شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن مدرستي الوسطي بيافع  رصد تكرم الطلاب الاوائل والمتفوقين والداعمين للمدرسة، الاربعاء 19 يوليو 2023 الساعة 22 50 16 عدن الأمناء خاص اقامت مدرستي الوسطي للتعليم الاساسي والثانوي  بنين وبنات بمنطقة شعب .،بحسب ما نشر الأمناء نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مدرستي الوسطي بيافع  رصد تكرم الطلاب الاوائل والمتفوقين والداعمين للمدرسة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مدرستي الوسطي بيافع  رصد تكرم الطلاب الاوائل...

الاربعاء 19 يوليو 2023 - الساعة:22:50:16 (عدن (الأمناء) خاص:)

اقامت مدرستي الوسطي للتعليم الاساسي والثانوي  بنين وبنات بمنطقة شعب العرمي مديرية يافع رصد بمحافظة ابين مساء هذا اليوم الاربعاء الموافق 19 يوليو 2023م حفلاً خطابي وتكريمي بمناسبة اعلان النتيجة العامة للعام الدراسي 2022/2023م. 

افتتح الحفل بآيات من الذكر الحكيم تلاها الطالب يوسف ماجد سيف وألقيت في الحفل كلمة ادارة المدرستين القاها مدير المدرسة الاستاذ القدير/ سيف عبدالله علي نقل في مستهلها خالص الشكر والتقدير لرجال الخير الأوفياء ابناء شعب العرمي على دعمهم السخي للمدرسة الذي كان له الأثر الايجابي الكبير في احياء العملية التعليمية وتحسينها عبر تغطية رواتب المعلمين والمعلمات المتعاقدين لتغطية النقص الكبير بالمعلمين، وتشجيع وتحفيز المعلمين الأساسيين، مشيدا بالجهود التي بذلها جميع المعلمين والمعلمات في تأدية العملية التعليمية، بكل نشاط وحيوية مع أبنائهم الطلاب والطالبات، وفي ختام الكلمة تقدم بخالص التحية والتقدير للأسر واولياء الامور على الجهود التي بذلت من قبلهم في متابعة الدروس مع أبنائهم وحثهم على الاجتهاد والمثابرة وحسن السيرة والسلوك والاهتمام بالنظافة وحسن المظهر، والقيت بعد ذلك كلمة الطلاب الاوائل القاها الطالب حمدان يحيى عبدالله المحجاني حيث نقل في مستهلها خالص التقدير لادارة المدرستين ولجميع المعلمين والمعلمات على جهودهم في شرح الدروس ومتابعتها معهم بكل وفاء واخلاص، وردد بعد ذلك الطالب في الصف الأول اساسي شاهين حمود المحجاني نشيد عن اهمية العلم نال استحسان الحاضرين. 

ثم القى رجل الخير قاسم معبد الحاصل كلمة الداعمين نقل من خلالها تحيات وسلام رجال الخير لادارة المدرسة وطاقمها التعليمي وبارك التفوق والنجاح لأولاده الطلاب وحثهم على الاهتمام بمواصلة التعليم لأهميته في رقي وتطور نهضة الشعوب وأكد في نهاية كلمته على مواصلة دعم التعليم من قبل اهل الخير وتشجيع الطلاب المتفوقين علمياً. 

الى ذلك تحدث موجة المنطقة التعليمية الرباط الاستاذ محمد عبدالله بن مقدم شاكراً رجال شعب العرمي على مواقفهم معه اثناء تعرضه لحادث نتج عنه بعض الكسور والرضوض في جسمه اثناء إشرافه على سير امتحانات شهادة الثانوية العامة بثانوية الرباط، شاكراً كل من تواصل معه وكل من زاره للاطمئنان عليه، وفي ختام ح

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

عيد القديسة تريزيا.. سأقضي حياتي في السماء أعمل الخير على الأرض

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال إدمون رزق الراهب الماروني المريمي في عيد القدّيسة تيريزيا الطفل يسوع اثناء عظته في دير القدّيسة تيريزيا - سهيلة بلبنان.

