«تراحم» تحصل على الاعتماد الأوروبي من المنظمة الأوروبية للجودة EFQM
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
حصلت اللجنة الوطنية لرعاية السجناء والمفرج عنهم وأسرهم "تراحم" على المستوى الثاني بالاعتماد الأوروبي من المنظمة الأوروبية للجودة EFQM، حيث أظهرت تقدمًا واضحًا في الالتزام بمعايير التميز المؤسسي، وتأتي هذه الإنجازات في إطار تطبيق المعايير العالية لنموذج المؤسسة الأوروبية لإدارة الجودة.
وأعرب الأمين العام للجنة الوطنية لرعاية السجناء والمفرج عنهم وأسرهم صقر بن محمد القرني، أن هذا الاعتماد يأتي تتويجًا لجهود اللجنة في المواءمة مع النموذج الأوروبي للتميز المؤسسي المُعتمد من قِبل المؤسسة الأوروبية لإدارة الجودة (EFQM)، مضيفا أن الحصول على هذه الشهادة يُعزز من الأداء وتطوير نمط أعمال اللجنة ومنسوبيها.
تم تسلم الشهادة الأمين العام للجنة صقر بن محمد القرني، بحضور رؤساء القطاعات ومديري الإدارات، وممثل المنظمة الأوروبية للجودة.
يُذكر أن اللجنة، حققت عدة جوائز محلية وعالمية نظير تطور خدماتها وإيصال رسالتها المجتمعية للمستفيدين، ممّا أسهم في قوة تأثيرها وتحقيق أثرٍ إيجابي واجتماعي مواكبةً لمستهدفات رؤية المملكة 2030 م.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: تراحم رعاية السجناء المؤسسة الأوروبية لإدارة الجودة
إقرأ أيضاً:
الأمين العام للجامعة العربية: الفلسطينيون لن يكونوا وحدهم وأطروحات التهجير مرفوضة
الثورة نت/..
قال الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط، “إن كل الأطروحات والأفكار التي تسعى للالتفاف على حل الدولتين، أو ظلم الشعب الفلسطيني لن يكون من شأنها إلا إطالة أمد الصراع، وتعميق الكراهية، ومفاقمة معاناة الشعوب، كل الشعوب في المنطقة”.
وأضاف أبو الغيط في كلمته التي ألقاها أمام منتدى التعاون الرقمي والتنمية الذي انطلقت أعماله اليوم الأحد في العاصمة الأردنية، بمشاركة وكيل الأمين العام للأمم المتحدة والأمين التنفيذي للجنة الاقتصادية، والاجتماعية لغربي آسيا رولا دشتي، وعدد من الوزراء والمسؤولين عن التنمية والرقمنة الإلكترونية: لا يخفى عليكم أن المنطقة العربية تمر اليوم بلحظة ربما تكون الأخطر في تاريخها الحديث فقضيتنا المركزية التي تتعلق بها أفئدتنا من المحيط إلى الخليج تتعرض لخطر التصفية الكاملة.
وأكد أن الفلسطينيين لن يكونوا وحدهم أبدا، ولن يُسمح أن يتعرضوا لنكبة ثانية، أو أن تُصفى قضيتهم، وتُهدر حقوقهم المشروعة.
كما شدد الأمين العام، على أن أطروحات التهجير مرفوضة عربيا ودوليا، معربا عن تقديره للمملكة الأردنية الهاشمية التي تستضيفنا اليوم ومواقف القيادة في رفض التهجير ورفض أي إجحاف بالحقوق الفلسطينية الثابتة، وعلى رأسها حق الشعب الفلسطيني في أن تكون لهم دولة مستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967.