السيارات الأكثر شعبية في مصر.. مواصفات وسعر «نيسان صني 2010» (تفاصيل)
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
نيسان صني الشكل القدين، أكثر ما يبحث عنه عشاق السيارات المستعملة في مصر، اليوم الجمعة 9 فبراير 2024، إذ اكتسبت السيارة نيسان صني شعبية كبيرة داخل السوق المصري للسيارات، نسبة إلى الاعتمادية، وكفاءة الصانع الياباني، بالإضافة إلى سهولة صيانتها وتوافر قطع الغيار، إلى جانب المحافظة على قيمتها السعرية، فهي من السيارات المطلوبة بشكل كبير
نيسان صني موديل 2010، ظهرت للبيع على الإنترنت بعد أن قطعت مسافة إجمالية قدرها 180 ألف جنيه، حيث تباع بحالة المستعمل، مع الاحتفاظ بمفهوم الفبريكا من الداخل، بالاضافة إلى أجزاء من الخارج تتضمن الكبوت والسقف وحقيبة التخزين.
مواصفات نيسان صني موديل 2010
تضم السيارة نيسان صني 2010 مرايات جانبية كهربائية أمامية وخلفية، وفرش جلد للمقاعد والأرضية، بالاضافة إلى عجلة قيادة باور، ومكيف هواء يدوي، ريموت كنترول لسهولة فتح وغلق السيارة، انذار مانع للسرقة، نظام صوتي ترفيهي مكون من 4 مكبرات.
وتضم السيارة أيضا مدخل AUX وUSB، بالاضافة إلى بلوتوث، وفرامل ABS مانعة للانغلاق، ووسائد هوائية للحماية AIRBAGS بعدد 2، وجنوط رياضية، مع مصابيح أمامية حادة الشكل، ومصابيح ضباب، بينما تستمد قوتها من محرك رباعي الاسطوانات 4 سلندر، سعة 1600 سي سي، وناقل سرعات أوتوماتيك مع تقنية الدفع الأمامي.
ظهرت السيارة نيسان صني موديل 2010 التي نتحدث عنها في هذا الموضوع، للبيع على الانترنت بواسطة إحدى المنصات المتخصصة في مجال السيارة، بسعر 400 ألف جنيه.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سيارات السيارات سيارة سيارات اطفال نيسان صني سيارات الاطفال سيارات ضخمة اطفال سيارات سيارات سيارات سيارات الشرطة سيارت نیسان صنی
إقرأ أيضاً:
فوضى في شركة الطرق السيارة.. تفاصيل إلغاء طلب عروض الطريق السيار المداري لمراكش
زنقة 20 | الرباط
تعيش شركة الطرق السيارة فوضى غير مفهومة ، و ظهر ذلك في الإعلان عن إلغاء عدد من المشاريع الكبرى المتعلقة بالطرق السيارة استعداداً لاحتضان المغرب لكأس العالم 2030.
آخر هذه القرارات ، تتعلق بإلغاء طلب عروض مشروع الطريق السيار الشرقي لمراكش بعد بضعة أشهر فقط من إعادة تفعيله.
و بحسب المرصد الوطني للنقل الطرقي، فإن مشروع الطريق السيار الشرقي الملتف حول مراكش يواجه تأخيرًا جديدًا ، ففي مايو الماضي من سنة 2024، كان من المقرر أن يتم تحديث دراسة تحديد مسار هذا الطريق السيار، ومع ذلك، وعلى الرغم من إسناد هذه الدراسة، فإن تنفيذها ظل معلقًا، بعدما تم إلغاء طلب العروض قبل بضعة أيام، مما استدعى إعادة إطلاقه من جديد.
و يأتي هذا المشروع في إطار تطوير وتحديث الشبكة الوطنية للطرق السيارة، حيث يهدف، وفقًا لوزارة التجهيز و الماء ، إلى تحسين ظروف تنقل مستعملي الطريق.
وكان من المخطط أن يربط الطريق السيار A3 بالطريق الوطنية RN7، مع التقاطع مع الطريق السيار المستقبلي بين مراكش وبني ملال، مما سيمكن حركة المرور القادمة من الشمال من الوصول إلى مدينتي قلعة السراغنة وبني ملال دون الحاجة إلى المرور عبر مراكش.
وكان الهدف الأساسي من هذا المشروع هو “تقليص المسافة ومدة السفر بشكل كبير للمسافرين نحو مختلف الوجهات”.
ورغم الطابع الاستراتيجي والملح لهذا المشروع، بالنظر إلى التطلعات الحالية لتعزيز البنية التحتية الطرقية في المملكة ، خصوصًا قبيل كأس أمم إفريقيا 2025 وكأس العالم 2030، فإن الدراسة اللازمة لإعادة إطلاقه لن تتم وفق الجدول الزمني الذي كان محددًا في البداية.
قرار الإلغاء تم بتاريخ 24 يناير من طرف المدير الجهوي للتجهيز والنقل واللوجستيك بجهة مراكش-آسفي، مبررًا ذلك بتأخيرات أعاقت استكمال الإجراءات، لا سيما بسبب “عدم تفويض الاعتمادات المالية اللازمة في الوقت المناسب لإطلاق الصفقة” و عدم المصادقة على العقد داخل الآجال المحددة .
في 29 يناير، تمت إعادة طرح طلب العروض المتعلق بدراسة الطريق السيار الشرقي لمراكش، ما يعني أن منح الصفقة لن يتم قبل مارس المقبل. ومع أن شروط الصفقة وقيمتها المالية لم تتغير، إلا أن العملية قد تواجه مجددًا خطر الفشل، مما يزيد من تعقيد تنفيذ المشروع وتأجيله أكثر.
يأتي هذا التأخير في وقت تتسارع فيه التحضيرات لاستضافة المغرب لعدد من الفعاليات الدولية الكبرى، وذلك تنفيذًا للتوجيهات الصادرة خلال المجلس الوزاري المنعقد في 4 ديسمبر الماضي، في ظل تزايد الحاجة إلى تعزيز التنقل داخل المدن المغربية الكبرى.