مهرجان الكليجا ببريدة يقدم للزوار مزيجاً من الثقافات المتنوعة
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
المناطق_واس
يقدم مهرجان الكليجا ببريدة ، هذا العام مزيجاً من الثقافات المتنوعة النجدية والحجازية، بالإضافة إلى سلطنة عُمان، مما يعزز التواصل بين مدن المملكة ودول الخليج، الذي تنظمه الغرفة التجارية بالقصيم بمركز الملك خالد الحضاري ببريدة.
أخبار قد تهمك مهرجان الكليجا ببريدة .. رافد اقتصادي ونافذة تسويقية تجذب الأسر والشركات 28 يناير 2023 - 5:35 مساءً 200 أسرة منتجة تشارك بمهرجان الكليجا ببريدة 27 يناير 2023 - 9:47 مساءً
وتقدم الدول والمدن المشاركة من خلال أجنحتها في المهرجان عدداً من الصناعات الحرفية والأكلات الشعبية بطابعها الأصيل، لتقف جنباً إلى جنب مع الأكلات القصيمية التي تُطهى وتقدم مباشرة للزوار، كالجريش والقرصان والكليجا التي كانت من أهم المرتكزات التي قادت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة ” اليونسكو ” لإدراج مدينة بريدة ضمن المدن المبدعة عالمياً في فن الطهي ، مما ساهم في تعزيز مكانة المدن السعودية وترتيبها بين المدن العالمية وجعلها وجهة للفعاليات، وهي إحدى برامج جودة الحياة في رؤية المملكة 2030.
يذكر أن مهرجان الكليجا يشكل حراكاً اقتصادياً بمنطقة القصيم تحتفي به الأهالي وتنتظره الأسر المنتجة بشغف لدوره الهام في خلق فرص العمل وصقل الأفكار والمشاريع الصغيرة الناشئة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
جائزة الجمهور لفيلم المستعمرة بمهرجان MiWorld السينمائي لأفلام الشباب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
فاز الفيلم المصري المستعمرة للمخرج محمد رشاد بجائزة الجمهور في الدورة السادسة من مهرجان MiWorld السينمائي لأفلام الشباب الذي عُقد في الفترة من 24 إلى 31 مارس في ميلانو بإيطاليا.
تأتي هذه الجائزة كأول جوائز الفيلم خلال جولته بالمهرجانات السينمائية التي بدأت بالنجاح المدوي الذي حققه في عرضه العالمي الأول بالدورة الـ75 من مهرجان برلين السينمائي الدولي، ثم انطلق بعدها في عدد من المهرجانات الدولية بما في ذلك مهرجان فيسكال السينمائي للفيلم الإفريقي والأسيوي والأمريكي اللاتيني وبعدها في المسابقة الرسمية لمهرجان بولزانو السينمائي ببوزن بإيطاليا.
مستوحى من أحداث حقيقية، تتمحور أحداث الفيلم حول شقيقين - حسام (23 سنة) ومارو (12 سنة)- يعيشان في مجتمع مهمش في الإسكندرية، حيث عُرضت عليهما وظائف من قبل المصنع المحلي بعد وفاة والدهما في حادث عمل كتعويض عن خسارتهما بدلاً من رفع دعوى قضائية. وبينما يتوليان عملهما الجديد، يبدآن في التساؤل عما إذا كانت وفاة والدهما عرضية حقًا.
بدافع من قصة شاركها معه شاب توفيّ والده في موقع بناء وضغطت الشركة على الأسرة للتنازل عن حقوقها مقابل عرض وظيفة بها، وجد رشاد - وهو من مواليد الإسكندرية وعمل والده في مصانع النسيج لأكثر من أربعة عقود - القصة فرصة قيمة لإلقاء الضوء على قضايا السلامة السائدة في بعض المصانع والممارسات غير القانونية التي تستخدمها الإدارة أحيانًا.
الفيلم من بطولة المواهب الناشئة أدهم شكر وزياد إسلام وهاجر عمر ومحمد عبد الهادي وعماد غنيم. مدير التصوير محمود لطفي، ومونتاج هبة عثمان، التي تشمل أعمالها الفيلم السوداني الشهير وداعًا جوليا.