شاهد/ الملايين بصوت واحد: «خلاص ما بش للقلق داعي بانحرق امريكا بولاعة»
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
وقبائل خولان عامر بمحافظة صعدة هي السباقة والوفية منذ انطلاق المشروع القراني فكانت الرافعة الأولى ومنها تفجر المشروع القراني التحرري النهضوي والطوفان الثوري، فكانت اليوم كما كانت بالأمس تعتبر أمريكا قشة.
خلاص ما بش للقلق داعي بانحرق امريكا بولاعة.
جانب من مظاهرات اليوم في صعدة حيث قبائل خولان عامر الوفية منذ البداية، هذه القبائل كانت الرافعة الأولى للمشروع القرآني ومنها تفجر المشروع القرآني التحرري النهضوي والطوفان الثوري، اليوم كما كانوا بالأمس يعتبرون أمريكا قشة كقائدهم الأول pic.
وحمل المتظاهرون في التظاهرة الأعلام الفلسطينية واليمنية ورايات الحرية واللافتات المنددة بالعدوان والحصار والمجازر الصهيونية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني في غزة بتواطؤ أمريكي.
ورددو هتافات اخرى منددة بالعدو الامريكي البريطاني والاسرائيلي منها (موقفنا من أجل الله.. وبعونه سنهزم أعداه)، (لبيناك لبيناك.. يا قائدنا لبيناك)، (أنتم لستم وحدكم.. معكم معكم حتى النصر)، (فوضناك فوضناك.. يا قائدنا فوضناك).
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
رئيس الفيدرالي الأمريكي: لا داعي للاستعجال في خفض الفائدة
قال رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، جيروم باول، الخميس، إنه من المرجح أن يخفض البنك الفيدرالي سعر الفائدة الرئيسي ببطء وبتروي في الأشهر المقبلة، وذلك جزئيا لأن التضخم أظهر علامات من الاستمرارية وأن مسؤولي البنك الفيدرالي يرغبون في مراقبة اتجاهه القادم.
وأضاف باول، أثناء حديثه في دالاس، إن التضخم يقترب من هدف البنك المركزي البالغ 2 بالمئة، "لكننا لم نصل إليه بعد".
وفي الوقت نفسه، أشار إلى أن الاقتصاد قوي، وأن صانعي السياسات يمكنهم أن يأخذوا وقتهم لمراقبة مسار التضخم.
وقال إن النمو الاقتصادي المتواصل وسوق العمل القوية والتضخم الذي يظل أعلى من المستهدف عند اثنين بالمئة يعني أن البنك لا يحتاج إلى التسرع في خفض أسعار الفائدة، في تصريح قد يشير إلى بقاء تكاليف الاقتراض أعلى لفترة أطول لكل من الأسر والشركات.
وتجنب باول إلى حد كبير الإجابة على أسئلة حول كيف يمكن أن تؤدي تعريفات جمركية جديدة على الواردات أو إدارة الاقتصاد بعدد أقل من العمال إلى تغيير مسار التضخم الذي يحاول البنك المركزي خفضه.
وأضاف: "القوة التي نراها حاليا في الاقتصاد تمنحنا القدرة على اتخاذ قراراتنا بعناية".
وذكر في تصريحات معدة سلفا ألقاها في فعالية لمجلس الاحتياطي في دالاس "الاقتصاد لا يرسل أي إشارات بأننا بحاجة إلى التسرع في خفض أسعار الفائدة. إن القوة التي نراها حاليا في الاقتصاد تمنحنا القدرة على المضي في اتخاذ القرارات بروية".