حصيلة كوفيد في أسبوع: 100 إصابة جديدة ووفاة واحدة إضافية
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل 100 إصابة جديدة بـ “كوفيد-19” مع حالة وفاة واحدة خلال الفترة ما بين 3 و 9 فبراير الجاري.
وأوضحت الوزارة، في “نشرة كوفيد-19 الأسبوعية”، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و535 شخصا، فيما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 23 مليونا و 426 ألفا و 514 شخصا.
وأضافت أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و278 ألفا و944 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مشيرة إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 5 في المائة.
من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و302 حالة (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، في حين بلغ مجموع الحالات النشطة 125 حالة.
وسجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط-سلا-القنيطرة (68 حالة) وسوس-ماسة (16 حالة)، ودرعة-تافيلالت (7 حالات) والدار البيضاء-سطات (6 حالات)، وفاس- مكناس (3 حالات).
كلمات دلالية المغرب صحة كوفيد وباءالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: المغرب صحة كوفيد وباء
إقرأ أيضاً:
الكويت تسحب جنسية 1647 شخصا دفعة واحدة.. بينهم رجل أعمال معروف
قرّرت اللجنة العليا لتحقيق الجنسية الكويتية الأربعاء، سحب وفقد الجنسية من 1647 مواطنا ومواطنة تمهيداً لعرضها على مجلس الوزراء.
ومنذ 31 تشرين أول/ أكتوبر الماضي، ارتفع عدد حالات سحب وفقد الجنسية إلى 4601 حالة.
وذكرت صحيفة "الراي" أنه تم سحب 310 جنسية بالتبعية من أفراد عائلتين حصلوا عليها بالتزوير، وتبين أنهم من الجنسية السورية أصلاً، بعدما توصّلت مباحث الجنسية إلى تفاصيل القضية، وإحالة التحريات والتحقيقات إلى الجهات المختصة.
وفي سياق متصل، صدر ملحق رسمي لجريدة "الكويت اليوم" تضمن قراراً للجنة العليا لتحقيق الجنسية بفقدان الجنسية من 5 أشخاص استناداً إلى المادة 11 من المرسوم الأميري رقم 15 لسنة 1959 بقانون الجنسية الكويتية، ومن بينهم رجل الأعمال المعروف معن الصانع.
وتنص المادة 11 على فقد الجنسية الكويتية من اختار طوعا الحصول على جنسية أخرى، وفي حالة الصانع فإنه حاصل على الجنسية السعودية.
والملياردير معن الصانع اعتقل ضمن الحمل التي طالت أمراء ورجال أعمال في السعودية عام 2017، وبيعت بعض أملاكه في المزاد. وذاع سيط "الصانع" في عام 2007 قبل الأزمة المالية العالمية، حتى أنه كان له استثمارات في شركات عالمية كبرى بينها بنك "إتش إس بي سي".
وقدرت ثروة "الصانع" حينها بأكثر من عشرة مليارات دولار، وفق تصنيف "مجلة فوربس" جمعها من أعماله بمجال المقاولات والخدمات المالية.
إلا أنه بعد الأزمة المالية العالمية انهارت إمبراطورية "الصانع" تاركة خلفها ديونا طائلة تخلفت عن سدادها؛ ما نتج عنه العديد من النزاعات القضائية الطويلة.