عاجل- تعرف على سعر أنبوبة الغاز لشهر فبراير 1445 في السعودية
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
عاجل- تعرف على سعر أنبوبة الغاز لشهر فبراير 1445 في السعودية.. يستحوذ سعر أسطوانات الغاز الجديد على اهتمام الكثير من المواطنين في المملكة العربية السعودية خاصة مع بداية عام 1445ه، فمن الضروري أن نكون على دراية بشكل كامل بالحقائق والتفاصيل الخاصة بهذا الأمر، ولهذا الغرض، سوف نعرض لكم كافة المعلومات الدقيقة والمفصلة التي تخص سعر أسطوانة الغاز الجديدة في السعودية لعام 1445، وذلك بناءً على المعطيات الصادرة من قبل شركة غازكو.
بعد إعلان وزارة الطاقة عن ارتفاع أسعار النفط، لوحظ زيادة في تكاليف أسطوانات الغاز التي وصل سعرها، مع حساب قيمة الضريبة المُضافة إلى تسعة عشر ريالًا وثمانية وثمانين هللة، ويُذكر أن هذا السعر لا يضمن تكاليف النقل من نقطة التوزيع وحتى نقطة البيع، وصرحت شركة غازكو بأن أسعار أسطوانات الغاز ستخضع لمراجعة وتعديل مستمرين، وأوضحت الشركة بأن زيادة أسعار البترول ستؤدي بدورها إلى رفع أسعار الغاز.
سعر اسطوانات الغاز لشهر فبراير لعام 1445سعر أسطوانة الغاز دون منظم 150 ريال.يرتفع سعر أنبوبة الغاز العادية مع المنظم إلى مائة وثمانين ريالًا.تكلفة سعر أسطوانة الغاز الممتلئة 170 ريال.تراوحت أسعار الأسطوانة الغاز الحديثة بين 200 و400 ريال في منافذ البيع. حقيقة زيادة سعر أسطوانة الغاز لشهر فبراير لعام 1445أكدت شركة غازكو السعودية بشكل قاطع عدم صحة الإشاعات التي نُشرت عن زيادة تسعير تعبئة عبوات الغاز الجديدة في المملكة، وصرحت الشركة أن الأسعار لم تشهد ارتفاعًا لتصل إلى 50 ريال، وأعلنت شركة غازكو عن تعديل الأسعار بدءًا من الحادي عشر من يونيو لعام 2023، وذلك وفقًا القرارات الصادرة وقد تم تقديم التفاصيل الكاملة بشأن الأسعار المعدلة وتم الرد على كافة الاستفسارات المتعلقة بهذا التحديث، وذكرت الشركة أن تكلفة سعر تعبئة أسطوانة الغاز بعد الزيادة الأخيرة أصبحت 85 ريالًا خلال الوقت الحالي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أنبوبة الغاز سعر أسطوانة الغاز فی السعودیة شرکة غازکو لعام 1445
إقرأ أيضاً:
زيادة في حرارة الأرض وتراجع قياسي للجليد القطبي في فبراير
بعد عام 2024 الذي شهد سلسلة مستويات مناخية قياسية وكوارث، يجسد شتاء العام الحالي مجددا، مع التراجع القياسي في حجم الجليد في المناطق القطبية ومعدلات الحرارة الآخذة في الازدياد حول العالم، التبعات الخطيرة للاحترار، في استكمال للمنحى التاريخي المستمر منذ أكثر من سنتين.
وفي فبراير/شباط الماضي، وصلت المساحة السطحية التراكمية للجليد البحري حول القطبين إلى مستويات تاريخية دنيا جديدة.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2كوارث بيئية لا تنسى.. الرعب المستمر لانفجار مصنع بوبال بالهندlist 2 of 2العقاب الذهبي يعود للبراري التونسية بمبادرة لإنقاذ الأنواع المهددةend of listوكانت الأشهر الثلاثة المقابلة لشتاء نصف الكرة الشمالي، ديسمبر/كانون الأول، ويناير/كانون الثاني، وفبراير/شباط، دافئة تقريبا مثل الرقم القياسي المسجل في العام الماضي، وفق النشرة الشهرية الصادرة عن مرصد كوبرنيكوس الأوروبي الخميس.
وبذلك، يدخل الكوكب عاما ثالثا على التوالي بدرجات حرارة مرتفعة تاريخيا، بعد أن أصبح 2024 العام الأكثر سخونة على الإطلاق، محطما الرقم القياسي المسجل في عام 2023.
وكان علماء المناخ يتوقعون أن تنخفض درجات الحرارة العالمية الاستثنائية التي شهدتها العامين الماضيين بعد نهاية دورة الـ"نينيو"، وهو تيار ساخن يرفع معدلات الحرارة، وقد بلغت ذروتها في يناير/كانون الثاني 2024.
وقالت سامانثا بورغيس من المركز الأوروبي للتنبؤات الجوية متوسطة المدى، في بيان إن "الشهر الماضي يندرج في السياق نفسه لدرجات الحرارة القياسية أو شبه القياسية التي لوحظت خلال العامين الماضيين" بسبب الاحترار.
ولفتت إلى أن إحدى عواقب ارتفاع درجة حرارة العالم هي ذوبان الجليد البحري، وهذا يدفع المساحة العالمية للجليد البحري إلى أدنى مستوى تاريخي.
إعلانوتذوب الكتل الجليدية بشكل طبيعي في الصيف في القارة القطبية الجنوبية راهنا وتتجدد في الشتاء (القطب الشمالي)، ولكن بنسب آخذة في التناقص.
وقال مرصد كوبرنيكوس إنه في السابع من فبراير/شباط، "سُجّل أدنى مستوى قياسي لمنطقة الجليد البحري التراكمي" حول القطب الشمالي والجنوبي. ويُعتبر ذوبان الجليد ملحوظا بشكل خاص في القطب الشمالي.
رغم أن الغطاء الجليدي في القارة القطبية الجنوبية لم يحطم الرقم القياسي، فإنه مع ذلك أقل بنسبة 26% من متوسطه الموسمي في قلب الصيف الجنوبي.
ويقول مرصد كوبرنيكوس إن الحد الأدنى السنوي ربما جرى بلوغه نهاية فبراير/شباط، "وإذا تم تأكيد ذلك، فإنه سيكون ثاني أدنى حد تسجله الأقمار الاصطناعية".
تجاوز العتبةورغم أن الشهر الماضي احتل المركز الثالث على قائمة أكثر أشهر فبراير/شباط حرارة على الإطلاق، فإنه لا يزال استثنائيا، إذ إنه أعلى بمقدار 1.5 درجة مئوية من مستويات ما قبل الثورة الصناعية، بحسب مرصد كوبرنيكوس.
وقد جرى تضمين هذا المستوى في اتفاقية باريس لتجنب تضاعف الكوارث المناخية العالمية.
وبحسب الأمم المتحدة، فإن العالم في طريقه إلى تجاوز هذه العتبة بشكل دائم بحلول أوائل ثلاثينيات القرن الـ21. لكن الدراسات الأخيرة تشير إلى أن هذا الأمر قد يتحقق قبل نهاية هذا العقد.
وتظل المحيطات دافئة بشكل غير طبيعي أيضا. وسجلت درجات حرارة سطح البحر ثاني أعلى درجة على الإطلاق في الشهر الماضي، بمتوسط عالمي بلغ 20.88 درجة مئوية.
وتخزن المحيطات، التي تؤدي دورا أساسيا في تنظيم المناخ وتصريف الكربون، أكثر من 90% من الحرارة الزائدة الناجمة عن انبعاثات الغازات المسببة للاحترار.