مراسل عسكري يكشف عدد جنود الاحتلال المصابين بغزة
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
كشف المراسل العسكري لصحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، عن عدد جنود الاحتلال الذين أصيبوا في العدوان على قطاع غزة، والذي يفوق بأضعاف ما يعلنه الجيش.
وقال المراسل العسكري يؤآف زيتون، إن 13 ألف جندي أصيبوا منذ بداية العدوان، وقتل حتى الآن 564 جنديا آخرين، ويحتاج الجيش إلى تجنيد 1300 جندي جديد، و 3500 بصورة سنوية.
وكشف عن أن 40 ألف جندية احتياط، شاركن في العدوان على غزة، وهو رقم قياسي في تاريخ الاحتلال.
وكانت منظمة معاقي جيش الاحتلال، كشفت الشهر الماضي، أن عدد جرحى العدوان على غزة قد يرتفع إلى 20 ألفا، إذا تم إدراج المصابين باضطراب ما بعد الصدمة.
وقال رئيس المنظمة، إيدان كليمان، أنه لم "يسبق لي أن رأيت كثافة للإصابات بهذا الشكل، ويجب إعادة تأهيل هؤلاء الجنود".
واشار إلى أن هناك احتياجات هائلة، والسلطات لا تدرك خطورة الوضع بالنسبة للعدد الكبير من المصابين، والحاجة لوجود كادر أكبر للتعامل مع الجرحى.
ولفت إلى تضاعف القوة العاملة في المنظمة 3 مرات، واللجوء إلى موظفين جدد من أجل التعامل مع أعداد الجرحى، وفي حال لم يتلقوا الرعاية فسوف يعيق ذلك عمليات تأهيلهم.
חוק הגיוס והשירות החדש שעולה היום לכנסת:
1. יוארך שירות החובה ל-3 שנים, גם ללוחמים הנוכחיים, שיקבלו קצת יותר כסף ב-4 החודשים הנוספים (סביב שכר מינימום)
2. שירות המילואים יזנק פי 3 - 42 עד 85 ימים בשנה, בכל שנה. גיל השחרור יעלה מ-40 ל-46 עד 50. גיל ההתנדבות יזנק ל-66
3. המשך הפטור… pic.twitter.com/xr61uibr9H — יואב זיתון (@yoavzitun) February 7, 2024
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الاحتلال العدوان غزة المصابين غزة الاحتلال عدوان مصابين المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: العدوان على مستشفى كمال عدوان أدى لخروج آخر منشأة صحية عن العمل
قالت منظمة الصحة العالمية، الليلة، إن عدوان الاحتلال على مستشفى كمال عدوان، أدى إلى خروج هذه المنشأة الصحية الرئيسية الأخيرة في شمال غزة عن الخدمة.
وأضافت المنظمة في منشور لها عبر منصة "اكس"، أن "التفكيك المنهجي للنظام الصحي في غزة يشكل حكماً بالإعدام على عشرات آلاف الفلسطينيين الذين يحتاجون إلى الرعاية الصحية".
وشددت على أن هذا العدوان على مستشفى كمال عدوان يأتي بعد تصاعد القيود المفروضة على وصول منظمة الصحة العالمية وشركائها، والهجمات المتكررة على المنشأة أو بالقرب منها منذ أكثر من شهرين ونصف، وهي "تقضي على كل جهود المنظمة للحفاظ على الحد الأدنى من تشغيل هذه المنشأة الصحية".
وأوضحت المنظمة أن 60 عاملاً صحياً و25 مريضاً في حالة حرجة، بمن فيهم أولئك الذين يستخدمون أجهزة التنفس الصناعي، لا زالوا في المستشفى، بينما اضطر الجرحى والمرضى الذين يعانون من حالة متوسطة إلى خطيرة إلى الإخلاء إلى المستشفى الإندونيسي المدمر وغير العامل.
وقالت إنها تشعر بقلق بالغ على سلامتهم، وإنه يجب أن ينتهي هذا الرعب ويجب حماية الرعاية الصحية، ووقف إطلاق النار.