أكد الناخب الوطني السابق، جورج ليكنس، بأنه يملك فكرة حول قضية تعيين “الفاف” لجنة خاصة، من أجل اختيار مدرب جديد يقود التشكيلة الوطنية.

وقال التقني البلجيكي، في حوار خص به موقع “africatopsports” اليوم الجمعة: “أملك فكرة صغيرة.. نعم أنا حزين نوعا ما من أجل بلماضي، ولكن هذه هي الحياة، وهذه هي حياة المدرب.

قبل أن يؤكد ليكنس، بأنه شخصيا فضل مغادرة الخضر مباشرة بعد المشاركة المخيبة في “كان” 2017، ولم ينتظر إقالته من منصبه.

وقال الناخب السابق حول هذه الخطوة: “أنا، غادرت مباشرة بعد “كان 2017″ مع الجزائر. لأنني وجدت بأن النتائج لم تكن جيدة في الغابون، وفي اليوم الموالي، قدمت إستقالتي”.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

“التمهيد لها بدأ منذ العدوان على طرابلس”.. موقع غربي عن تحركات موسكو المكثفة باتجاه ليبيا

قال موقع أتلانتيك كاونسيل إن قدوم الروس من قاعدة حميميم في سوريا إلى مساندة خليفة حفتر في العام 2019 خلال عدوانه على طرابلس، يمثل (بروفة) هادئة للتحول الإستراتيجي الأوسع الذي يجري خلال هذه الأيام، في إشارة إلى انسحاب الروس من سوريا باتجاه ليبيا.

وأضاف الموقع أن تعزيز الروس مكانهم في ليبيا، يشير إلى منطق أعمق في السياسة الخارجية الروسية التي تتعلق بمقاومة الغرب وبتأمين مكاسب ملموسة.

وقال الموقع إن “أوجه التشابه بين الأسد وحفتر أعمق من اعتمادهما المشترك على الرعاية الروسية، فكلاهما شخصيتان استبداديتان على استعداد لمقايضة السيادة من أجل البقاء، فقد عرض الأسد على موسكو موطئ قدم ضد الجناح الشرقي لحلف شمال الأطلسي ومسرحا لاختبار القدرات العسكرية، ويقدم حفتر فرصة مماثلة ــ وسيلة لتعطيل المصالح الغربية واستغلال السياسة الليبية المنقسمة، وتوسيع نفوذ موسكو إلى أفريقيا”.

وبين الموقع أن “وجهة نظر الكرملين في حفتر باعتباره نمرًا من ورق غير موثوق به تؤكد عدم التكافؤ في علاقتهما. فبينما يصور حفتر نفسه على أنه منقذ ليبيا، تراه روسيا أداة لطموحات أوسع”.

وقال الموقع إن اعتماد حفتر على موسكو قد وصل إلى مستويات جديدة بعد هزيمته في طرابلس عام 2020 وفي ظل نقص السيولة وغياب الزخم، لجأ إلى القدرات العسكرية المتقدمة لشركة فاغنر للحفاظ على أهميته. وأصبحت طائرات فاغنر المقاتلة من طراز ميج المتمركزة في قاعدة الجفرة الجوية والقوات في قاعدة القرضابية الجوية بمثابة شريان حياة لقوات حفتر”.

ووفق الموقع، فقد عمل أبناء حفتر على تنمية علاقات مع العديد من العواصم الأجنبية، بما في ذلك موسكو، مستغلين هذه العلاقات لتعزيز مكانة العائلة.

في سياق آخر، قال الموقع إن حماقة التعامل الغربي مع حفتر تكمن في المبالغة في تقدير نفوذه، وإن افتراض واشنطن بأن حفتر قادر على مواجهة موسكو يتجاهل اعتماده الأساسي على الداعمين الخارجيين، “وحتى حلفاؤه، مثل مصر، ينظرون إليه الآن بشكل أكثر براغماتية ويدعمونه فقط طالما أنه يخدم مصالحهم”.

المصدر: أتلانتيك كاونسيل

العدوان على طرابلسحفتررئيسيروسيا Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0

مقالات مشابهة

  • أمين عام حزب الله: تحية “لليمن الفقير بإمكاناته الغني بشعبه وقيادته” 
  • شاهد| منتخب البحرين يتوج بكأس ” خليجي26″
  • “الفاف” تعزي في وفاة والد بلماضي
  • شولتز ينتقد تعليقات ماسك ودعمه لحزب البديل من أجل ألمانيا
  • “التمهيد لها بدأ منذ العدوان على طرابلس”.. موقع غربي عن تحركات موسكو المكثفة باتجاه ليبيا
  • تنبأ بـ”كوفيد-19″ .. عرّاف يكشف عن توقعات مقلقة لعام 2025
  • بسبب “البيض”.. برشلونة يتخلى عن “طباخه”
  • “أكسيوس”: بايدن ناقش خطط ضرب مواقع نووية إيرانية في حال سارعت طهران إلى صنع قنبلة
  • “تصعيد دموي” على غزة وحماس تصف “التخاذل” الدولي بوصمة عار
  • “المرصد السوري”: التحالف الدولي يعزز قواته في سوريا