استثناء أكثر من 4 آلاف منشأة من خطة تخفيف الأحمال في الشرقية
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
كشف مصدر بشركة القناة لتوزيع الكهرباء، استثناء المدارس بمحافظة الشرقية والبالغ عددها أكثر من 4 آلاف مدرسة، من خطة تخفيف أحمال الكهرباء المقرر أنّ تبدأ الأحد المقبل، وذلك لمراعاة مصالح الطلاب والطالبات في مختلف المراحل التعليمية.
فترة تخفيف أحمال الكهرباءوأوضح المصدر الذي رفض ذكر اسمه، أنّ تخفيف أحمال الكهرباء سيبدأ من الساعة 11 صباحًا حتى الخامسة مساءً، لمدة ساعة ونصف، ولن يُقطع التيار فى غير تلك الأوقات، مشيرًا إلى إخطار المواطنين بمواعيد الانقطاع لتدبير احتياجاتهم خلال تلك الفترة.
وكانت مديرية التربية والتعليم بمحافظة الشرقية، قد أعلنت الانتهاء من الاستعدادات اللازمة لبدء الفصل الدراسي الثاني، وتهيئة الأجواء المناسبة للطلاب لضمان حسن سير العملية التعليمية في سهولة ويسر.
وجدير بالذكر، أنّ أعلن محمد رمضان وكيل وزارة التربية والتعليم بالشرقية في وقت سابق، أنّ عدد مدارس المحافظة 4646 مدرسة، منها 2381 مدرسة تعمل فترة أولى و523 تعمل فترة ثانية تضم 40 ألفًا و636 فصلًا تستوعب مليونًا و800 طالب وطالبة، لافتًا إلى الانتهاء من إنشاء 759 مدرسة تضم 11 ألفًا و319 فصلاً دراسياً، إضافة إلى تطوير وصيانة 976 مدرسة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشرقية الكهرباء تخفيف أحمال مدارس
إقرأ أيضاً:
تقرير حقوقى: توثيق اختفاء أكثر من 50 ألف شخص منذ اندلاع الحرب فى السودان
كشفت المجموعة السودانية للدفاع عن الحقوق والحريات، عن توثيق، فقدان 50 ألف شخص منذ اندلاع الحرب في السودان، والتي أوشكت على إكمال عامها الثاني، وفي الأيام السابقة، تمكن الجيش السوداني من تحرير قرابة 4 آلاف من العسكريين والمدنيين الذين جمعتهم قوات الدعم السريع في جبل أولياء جنوبي الخرطوم، من مراكز اعتقالها في أحياء العاصمة.
وقال رئيس الكيان الحقوقي، الصادق علي حسن، إن عدد المفقودين بلغ أكثر من 50 ألف شخص، منذ اندلاع الحرب في 15 أبريل 2023 حتى مارس الحالي، وفقا لصحيفة سودان تربيون.
وأشار إلى أن أغلب المفقودين من الولايات المتأثرة بالنزاع، مثل الخرطوم وسنار والنيل الأبيض وإقليم دارفور، الذي يضم خمس ولايات.
وتشكلت المجموعة السودانية للدفاع عن الحقوق والحريات من منظمات وشبكات وحملات مناصرة تعمل في مجالات حقوق الإنسان ورصد وتوثيق الانتهاكات.
يشار إلى أن ميليشيا الدعم السريع اختطفت آلاف الأشخاص، بعضهم أُطلق سراحهم بعد دفع فدية مالية، وآخرون قضوا نحبهم جراء الجوع وانعدام الرعاية الصحية في مراكز الاحتجاز، فيما لا يزال مصير أكثرهم مجهولًا.
وتوقع الصادق اكتشاف حقائق صادمة وغير متوقعة بعد توقف الحرب حول الانتهاكات التي ارتُكبت بحق النساء والأطفال، بما في ذلك جرائم الاغتصاب.
المصري اليوم