إن تريزا الطفل يسوع طفلة صغيرة تجمعُنا اليومَ حولَ مائدةِ المسيح وحولَ مائدةِ الحُب! فهي طفلةٌ قلبُها وُسعَ السماءِ، وحبُّها يُمطرُ ورودًا وعزاءً ورجاءً، وصلاتُها تُغيِّرُ أقسى القلوب! صريحةٌ في حُبِّها ليسوع وإيمانِها به، وكيف لا؟ وهي ثمرةُ والدَين قدّيسَين، قالت عنهما: "أعطاني الرب والدَين، هما أقربُ إلى السماءِ منها إلى الأرض". وأمّا أخواتها الأربعة فقد كُنّ أيضًا راهبات، منهنّ Soeur Léonie الّتي فتحتِ الكنيسةُ الكاثوليكيّة دعوى قداستِها سنة 2015 

ففي عيدِها اليوم، أُريدُ أن نتأمَّل معًا باسمها الّذي نحبُهُ كثيرًا في لبنان. و"تيريزيا" يجدُ مصدَرَهُ في اللغةِ اليونانيّة ومعناه "الّذي يحصُد"؛ وفي حياتِها الرهبانيّة اختارت لنفسها اسم "تريزيا الطفل يسوع والوجه الأقدس"، ليكون ليسوعَ مكانًا في إسمِها وحياتها ورسالتِها، مختارةً هكذا أن تكونَ رسالتُها رسالةَ "طفولةٍ" و"قداسةٍ"، حملَتها في روحِها وفي وجهِها، فكان المسيح يحصُدُ من خلالها توبةَ نفوس كثيرة.
 صادقَت نفسُ تيريزيا الحُبَّ الإلهي فسارت معه، متفانيةً في الصلاةِ من أجلِ النفوس، تودُّ أن ينتصرَ يسوع ضدَّ الشرير والشرور، وألّا يخسرَ أيَّ نفسٍ. صلَّت لـPranzini ليتوبَ، وكم كانت فرحتُها كبيرةً برجوعه إلى يسوع قبل مَوتِهِ ووصلّت من أجلِ الرسالات والـمُرسَلين الذّين يحملون راية الحُبِّ الإلهي وكلمتَهُ إلى أقاصي الأرض، تاركين أهلَهم وساعين فقط للبشارةِ بالإنجيل!
 وأضاف ومع أنّها وُلدت في عائلةٍ بورجوازية، لم يكن عملُ الخير وحدُهُ عربونًا لعيشِها الإيمانَ والمحبّةَ، إنّما قدّمت فكرَها ونفسَها وقلبَها، وعملَها وصمتَها وتحمّلَها للانتقادات، وأجملُ ما تُعلِّمُنا أنّها قبلَت نفسَها بصغرِها وضعفِها، كما تقولُ في الترتيلةِ " أنتَ الّذي يعرفُ أقصى درجاتِ صِغرى". 

وهكذا اتكلت على يسوع كي تنموَ وتكبرَ بالنعمة بحضورهِ في قلبِها وحياتِها.
 ومرّت السنينُ (مئة وسبع وعشرون سنةٍ) على دخولِ تيريزيا الصغيرة الحياةَ الأبديّة، وهي لا زالت تمطرُ ورودًا من السماء في حياةِ من يقصِدُها ومَن يطلُب شفاعتَها.
 

​نأتي إلى تيريزيا بأسئلةٍ كثيرةٍ، نطلبُ منها الآياتِ والإيجاباتِ، ولكن ألا نريدُ أن نتعلّمَ منها شيئًا، وهي في بساطةِ إيمانِها، أعلنتها الكنيسةُ ملفانةً ؟
 

فتُعلّمنا تيريزيا أنَّ في صِغَرِنا شوقٌ كبيرٌ إلى عظمةِ الربِّ، الّذي يعتني فينا مثلَ ما يعتني بكلِّ مخلوقاتِهِ، فنحنُ لهُ "أفضلُ من عصافيرَ كثيرة"!
وتُعلّمنا تيريزيا أنَّ الحُبَّ  إذا اجتاح القلوبَ، يجعلُ فيها عرشَهُ ويزرعُ فيها الفرح، فهي ما انفكّت تُردِّد " يسوع، فرحي هو أن أحبّك".
 

