هكذا انتقم رجل سويدي من دب قام بتشويهه
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
بعد ستة أشهر من تعرضه لهجوم دب، لا يزال رجل سويدي يبلغ من العمر 42 عاما. يحمل آثار الحادث، لكنه يشعر بالارتياح على طريقته الخاصة.
كان بار سوندستروم، 42 عامًا، يصطاد على بعد حوالي 300 كيلومتر شمال ستوكهولم بالسويد. عندما تعرض لهجوم عنيف من قبل دب.
وأثناء قيامه بجرح وجه والده، تمكن الابن من ضرب الدب في رأسه.
وبعد ما يقرب من ستة أشهر، أجرى الأب، الذي لا تزال آثار الهجوم على وجهه، مقابلة مع صحيفة أفتونبلاديت. الصحيفة الأكثر قراءة على نطاق واسع في الدول الاسكندنافية. وعلق بار سوندستروم. الذي كان قد أمضى أسبوعين في المستشفى. في ذلك الوقت: “يتعين على الأطباء بناء أنف وتصحيح الجلد بالقرب من العينين. وبمجرد أن يصبح جاهزًا، يجب أن يكون قريبًا جدًا من الأصل”.
سبب آخر لرضا الصياد: قدرته على أكل الدب الذي هاجمه. وقال لوسائل الإعلام السويدية: “إنه أيضًا انتقام مؤكد. صنع التاكو مع دب عضني في وجهي، لا بد أن هذا هو الانتقام النهائي”.
لكن الدب لم يؤكل كسندويشات التاكو فقط. ومن بين الأطباق العديدة “كباب الدب” و”لفائف لحم الدب”.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
الباحة.. استعدادات مكثفة وطوارئ لمواجهة آثار الأمطار
كثفت أمانة منطقة الباحة أمس، فرق الطوارئ في شوارع وميادين المنطقة، وتوزيعًا مكثفًا على المناهل وشبكات تصريف الأمطار، للتأكد من عدم وجود أي عوائق قد تحول دون تصريف المياه.
وأوضحت الأمانة أنها سخرت جميع الإمكانات الآلية والبشرية، داعية المواطنين والمقيمين للإبلاغ عن أي مواقع لتجمع مياه الأمطار عبر هاتف الطوارئ 940.
وأكدت جاهزية فرق الطوارئ المخصصة لذلك والمدربة على مثل هذه الحالات، وجرى الانتهاء من تنظيف قنوات التصريف ومجاري السيول التي ستسهم في تصريف مياه الأمطار.
مع التركيز على المواقع التي تشهد تجمعًا للمياه، ومتابعتها بشكل مستمر، وتكثيف الفرق والمعدات لإزالة تجمعات الأمطار باستخدام المضخات وصهاريج المياه وفق خطة العمل المعدة مسبقًا.
حذرت الأمانة من الاقتراب من مصادر الكهرباء كأعمدة الإنارة وكبائن الكهربائية، ومن الإمساك بالأجسام الموصلة للكهرباء، وتجنُب مواقع تجمعات مياه الأمطار وقنوات الأودية والسيول، وأيضًا إفساح المجال للمعدات وأعمال سحب مياه الأمطار.
وأوصت الأمانة قائدي المركبات القيادة بحذر وتمهل، واختيار الطرق البديلة المستخدمة.