تعزيزات على طول الحدود مع غزة، مع تعزيز خطوط الدفاع لضمان الأمن.

وفي وقت سابق الجمعة، صدّق المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون الأمنية والسياسية (الكابينت) على اتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار.

ونشرت وزارة العدل الإسرائيلية الدفعة الأولى من قائمة الأسرى الفلسطينيين الذين سيتم الإفراج عنهم في المرحلة الأولى من الاتفاق.

وأشارت هيئة البث الرسمية إلى أن الكابينت اتخذ قرارًا بالعودة إلى القتال المكثف إذا لم يتم تنفيذ المرحلتين الثانية والثالثة من الاتفاق. كما أضاف المجلس أمن الضفة الغربية كأحد أهداف الحرب.

إعلان

ورغم التوصل إلى الاتفاق، كثفت إسرائيل هجماتها على قطاع غزة الأيام الأخيرة، وقتلت منذ لحظة إعلانه 116 فلسطينيا بينهم 30 طفلا و32 سيدة، حتى عصر الجمعة، بحسب الدفاع المدني في غزة.

ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، ترتكب إسرائيل إبادة جماعية في غزة، خلّفت أكثر من 157 ألف شهيد وجريح فلسطيني معظمهم أطفال ونساء، إضافة إلى أكثر من 11 ألف مفقود. ويشهد القطاع الفلسطيني المحاصر دمارًا هائلًا ومجاعة أدت إلى وفاة عشرات الأطفال والمسنين، مما يجعلها إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية في العالم.

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي: استئناف التعليم في مدارس غلاف غزة من صباح الأحد
  • إعلام إسرائيلي: استدعاء قوات كبيرة من الشرطة إلى موقع حادث إطلاق النار في تل أبيب
  • إعلام إسرائيلي يكشف خطة الجيش للانسحاب من غزة
  • الجيش اليمني: استهدفنا مواقع للحوثيين في مأرب شرق البلاد
  • الجيش يفشل هجوما حوثيا ويعطب معدات ومدفعية للجماعة في جبهات جنوبي مأرب
  • دبلوماسي إسرائيلي: اتفاق غزة لا يزال عالقاً
  • اعتراف إسرائيلي: العمليات في الضفة تتصاعد أمام فشل الجيش بإيقافها
  • الإعلام العبري: الجيش الإسرائيلي يبدأ بالانسحاب من محور فيلادلفيا
  • جيش الاحتلال: إصابة 10 جنود بانفجار ذخيرة في قاعدة تدريب بالنقب
  • ???? جنود المليشيا يتركون أسلحتهم وعرباتهم القتالية ويغادرون الخرطوم