واستطرد و تُعلّمُنا تيريزيا كيف نعودُ أطفالاً لندخُلَ ملكوت السماوات، إذ نحيا الحُبَّ والعطاءَ في الأمور اليوميّة ونتكِّلَ اتِّكالاً كُليًّا على الله ونثق ثقةً عمياءَ بعنايتِهِ وسهرِهِ علينا. 

 

وهي كما وصفَها القدّيس البابا يوحنّا بولس الثاني الخبيرة في علمِ الحُب" لأنّها اهتمّت ولا زالت تهتمُّ حتى يومِنا هذا بمساعدةِ النفوس البسيطة والنفوس الخاطئة والمتألّمة الّتي تسألها العناية.

 

 

 وهكذا ببساطةٍ تُنير قدّيستُنا الصغيرةُ وجهَ الكنيسةِ بإشراقِ قلبِها ومقاصدِها لمساعدةِ يسوع في مشروعِهِ الخلاصيّ، في كسبِ النفوس.
- تُعلِّمنا تيريزيا أنَّ ظلمةَ الأحداثِ لا يمكنها أن تخمدَ فينا نورَ المسيح، وأنّه يمكننا أن نكونَ رُسُلاً في التبشير من حيثُ نحنُ الآن، نحملُ الكلمةَ إلى القلوبِ ونحيا المشورات الإنجيليّة بتجرّدٍ تام، فنكونَ سندًا للكنيسةِ ندعمُها بالصلاةِ والأعمالِ الصغيرة ... هكذا أصبحَتْ هي شفيعةَ الرسالات، دون أن تتركَ ديرَها.
- أخيرًا وليسَ آخِرًا، تُعلّمُنا القدّيسة تيريزيا أنّ عَمَلَ الخيرِ لا يحدُّهُ حدود، لا زمانٌ ولا مكان، فهي تردّدُ : "سأقضي حياتي في السماء أعمل الخير على الأرض".
صلاتي اليومَ، أيّها الأحبّاءُ، في عيدِ تيريزيا،  أنّ نؤمنَ أنَّ اللهَ وحدَه قادرٌ أن يُخلّصَنا، وأنّهُ لا يتركُنا في الظلمةِ، ولسنا وحدَنا في الطريقِ، فهو يضعُ في حياتِنا مناراتٍ صغيرةً ترشدُنا إليه وهم القدّيسين الّذين يعلّمونَنا أن نقتربَ منه دون خوف. نحنُ أقوياءَ به، وحياتُنا مرآةٌ لحُبِّهِ وعنايته. ندعوهُ الآنَ كما دعتهُ تيريزيا "تعالَ إلى قلبنا... لأنَّ قلبَنا يتوقُ إليكَ!" لكَ المجد ولأبيكَ، ولروحِكَ القدّوس، الآن وكلّ آن وإلى الأبد.
 

مقالات مشابهة

  • مقاييس أمطار الخير المسجلة بالمملكة خلال 24 ساعة
  • آليه الحصول على اسم المستخدم في منصة مدرستي
  • البحيرة تكرم 12 طالبًا مبتكرًا لمشروعاتهم المتميزة في مجالات المياه والطاقة
  • لمشروعاتهم المتميزة.. محافظ البحيرة تكرم 12 طالبًا مُبتكرًا في مجالات المياه والطاقة
  • محافظ البحيرة تكرم 12 طالبًا مبتكرًا لمشروعاتهم المتميزة في مجالات المياه والطاقة
  • عيد القديسة تريزيا.. سأقضي حياتي في السماء أعمل الخير على الأرض
  • محافظ المنوفية وسفير الاتحاد الأوروبي يتفقدان مدرستي سعد درويش والمساعي الإعدادية بتلا والجامعة الأهلية ببركة السبع
  • وزير التعليم ومحافظ الفيوم يزوران مدرستي "الشهيد اللواء أحمد زكي لطيف الإعدادية بنات" و"عائشة حسانين الثانوية بنات"
  • طلب إحاطة بشأن أزمة عجز المعلمين خلال العام الجديد والاعتماد على ذوي الكفاءات
  • 8 فئات معفاة من دفع المصروفات الجامعية.. منهم أبناء الشهداء والمتفوقين دراسيا