ما هي أفضل سيارة كهربائية لعالم 2024؟
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
البوابة - في معرض نيويورك الدولي للسيارات - أقدم معرض للسيارات في أمريكا - سوف ترى كل التصميم والابتكار الذي يمكن تصوره من قبل ماركات السيارات المفضلة لديك>
اقرأ ايضاًإلى جانب العروض الغريبة من الشركات الجديدة، وعروض التصميم المتطورة، والشاشات التفاعلية، وعدد كبير من الأنشطة والترفيه، عبر طابقين من مركز مؤتمرات جاكوب جافيتس ويستمر العرض من 29 مارس إلى 7 أبريل 2024، مع تخصيص الفترة من 27 إلى 28 مارس للصحافة, وفي 27 مارس، سيقدم المعرض جوائز السيارات العالمية لعام 2024، والتي سوف "تعترف وتكافئ وتلهم التميز والقيادة والابتكار في صناعة السيارات في صناعة السيارات سريعة التغير على نطاق عالمي
السيارات المشاركةفي هذا العام ستكون المنافسة شديدة للغاية بين عشرة شركات فقط وهم (BYD Seal، وFord Bronco، وHyundai Kona وKona Electric، وKia EV9، وMazda CX-90، وSubaru Crosstrek، وToyota Prius، وVolkswagen ID.
حصلت سيارة جاكوار I-Pace في عام 2019 وتلتها سيارة كيا تيلورايد في العام التالي التي تعمل بالبنزين, لكن كل فوز منذ ذلك الحين ذهب إلى سيارة كهربائية، بما في ذلك سيارة فولكس فاجن ID.4، وهيونداي أيونيك 5، وهيونداي أيونيك 6 الحائزة على جائزة 2023.
ما هي السيارة المتوقع فوزها؟في حين أن سيارة كيا EV9 ذات الثلاثة صفوف والكهربائية بالكاملفازت بلقب سيارة العام في أمريكا الشمالية وذلك من قبل لجنة تحكيم جوائز سيارة العام في أميركا الشمالية (NACTOY), وهذه هي المرة الثالثة خلال خمس سنوات التي تختار لجنة تحكيم NACTOY سيارة كيا، كأفضل سيارة في هذه الفئة، كما يُعتبر هذا الفوز الثاني لسيارة كيا الكهربائية EV.
هل من الممكن أن تكون سيارة كيا EV9 هي من سيحصل على لقب أفضل سياره لهذا العالم في معرض نيويورك الدولي للسيارات؟..وتكون قد تغلبت على تسعة شركات من منافسيها.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: سيارات سيارات كهربائية أفضل سيارة جوائز سیارة کیا
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى: إساءة معاملة السياح إضرار بالمال العام وهذا محرم فى الإسلام
أجاب الشيخ حسن اليداك، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال حول واجب المواطن في الحفاظ على مصدر دخل البلاد من السياحة؟.
وأوضح خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، بحلقة برنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس: "عندما ينظر الإنسان إلى الدخل العام للدولة، فإنه ينظر إلى تأثير هذا الدخل في حياته وحياة أسرته، فالجميع يتمنى أن يعيش في أفضل حال، وأن يسكن في أفضل البيوت، ويركب أفضل وسائل النقل، وأن يتلقى أفضل الخدمات الصحية والتعليمية، ولكن كل هذا لن يتحقق إلا إذا كانت الدولة في أقوى حالاتها اقتصاديًا، وهذا يعتمد على وجود دخل ثابت ومستمر يساهم في تحسين هذه الجوانب."
وأضاف أن الدخل العام، ومن ضمنه الدخل الناتج عن السياحة، مرتبط ارتباطًا وثيقًا بـ حرمة المال العام، وهو أمر حثنا عليه النبي صلى الله عليه وسلم، وأوصى به الخلفاء الراشدين والصحابة، مؤكدا أن المال العام له حرمة تفوق المال الخاص، وأنه يجب على كل فرد أن يحرص على المحافظة عليه وأن يتجنب التعدي عليه.
واستشهد بما قاله سيدنا عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه، حيث كان حريصًا على الفصل بين أمور الدولة الخاصة وأمور حياته الشخصية، حتى في استخدام المصابيح: "عندما كان يعمل مع موظف له، وقال له إنه لا يجوز أن يتحدث عن أمور خاصة باستخدام مصباح الدولة، فهذه إشارة إلى أهمية المحافظة على المال العام".
وقال: "عندما كان الناس في البداية لا يفهمون سبب عدم المشاركة في السوق السوداء للعملة، أصبحوا الآن يدركون أهمية الحفاظ على العملة الوطنية، لأن أي تلاعب يؤثر في استقرار الاقتصاد ويضر بالمواطن نفسه".