بعد تصريحات عموتة.. كيف قاد الجوهري الأردن لنهائي كأس أسيا 2023؟
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
إظهار التعليقاتأخبار قد تعجبكNo stories found.
تابعونا
آخر الأخبارالدوري الإنجليزي الدوري المصريالدوري السعوديعاجل الدوري الإسبانيدوري أبطال أوروبا المحترفينالتاريخواتس كورة
Powered by Quintype
واتس كورة wtkora.com INSTALL APP.المصدر: واتس كورة
كلمات دلالية: الدوري السعودي محمد صلاح رونالدو الهلال السعودي محمد صلاح النصر السعودي الاهلي ليفربول محمد صلاح الزمالك منتخب الأردن الأردن كأس أسيا 2023 بطولة كأس أسيا 2023 كأس أسيا
إقرأ أيضاً:
غضب سوري من تصريحات مسؤولة كردية عن إسرائيل: خيانة!
سرايا - رغم تأكيدها أن ما نسب إليها عار عن الصحة، إلا أن موجة غضب انطلقت بين العديد من السوريين عبر مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، ضدّ الرئيسة المشتركة لدائرة العلاقات الخارجية بـ"الإدارة الذاتية" في شمال شرقي سوريا، إلهام أحمد.
فالمسؤولة الكردية كانت رأت في مقابلة مع "جيروزاليم بوست" العبرية، أن الحل في البلاد والمنطقة يتطلب مشاركة "إسرائيل"، وفق ما نقلت الصحيفة السبت الماضي.
لكن أحمد عادت وأوضحت أمس الاثنين، أن ما قصدته مفاده أن سوريا بحاجة لحوارات واسعة بمشاركة جميع الأطراف، وأن بدونها ستستمر الحروب، وفقا لوكالة أنباء "هاوار".
رغم ذلك، استمرت موجة الغضب، إذ علّق عضو حزب الشعب الديمقراطي السوري جورج صبرة متسائلاً، "عندما تطلب قسد على لسان إلهام أحمد بالصوت العالي من "إسرائيل" التدخل في سوريا، ومن العالم عدم رفع العقوبات عنها. وعندما تقتل بمتفجراتها المرسلة إلى منبج 14 امرأة، وتصيب بجروح متنوعة 14 أخريات من عاملات الزراعة، وهن في الطريق إلى العمل، فما الذي يبقى من سوريتها كمنظمة ومشروع؟!"، وفق كلامه.
كما رأى الكاتب السوري رامي كوسا أن "مجرد التلميح أو الإيماء بحوار مكوّن سوري مع الكيان الإسرائيلي، هو خيانة عظمى"، وفق التعليقات.
كما شدد على أن مفاوضات غير مباشرة تنتهي بالأرض مقابل السلام، هي الحل مع "إسرائيل"، وفق كلامه.
بدوره، كتب الناشط السوري الدكتور سليم نمور في منشور على فيسبوك "مطالبة إلهام أحمد بتدخل إسرائيلي في سوريا ورفضها رفع العقوبات، مع تفجير منبج ماذا تركت قسد للخيانة والإرهاب بعد ذلك..!!".
في المقابل، اعتبر مستشار الهيئة الرئاسية بمجلس سوريا الديمقراطية رياض درار، أن كلام أحمد ربما حمل كثيرا من المغالطات، مشددا على أن "قسد" ستصل إلى تفاهمات مع حكومة دمشق.
وأضاف في تصريح لبرنامج "خارج الصندوق" على "العربية"، مساء أمس الاثنين، أن أحمد قالت إن الحل يجب أن يشمل جميع المشاركين فيه، وأننا لا نستيطع أن نصل إلى حل مع "إسرائيل" من دون مشاركتها بالحوار، خصوصا وأننا جربنا كل الأساليب ولم تفلح.
كما تابع أن الأساليب الماضية انتهت بتمدد إسرائيلي فيما تدمّرت كل أطراف القوى المقابلة في المنطقة.
أما عن طلب التعاون مع "إسرائيل"، فقال إن أحمد قرأت سياسة، وبالنسبة للعلاقة مع حكومة دمشق فأكد أنها إيجابية وأن المباحثات مستمرة، خصوصا وأن الإدراة الجديدة تعالج الأمور بحكمة كبيرة.
دور "إسرائيل"
يشار إلى أن أحمد كانت قالت إن أمن المناطق الحدودية في سوريا يتطلب من الجميع أن يشاركوا في الحل، ورأت أن "إسرائيل" هي أحد الأطراف، وسيكون دورها مهماً للغاية.
كما رأت أن إجراء المناقشة مع "إسرائيل" في هذا الوقت أمر مهم للغاية، لافتة إلى أن أزمة الشرق الأوسط تتطلب من الجميع أن يفهموا أنه بدون لعب "إسرائيل" والشعب اليهودي دوراً فلن يحدث حل ديمقراطي للمنطقة.
وبعد موجة الغضب، أعلنت المسؤولة الكردية، أن التصريحات المنسوبة لها حول طلب تدخل إسرائيلي ورفضها رفع العقوبات، كاذبة لا أساس لها من الصحة، داعية جميع السوريين إلى الاعتماد على المصادر الموثوقة وعدم الانجرار وراء حملات التضليل الإعلامي.
يذكر أن المسؤولة الكردية كانت أجرت مطلع يناير الماضي، اتصالاً هاتفياً مع وزي خارجية الاحتلال الإسرائيلي جدعون ساعر، وفق ما نقلت وسائل إعلام عبري، من دون تأكيد من قسد لهذا الأمر.
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #الزراعة#العالم#ترامب#المنطقة#سوريا#تركيا#سياسة#الصحة#أمن#العمل#غزة#الاحتلال#أحمد#الشعب#الجميع#العالي
طباعة المشاهدات: 1497
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 04-02-2025 02:22 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...