5 علامات لتسرب غاز السخان.. ما علاقة رائحة الكبريت والبيض الفاسد؟
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
خلال فصل الشتاء، يكون استخدام السخانات أمرًا ضروريا ولا غنى عنه، لكن عادة ما تشكل سخانات الغاز قلقا كبيرا بسبب خطرها على صحة وسلامة الأشخاص بسبب رائحة غاز أول أكسيد الكربون، وحالات الاختناق التي تحدث بسبب عمليات الاحتراق التي تحدث داخله، لتسخين المياه، إذ يتجاهل الكثيرون عوامل الأمان أثناء تشغيلهم الأجهزة بالغاز الطبيعي، وفقًا للدكتور محمود البنتانوني، أستاذ الأمراض الصدرية لـ«الوطن».
- استخدام سخان الغاز الطبيعي خاصة في حالة عدم وضعه في مكان جيد التهوية، يتراكم أول أكسيد الكربون وثاني أكسيد النيتروجين، وحال تشغيله يكون الحمام معدوم التهوية وتواجد أحد خلال الاستحمام فترات طويلة وسط البخار، يؤدي ذلك لفقدان الوعى وقد يصل للاختناق، وعرض الدوخة وفقدان الوعي والضعف العام والارتباك والغثيان وألم الصدر، يتسبب في الوقوع في غيبوبة أو إلى سكتة قلبية، بسبب تسمم غاز ثاني أكسيد الكربون.
- ملاحظة نفاد أسطوانات الغاز بسرعة أكبر من المعتادة خلال فترة استعمال سخان الغاز.
رائحة الكبريت- حالة انخفاض ضغط الغاز بشكل تدريجي بعد تشغيل الفرن في أي وقت.
- ظهور رائحة الكبريت في المنزل، إذ تعتبر ناتجة عن تفاعل المواد الكيميائية للغاز والهواء، ورائحة البيض الفاسد تكون بسبب تفاعل بين مواد كيميائية أضيفت للغاز المركزي في السخان.
- سماع صوت صغير يشبه صوت الغاز.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فصل الشتاء سخان الغاز سخانات الغاز
إقرأ أيضاً:
الجزائر.. سوناطراك تُسلم أولى شحنات الغاز الطبيعي إلى التشيك
الاقتصاد نيوز - متابعة
أعلنت شركة الطاقة سوناطراك، المملوكة للدولة الجزائرية، أنها بدأت بتاريخ 1 تشرين الاول 2024، في تسليم أولى كميات الغاز الطبيعي للشركة التشيكية "شاز"، حسب ما جاء في بيان للشركة وفق التلفزيون الرسمي الجزائري.
وأوضحت سوناطراك، في بيانها، أن هذا الغاز المخصص لتزويد جمهورية التشيك يتم نقله عبر خط الأنابيب الذي يربط الجزائر بإيطاليا، متوجاً بذلك مفاوضات مثمرة استمرت لمدة عامين.
كما أبرزت أن هذا العقد يشكّل حجر الأساس للتعاون مع شركة "شاز" بهدف تعزيز علاقتهما على المدى الطويل.
ونوهت الشركة الجزائرية بأن هذا العقد الأول سيسمح لها بالاستحواذ على حصة في السوق الغازية التشيكية، كما يُمكّنها أيضاً من تعزيز دورها بوصفه مورداً موثوقاً وطويل الأمد للغاز الطبيعي في السوق الأوروبية.
تجدر الإشارة إلى إنّ هذا العقد الأول سيسمح لسوناطراك بالاستحواذ على حصة في السوق الغازي التشيكي. ويُمكّنها، أيضاً من تعزيز دورها كمورد موثوق وطويل الأمد للغاز الطبيعي في السوق الأوروبية.