تغزو الأسواق.. ميزات نظارة ابل جرير وفيجين برو الجديدة الواقع الافتراضي الذكية
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
الاهتمام بشركة آبل ومنتجاتها، بما في ذلك نظارتها الجديدة لعام 2024، يتزايد، والتي تُعتبر Apple Vision Pro.
نظارات فيجن برو: كل ما تحتاج إلى معرفته حول أحدث إصدار من أبل عاجل - نظارة خرافية ورهيبة من "أبل" تصل 3499 دولارا.. أول نضارة “Vision pro ” من المستقبل لمحبي العوالم الافتراضيةتقدم هذه النظارة تجارب مميزة بين الواقع والواقع الافتراضي، مع إمكانية استعراض الصور والفيديوهات، ولعب الألعاب، ومشاهدة الأفلام بأبعاد هائلة.
مواصفات نظارة Apple Vision Pro:
- الواجهة الأمامية مصنوعة من الزجاج مع هيكل ألومنيوم وحزام قابل للتعديل.
- تعتمد على معالج Apple M2 للرسومات المتقدمة وتشغيل نظام VisionS، بالإضافة إلى شريحة Apple R1 لمعالجة معلومات الكاميرات والاستشعار.
- شاشة بدقة 23 مليون بكسل لكل عين تفوق دقة 4K.
- بطارية خارجية تقلل الوزن مع عمر يصل إلى ساعتين وإمكانية الشحن للاستخدام على مدار الـ 24 ساعة.
- صوت متقدم مع وحدتين بجوار الأذنين لسماع الأحداث المحيطة وتكييف الصوت مع البيئة.
تجمع النظارة بين التصميم الأنيق والتكنولوجيا المتقدمة، وتعيد تعريف تجربة الواقع والعالم الافتراضي، مما يوفر تجربة غنية ومثيرة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تغزو الأسواق نظارات أبل نظارات آبل الواقع الافتراضي
إقرأ أيضاً:
آبل تعمل على إضافة كاميرا في ساعة آبل ووتش لدعم ميزات الذكاء البصري
تدرس آبل فكرة دمج كاميرا في ساعات "آبل ووتش" (Apple Watch) القادمة لتعزيز ميزات الذكاء البصري المدعوم بالذكاء الاصطناعي، وفقا لتقرير نشره موقع بلومبيرغ.
وتشير هذه الخطوة إلى توجه آبل نحو الأجهزة القابلة للارتداء التي تركز على الذكاء الاصطناعي، حيث تسعى الشركة للتحول من النماذج الذكية من طرف ثالث مثل "شات جي بي تي" و"غوغل سيرتش" (Google Search) إلى نماذجها الخاصة.
وبحسب التقرير فإن آبل تخطط لتقديم ساعاتها المزودة بكاميرا بحلول عام 2027، وهذا يُمثل توسعا كبيرا في قدرات الشركة خارج إطار الهواتف الذكية، وبالاعتماد على الذكاء البصري الذي قُدم أول مرة في سلسلة "آيفون 16" سيصبح بإمكان ساعات آبل التفاعل مع العالم الحقيقي والقيام بمهمات مثل مسح الأشياء وتحديد النصوص وتقديم معلومات سياقية مثل تفاصيل المطاعم.
ومن الجدير بالذكر أن طموحات آبل لا تقتصر على ساعاتها فقط، بل ستجرب وضع كاميرات على سماعات "إيربودز" (AirPods) أيضا لدمج الذكاء البصري بشكل أكبر في نظامها البيئي القابل للارتداء.
وبالنسبة لمكان الكاميرا فيختلف باختلاف نوع الساعة، ففي ساعة آبل القياسية قد تُدمج الكاميرا داخل شاشة الساعة نفسها إما عن طريق فتحة صغيرة مخصصة أو أن تكون مخفية تحت الشاشة، أما ساعات آبل الرياضية المتينة "ألترا" (Ultra) فقد توضع الكاميرا على الجانب جوار التاج الرقمي وزر التشغيل، حيث يمكن للمستخدمين توجيه معصمهم لالتقاط الصور بسلاسة.
إعلانويعتمد الذكاء البصري في آبل حاليا على نماذج ذكاء اصطناعي خارجية، ولكن من المتوقع أن هذا سيتغير بالتزامن مع إطلاق الأجهزة الجديدة، ومن الممكن أن يتولى مايك روكويل الذي يقود تطوير نظارات "فيجن برو" (Vision Pro) وترقية "سيري" (Siri) هذه الخطوة، مع الاستمرار بالمهام الموكلة إليه في تطوير نظام "فيجن أو إس" (visionOS)، كما يُتوقع ظهور ميزات جديدة لـ"سيري" مع الأجهزة الجديدة.
ومن غير المحتمل أن تصل ساعة آبل المزودة بكاميرا قبل عام 2027 لأن الشركة متأخرة في مجال الذكاء الاصطناعي مقارنة بالشركات الأخرى، وهذا منطقي بالمقارنة مع الجدول الزمني لتقدم آبل في ميزات الذكاء الاصطناعي، حيث شهدت الشركة مؤخرا تغييرات في القيادة.
وقد تكون هذه الخطوة الأولى لآبل في مجال الأجهزة القابلة للارتداء المدعومة بالذكاء الاصطناعي والتي ستنافس بشكل قوي شركة ميتا التي قدمت بالفعل نظارات ذكية بميزات ذكاء اصطناعي، وقد تشهد آبل تحولا كبيرا في تقنياتها في حال كان لدينا ذكاؤها الاصطناعي الخاص.