لحظة ثوران البركان في أيسلندا.. انفجار كتل من النار بالسماء (فيديو)
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
حمم من النار تتناثر في الهواء، يدو وكأنها تأكل كل ما يأتي بطريقها، مشهد مأساوي ربما يتكرر للمرة الثالثة على التوالي داخل أيسلندا، إذ تعرض جنوب غرب البلاد لثورة بركانية، مساء أمس، الخميس، للمرة الثالثة في غضون أقل من شهرين، ليتسبب في إندلاع زلازل هز المنطقة لمدة نصف ساعة.
لحظة ثوران بركان في أيسلندامشاهد مأساوية، يُشيب لها الرأس، إذ أطلقت الزلازل أعمدة من الحمم البركانية في السماء، بدأ بإطلاق الحمم البركانية في منطقة شمال شرق جبل سيلينجارفيل، وبعد مرورنصف ساعة فقط، وقع انفجار بركاني في الموقع، لتتناثر الحمم البركانية إلى ارتفاع يبلغ حوالي 80 مترًا، وعلى الفور تم إجلاء منتجع بلو لاجون، واحد من أكبر مناطق الجذب السياحي في أيسلندا.
فديو اخر لحظة جريان حمم بركان ري من الشقوق الجديدة اليوم في #أيسلندا
8/2/2024 pic.twitter.com/FBRclwv5kT
الجدير بالذكر بحسب ما أكده مكتب الأرصاد الجوية الأيسلندي، أن الانفجار البركاني في ظهور شق طوله نحو 3 كيلومترات، امتد من جبل سوندهنوكور، باتجاه الجزء الشرقي من جبل ستورا - سكوجفيل.
الثوران البركاني الثالثويعد هذا الثوران البركاني، هو الثالث الذي يشهده نظام بركاني في شبه جزيرة ريكيانيس منذ ديسمبر الماضي، إذ اندلع من قبل في 18 ديسمبر الماضي، ما أدى إلى تدفق الحمم البركانية بعيدًا عن جريندافيك، وفي 14 يناير أيضًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أيسلندا بركان أيسلندا حمم بركانية الحمم البرکانیة
إقرأ أيضاً:
ديسمبر أتت بأكبر مجموعة من الخونة والعملاء ليحكموا السودان على رأسهم عبدالله حمدوك
تخيل الشيخ الترابي طارحا نفسه كثوري أكتوبري مجيد طوال عمره حتى يوم وفاته. هويته هي ثورة أكتوبر 1964 المجيدة لا يملك هوية غيرها.
شيء مضحك، صحيح؟
لكن يبدو أن بعض الديسمبريين يريدون أن يعيشوا هكذا كديسمبرين طوال حياتهم. مع أن ديسمبر هي لحظة انكشاف واختراق الدولة السودانية فقدت فيها سيادتها وكادت أن تفقد نفسها. ديسمبر أتت بأكبر مجموعة من الخونة والعملاء ليحكموا السودان على رأسهم عبدالله حمدوك الذي كان أن يصبح إلها يعبد وهو عميل دلقان لايسوي تعريفة!
حليم عباس