رؤيا الأخباري:
2025-04-11@10:49:55 GMT

مطعم قبل 8 أكتوبر بيوم في الأردن.. ما الحقيقة؟

تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT

مطعم قبل 8 أكتوبر بيوم في الأردن.. ما الحقيقة؟

صور متداولة تحمل اسمي "قبل 8 أكتوبر بيوم" و"قبل 7 نوفمبر بشهر" للمطعم 

انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي صور ادعى ناشروها أنها لأسماء جديدة وضعت على واجهة المطعم الذي كان قد حمل اسم "7 أكتوبر" قبل تغييره، تشير إلى التاريخ نفسه بشكل غير مباشر.

اقرأ أيضاً : الصرايرة: أزلت اسم "7 أكتوبر" عن المطعم

وتتضمن الصور المتداولة واجهة المطعم وكتب عليها "مطعم قبل 8 أكتوبر بيوم" أو "قبل 7 نوفمبر بشهر".

وكان صاحب المطعم نبيل الصرايرة، قد صرح لـ"رؤيا" بأنه أزال اسم المطعم، قائلا: "قررت تغيير الاسم لعدم حصولي على ترخيص للاسم التجاري من الجهات المختصة".

وأكد الصرايرة أنه تلقى العديد من الاتصالات والاستفسارات عن سبب تسمية المطعم باسم "7 أكتوبر"، قبل تغييره.

وأوضح أن سبب التسمية ليس مرتبطا بالأحداث الجارية في قطاع غزة فحسب، بل يتعلق كذلك بتاريخ تخرج ابنته من الجزائر في السابع من تشرين الأول/أكتوبر.

وشدد على أن موقفه من القضية الفلسطينية مثل موقف أي أردني متضامن وداعم للشعب الفلسطيني في ظل العدوان المتواصل على قطاع غزة، لافتا إلى أن الاحتلال يعرف بأنه زائل لذلك يغضب من كل صغيرة وكبيرة.

ويقع المطعم في منطقة المزار الجنوبي في محافظة الكرك.

إلا أن الصور المتداولة مركبة، وقد ظهرت أولا على سبيل الدعابة، أما المطعم فيحمل اليوم اسم "العون" كما أكد صاحبه.

واستشاط افتتاح مطعم في الأردن يحمل اسم "7 أكتوبر" زعماء في تل أبيب، حيث أعرب زعيم المعارضة في كيان الاحتلال يائير لابيد، قائلا: "إن التمجيد المخزي لـ 7 أكتوبر يجب أن يتوقف".

وأضاف لابيد، في منشور عبر حسابه على منصة "إكس" قائلا: "نتوقع من الحكومة الأردنية أن تدين هذا الأمر علنا وبشكل لا لبس فيه".

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: مطعم الكرك فلسطين قطاع غزة غزة

إقرأ أيضاً:

ظاهرة كُل واهرب تقلق مطاعم لندن وتُجبرها على تغيير قواعدها

تواجه المطاعم في العاصمة البريطانية لندن موجة متزايدة من ظاهرة "كُل واهرب" (Dine and Dash)، إذ يتناول بعض الزبائن وجباتهم ثم يغادرون من دون دفع الفاتورة، مما يتسبب بخسائر مالية جسيمة ويدفع المطاعم إلى إعادة النظر في أنظمة عملها.

ففي لندن، وثّقت كاميرات المراقبة حادثة وقعت في أحد مطاعم منطقة أوكسبريدج مغادرة سيدتين برفقة أطفالهما المطعم من دون تسديد الحساب، رغم محاولات الموظفين إيقافهما، وقد تم إبلاغ الشرطة بالواقعة.

كما وردت تقارير عن حادثة أخرى في وارويكشاير، تورط فيها زوجان تناولا الطعام في 3 مطاعم من دون دفع.

