آمر المنطقة العسكرية درنة يعقد اجتماعا طارئا لمعالجة أزمة المحروقات
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
الوطن | متابعات
عُقد اجتماع طارئ برئاسة آمر المنطقة العسكرية الأمنية درنة، الفريق عبد الباسط أبوغريس، وبحضور مدير مديرية أمن درنة ومدير إدارة التسويق بشركة البريقة لتسويق النفط، لمناقشة الخطة العاجلة لمعالجة أزمة المحروقات في المدينة.
تناول الاجتماع استراتيجية معالجة أزمة غاز الطهي والبنزين ووقود الديزل خلال ثلاثة أيام فقط، بهدف حل الاختناقات وضمان توفير مخزون كافٍ خلال أسبوع واحد من تاريخ الاجتماع.
كما أكد آمر المنطقة العسكرية والأمنية درنة على أهمية توفير احتياجات سكان المدينة من المحروقات والسلع الأساسية، وذلك تنفيذًا لتوجيهات القيادة العامة للقوات المُسلحة، ولضمان استمرارية حياتهم اليومية وعمليات إعادة الإعمار في المنطقة.
وأكد المشاركون في الاجتماع على ضرورة التزام الجميع بتنفيذ الخطط الموضوعة والالتزام بالجدول الزمني المحدد، لضمان استقرار الوضع وتفادي تكرار هذه الأزمات في المستقبل.
الوسوم#اجتماعات أزمة النفط المنطقة العسكرية حل الأزمة ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: اجتماعات أزمة النفط المنطقة العسكرية حل الأزمة ليبيا المنطقة العسکریة
إقرأ أيضاً:
“تراحم القصيم” تعقد اجتماعاً تنسيقياً لجمعيات البر الخيرية بالمنطقة
عقدت اللجنة الوطنية لرعاية السجناء والمفرج عنهم وأسرهم بمنطقة القصيم “تراحم” أمس بمقرها في بريدة الاجتماع الأول لجمعيات البر الخيرية بالمنطقة.
واستعرضت اللجنة جدول أعمال الاجتماع الذي ركز على عدد من المحاور الرئيسة، وتقديم عرض تعريفي موجز عن اللجنة وأهدافها وبرامجها وإنجازاتها، خلال تقرير النصف الأولى للعام الحالي 2024م.
اقرأ أيضاًالمجتمعحرس الحدود يقيم مسيرة بحرية احتفاءً باليوم العالمي للبحارة
وأكد المدير التنفيذي للجنة أحمد بن إبراهيم الشريف، التزام اللجنة بدورها في خدمة المستفيدين، وخدمة الجمعيات الخيرية للوصول للدور المنوط بها، لافتاً الانتباه إلى أن الاجتماع خرج بعدد من التوصيات التي تسهم في التكامل بين الجمعيات الخيرية بالمنطقة ولجنة تراحم القصيم إلى التواصل وتبادل الخبرات وتذليل الصعوبات وإيجاد وسائل استثمارية وتنموية بما يتوافق مع تطلعات واحتياجات المستفيدين.
يذكر أن اللجنة الوطنية لرعاية السجناء والمفرج عنهم وأسرهم “تراحم” هي لجنة وطنية أنشئت بموجب قرار مجلس الوزراء رقم 2 وتاريخ 1 / 1 / 1422هـ، وتضم في عضويتها ممثلين من 15 جهة حكومية والقطاع الخاص وغير الربحي، وتعمل على تطوير الوسائل الكفيلة برعاية “السجناء، والمفرج عنهم، وأسر السجناء” وتحسين حياتهم ودعمهم مادياً ومعنوياً وإعادة تأهيلهم بما يكفل لهم حياة كريمة.
مهرجان الفيلم العربي في تورنتو.. نافذة المهاجر على السينما العربية