شهدت أسواق بورسعيد الحضارية، إقبال الآلاف من زوار بورسعيد وأبناؤها، اليوم الجمعة، لشراء احتياجاتهم من سوق الأسماك ومول الملابس المستعملة بالتزامن مع عطلة نهاية الأسبوع.

 

وطرح تجار الملابس المستعملة تخفيضات وعروضا على الأسعار ليبدأ سعر قطعة الملابس الشتوية من 30 جنيه، بينما يبدأ سعر كيلو الملابس من 250 جنيه، بينما بدأ سعر كيلو السمك من 80 جنيها للكيلو داخل سوق الأسماك الحضاري بحي العرب.

وحرص زوار بورسعيد على الذهاب لجبال الملح في مدينة بورفؤاد، وقضاء وقت ممتع علي الجبال، والتصوير وكأنها جبال جليد في أوروبا، وذلك بعدما تحولت منطقة الملاحات إلى مزار سياحي.

IMG-20240209-WA0016 IMG-20240209-WA0018 IMG-20240209-WA0015 IMG-20240209-WA0020 IMG-20240209-WA0019

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: بورسعيد محافظة بورسعيد الملابس المستعملة بورفؤاد الجمعة IMG 20240209

إقرأ أيضاً:

صحيفة: فتح طريق تعز يشل أسواق صنعاء

 

يمن مونيتور/قسم الأخبار

قالت صحيفة العربي الجديد، اليوم الخميس، إن الركود التجاري ساد أسواق العاصمة اليمنية صنعاء، وخلت الشوارع والأحياء من المتسوقين خلال الفترة الأخيرة، عكس السنوات الماضية.

ووفقا للصحيفة: يرجع مراقبون أحد أهم أسباب حالة الركود التجاري في صنعاء، إلى تزامن موسم عيد الأضحى والصيف مع فتح بعض الطرقات المغلقة مثل طريق الحوبان الاستراتيجي شرقي تعز الذي كان له أثر بالغ في رفع الحصار عن المحافظة الواقعة جنوب غربي اليمن وتسهيل عبور المواطنين بأعداد كبيرة خاصة المنتمين لمحافظة تعز ذات الكثافة السكانية العالية والذين ينتشرون في صنعاء ومختلف المدن والمحافظات في اليمن.

ونقلت الصحيفة عن المحلل الاقتصادي صادق علي، قوله: إن كثيرين من أبناء تعز عمال وموظفون ومهنيون وتجار وحرفيون ينتشرون في غالبية الأعمال والأنشطة الاقتصادية والتجارية كنسبة طاغية في المدن الكبرى مثل صنعاء وعدن ومدن ومحافظات وسط اليمن، وخلال الأعوام الماضية في مأرب وغيرها.

وأضاف: لكن صنعاء تظل الأكثر استيعاباً خاصة مع ما رافق سنوات الحرب والصراع من ارتفاع أعداد النازحين بالذات من المدن والمحافظات المتضررة مثل تعز، فيما هناك من يرى عودة الحركة بشكل تدريجي خلال الأيام القادمة، إلا أنها لن تكون بنفس المستوى بالنظر إلى تأثير الصراع الاقتصادي والنقدي الأخير على معيشة غالبية السكان في اليمن.

ويلفت المحلل الاقتصادي إلى أن كثيرين من هؤلاء المواطنين والأسر حدوا حركتهم وتنقلاتهم خلال السنوات التسع الماضية بسبب إغلاق الطرقات مثل طريق الحوبان الحيوي في تعز، إذ زادت تكاليف التنقل أكثر من 7 أضعاف، إضافة إلى مشقة استخدام الطرق البديلة التي لا تعتبر صالحة للاستخدام، ولكن الأمر اختلف بعد فتح الطريق الجديد.

وأعتاد كثيرون من المواطنين والأسر من محافظة تعز أو غيرها قضاء أيام العيد في مدنهم ومناطقهم الريفية التي تشهد بالتزامن مع فترة العيد إقامة مناسبات الزفاف والأفراح حيث يجتمع أغلب أبناء وسكان القرى والمناطق الريفية.

 

 

مقالات مشابهة

  • إقبال المواطنين على شواطئ الإسكندرية بسبب إرتفاع الحرارة
  • بالصور.. استقبال حافل لـ "نوستالجيا 80/ 90" ببورسعيد
  • تفاعل وإقبال جماهيري كبير على عرض دراما الثمانينيات والتسعينيات ببورسعيد
  • حل سحري لمشكلة انكماش الملابس القطنية بعد غسلها.. دراسة تكشف مفاجأة
  • إقبال كبير على حدائق ومتنزهات طريف تزامنًا مع إجازة الصيف
  •  إقبال كبير على التصويت في الانتخابات الرئاسية الإيرانية داخل البلاد وخارجها
  • إقبال على شواطئ مصيف بلطيم بكفر الشيخ.. «زوار من كل مكان»
  • إقبال كثيف من المواطنين على مصيف جمصة بالدقهلية
  • بالصور... حريق كبير جدّاً داخل معمل في عمشيت
  • صحيفة: فتح طريق تعز يشل أسواق صنعاء