مركز الملك سلمان للإغاثة ينفذ المرحلة السادسة من مشروع حياة التطوعي السعودي في ولاية هاتاي التركية لمساعدة متضرري الزلزال
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
المناطق_واس
نفذ مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية المرحلة السادسة من مشروع حياة التطوعي السعودي في مدينتي قرقخان والريحانية بولاية هاتاي بتركيا؛ لمساعدة متضرري الزلزال في سوريا وتركيا.
أخبار قد تهمك مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 6.000 كرتون تمر في مديرية الغيضة بالمهرة 9 فبراير 2024 - 6:39 مساءً مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 600 سلة غذائية في محلية كرري بولاية الخرطوم في جمهورية السودان 9 فبراير 2024 - 6:16 مساءً
وجرى خلال المشروع تقديم 782 خدمة عبر الفرق الطبية التطوعية السعودية، توزعت بين العمليات الجراحية والعيادات التخصصية والأدوية والتحاليل الطبية وأقسام الأشعة، استفاد منها 476 فردًا، حيث بلغت نسبة الذكور 63 % ونسبة الإناث 37 %، بينما شكلت نسبة اللاجئين 63 % والمقيمين 37 % من إجمالي المستفيدين.
ويأتي ذلك في إطار الجهود الإنسانية والإغاثية المقدمة من المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة لمساعدة متضرري الزلزال في سوريا وتركيا.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: مركز الملك سلمان للإغاثة مرکز الملک سلمان للإغاثة
إقرأ أيضاً:
السفارة التركية بأمريكا تعلق على اعتقال إحدى مواطناتها في ولاية بوسطن
علقت السفارة التركية في واشنطن حول اعتقال الطالبة التركية رميساء أوزتورك بالقول : نراقب وضع مواطنتنا رميساء أوزتورك التي اعتُقلت في بوسطن بالولايات المتحدة الأمريكية عن كثب، ويجري إبلاغ عائلتها بشكل منتظم.
وقالت السفارة التركية في بيان لها : بذلنا جهوداً بالتعاون مع وزارة الخارجية الأمريكية ووكالة الهجرة والجمارك والوحدات الأخرى المخولة في هذا الصدد.
وأضافت : نبذل كل جهد ممكن لتوفير الخدمات القنصلية والدعم القانوني اللازم لحماية حقوق مواطنينا.
وأُلقي القبض على المواطنة التركية روميسا أوزتورك
البالغة من العمر 30 عامًا وقيدها ضباط الهجرة بالقرب من شقتها، القريبة من حرم جامعة تافتس في سومرفيل حيث كانت طالبة دكتوراه.
من هي روميسا أوزتورك؟
كانت أوزتورك مسجلة في برنامج دكتوراه بجامعة تافتس بتأشيرة F-1 سارية، والتي تسمح للطلاب الدوليين بمتابعة دراساتهم الأكاديمية بدوام كامل، وفقًا لخانباباي.
وشاركت أوزتورك في مارس 2024 بمقال رأي في صحيفة الجامعة انتقدت فيه رد فعل الجامعة على الحركة المؤيدة للفلسطينيين، في حين صرح مسؤولو جامعة تافتس بأن الجامعة لم تكن على علم مسبق بالاعتقال.
وبدورها؛ أشارت رئيس جامعة تافتس، سونيل كومار في بيان مكتوب: "لم تُطلع الجامعة السلطات الفيدرالية على أي معلومات قبل وقوع الحادثة، وأن المكان الذي وقعت فيه الحادثة ليس تابعًا لجامعة تافتس.. بناءً على ما أُبلغنا به لاحقًا، تم إلغاء تأشيرة الطالبة، ونسعى إلى التأكد من صحة هذه المعلومات".