Shocking moment ‘dine-and-dash’ mums speed off without paying bill pic.twitter.com/JKhi6Rf0j5

— The Sun (@TheSun) April 1, 2025

وبحسب ما نشرته صحيفة "ذا صن" البريطانية، دفعت هذه الحوادث بعض المطاعم إلى فرض الدفع المسبق أو الاستعانة بحراس أمن، رغم عدم ارتياحهم لفكرة معاملة الزبائن "كلصوص محتملين".

وأعرب عدد من أصحاب المطاعم عن استيائهم من تزايد هذه الظاهرة في أوساط زبائن لا تبدو عليهم الحاجة، مما يسلّط الضوء على أبعاد اجتماعية واقتصادية أعمق.

ولم تقتصر الظاهرة على بريطانيا، بل تشهد الولايات المتحدة حالات مشابهة. ففي شيكاغو، دخلت 3 نساء مطعم "سول فايبز"، وتناولن وجبات تجاوزت قيمتها 200 دولار، ثم غادرن من دون دفع، بل قمن بالتفاخر بالحادثة على مواقع التواصل الاجتماعي.

إعلان

وفي سان أنطونيو، تعرّض مطعم "هوت جوي" لحادثة مماثلة، ونشر تسجيلات للواقعة على الإنترنت داعيا المتابعين للتعرف على المتورطين.

3 women dine and dash at a Chicago restaurant after devouring chicken wings and alfredo before bragging about it on social media.

The geniuses had even reserved a table online with their name and phone number.

Local businesses say this is a growing trend where people eat up… pic.twitter.com/9XMXTcPueK

— Collin Rugg (@CollinRugg) March 30, 2025

خسائر وخيارات محدودة

ووفقا لرئيس جمعية المطاعم في ولاية إلينوي سام تويا، فإن مثل هذه الحوادث تُضاعف الأعباء على المطاعم التي تعاني أصلا من ضغوط التضخم ونقص العمالة، مؤكدا أن "كل خسارة غير متوقعة تُشكل عبئا على المطاعم الصغيرة خاصة".

ولتقليل الخسائر، تلجأ العديد من المطاعم إلى اتخاذ إجراءات وقائية، من أبرزها:

تثبيت كاميرات مراقبة عالية الجودة. تقليص عدد المخارج لتسهيل مراقبة الحركة. تدريب الطاقم على رصد السلوك المشبوه. اعتماد نظام الدفع المسبق في بعض الحالات.

ورغم فاعلية هذه التدابير، يرى بعض العاملين في القطاع أن الحل الجذري يتطلب تدخلا قانونيا أكثر صرامة، إضافة إلى التوعية المجتمعية بالأثر السلبي لهذه التصرفات على الاقتصاد المحلي والعاملين في هذا القطاع الحيوي.

مقالات مشابهة

  • مستشفى ثومبي الفجيرة يحتفل بيوم الأطباء 2025
  • اعتقال فتاة في الأردن بعد مشاركتها بوقفة احتجاجية أمام سفارة الاحتلال
  • الحقيقة الواضحة أن الميليشيا بلغت مرحلة الانهيار شبه الكامل
  • 9 شواهد تكشف صورة قاتمة لدولة الاحتلال بعد انتكاسة السابع من أكتوبر
  • تسعة شواهد تكشف صورة قاتمة لدولة الاحتلال بعد انتكاسة السابع من أكتوبر
  • المتحف اليوناني الروماني يحتفل بيوم اليتيم .. صور
  • حاصر حصارك.. فعاليات ثقافية وشعبية لنصرة غزة بالأردن
  • ظاهرة كُل واهرب تقلق مطاعم لندن وتُجبرها على تغيير قواعدها
  • نيران الاحتلال لن تخمد صوت الحقيقة.. مشاهد احتراق جسد الصحفي أحمد منصور تهز ضمير ما تبقى من الإنسانية
  • سلطنة عمان تحتفل بيوم الصحة العالمي