استثناء 877 منشأة من خطة تخفيف أحمال الكهرباء في مطروح
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
أعلن مصدر مسؤول في شركة توزيع كهرباء البحيرة، استثناء المدارس والمناطق السكنية المربوطة على الخطوط الكهربائية في مطروح، من خطة تخفيف الأحمال، وذلك تزامناً مع بدء الفصل الدراسي الثاني الأحد المقبل.
خطة تخفيف الأحمالوقال المصدر في تصريح خاص لـ«الوطن»، إنّ محافظة مطروح من المناطق الأقل استهلاكًا للكهرباء، وجرى استثناؤها من خطة تخفيف الأحمال في المراكز والمدن الثمانية بالمحافظة، خاصة مع بدء الفصل الدراسي الثاني للعام الجاري.
وجرى استثناء 877 مدرسة في مراكز ومدن الحمام والعلمين والضبعة ورأس الحكمة ومرسى مطروح والنجيلة وسيدي براني والسلوم إضافة إلى سيوة الواقعة جنوباً، في إطار خطة تخفيف الأحمال، وسيجري تخفيف أحمال الكهرباء في أماكن أخرى بواقع ساعة واحدة، بدءًا من الساعة الحادية عشر صباحاً وحتى الساعة الخامسة مساءً، حسب وضع كل منطقة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تخفيف الاحمال محافظة مطروح انقطاع الكهرباء مرسى مطروح البحيرة خطة تخفیف الأحمال من خطة تخفیف
إقرأ أيضاً:
كندا تعتزم تخفيف العقوبات المالية على سوريا
أعلنت كندا عزمها على تخفيف عقوباتها المالية على سوريا وتعيين سفيرتها في بيروت سفيرة غير مقيمة في دمشق، منددة في الوقت نفسه بـ"الفظائع التي ارتُكبت في الأيام الأخيرة في غرب البلاد بحق مئات المدنيين".
وأفادت وزارة الخارجية الكندية بتخصيص تمويل جديد بقيمة 84 مليون دولار للمساعدات الإنسانية "استجابة للأزمة في سوريا".
وقالت الوزارة إن كندا ستخفف العقوبات على سوريا للسماح بإرسال الأموال عبر بعض البنوك في سوريا مثل مصرف سوريا المركزي.
وأضافت الوزارة -في بيان لها- أمس الأربعاء أن العقوبات استخدمت كأداة ضد نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد معتبرة أن تخفيف تلك العقوبات سيساعد على" تمكين إيصال المساعدات بشكل مستقر ومستدام، ودعم جهود إعادة التنمية المحلية، والمساهمة في التسريع بتعافي سوريا".
كما أعلنت الخارجية تعيين سفيرة كندا في لبنان ستيفاني ماكولوم كسفيرة غير مقيمة لدى سوريا، وقالت إن استعادة كندا لوجودها الدبلوماسي في دمشق "ستساهم في تعزيز التواصل مع الجهات الفاعلة الإقليمية والدولية".
وقال المبعوث الكندي الخاص إلى سوريا، عمر الغبرة، إنه "يمكن لكندا أن تؤدي دورا فاعلا في تمكين السوريين من بناء دولة جامعة تحترم جميع مواطنيها، ويمكننا أيضا المساعدة في منع سوريا من الوقوع في الفوضى وعدم الاستقرار".
إعلانوتأتي هذه الخطوة الكندية في الوقت الذي تسعى فيه السلطات الانتقالية السورية للحصول على دعم دولي.
وعلى غرار دول غربية عديدة أخرى، كانت كندا تفرض عقوبات مشددة على حكومة الرئيس المخلوع بشار الأسد.
وفي بيان إعلان تخفيف العقوبات، أعربت وزيرة الخارجية الكندية ميلاني جولي ووزير التنمية الدولية الكندي أحمد حسين عن قلقهما إزاء "الفظائع التي ارتكبت بحق المدنيين".
وقال الوزيران "ندين بشدة هذه الفظائع، وندعو السلطات المؤقتة إلى اتخاذ جميع التدابير اللازمة لإنهاء العنف، ويجب حماية المدنيين، وصون كرامة وحقوق كل الجماعات الدينية والعرقية، ومحاسبة الجناة".