في ذكرى ميلاده.. "الكلمة الأخيرة" هدية نبيل فاروق للرجل المستحيل
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
تحل اليوم الجمعة ذكرى ميلاد الكاتب نبيل فاروق الذي جذب الشباب حوله بفضل كتاباته ورواياته التي تتناول الخيال العلمي كما تندرج تحت مظلة الأدب البوليسي فتفرد في هذا النوع ليكون له جمهور من كافة الأعمار يبحثون عن كل رواية له تصدر له.
اشتهر نبيل فاروق بسلسلة قدمها للقراء عن الرجل المستحيل أدهم صبري الذي وصفه بأنه رجل مخابرات له مغامرات كثيرة تناول تفاصيلها في رحلته عبر السلسلة التي كتبها وعاش معها القراء وانتظروا كيف تكون نهاية هذا الرجل المستحيل "ادهم صبري" التي اصدر اول عدد منها عام 1984 وكان آخر عدد لها عام 2009
وجاء الكاتب نبيل فاروق في نهاية سلسلة "الرجل المستحيل" ليقدم رواية تحت عنوان الكلمة الأخيرة هدية لهذا الرجل المستحيل ادهم صبري، ومنها أيضا يقدم للقراء تاريخ الشخصيات التي لازمت ادهم صبري عبر سلسلة الرجل المستحيل.
بدأ نبيل فاروق هذه الرواية بتوجيه اهداء إلى بطل السلسلة وهو أدهم صبري كان مفادها" إلى أدهم صبري..إلى الرجل المستحيل.. بعد رحلة قطعناها معا، عبر ما يقرب من ثلاثة عقود ونصف، وقبل أن نفترق أخيرا إلى الأبد لم تعد لى سوى كلمة واحدة أرويها عنك.. كلمة أخيرة"
الكلمة الأخيرة قدم من خلالها نبيل فاروق تحية للرجل المستحيل الذي خلق منه قدوة لكثير من القراء وأن هذه الرواية التي يكتبها له تعد هدية وتتويج له على هذه الرحلة التي قضاها سويا على مدار 3 عقود كما ذكر فاروق في اهدائه له، إلى جانب ذلك لم ينس أيضا أن يبرز الشخصيات الأخرى التي كانت مع أدهم صبري ليفصح عن السيرة الذاتية لهم ونشأتهم وكيف بدأت حياتهم حتى تكتمل القصة لدى القراء الذين عاشوا معه طوال هذه السلسلة واحبوا شخصياتها فييكتشف القارئ أن شخصية أدهم صبري لا وجود لها وهى من وحي خيال المؤلف.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: نبيل فاروق الكلمة الاخيرة
إقرأ أيضاً:
في عيد ميلاده.. لماذا فكر خالد سليم في اعتزال الفن؟
يصادف اليوم الأربعاء الموافق 6 نوفمبر عيد ميلاد الفنان خالد سليم الـ 49، حيث ولد في مثل هذا اليوم من عام 1975، ويعتبر من أهم فنانين الوسط الفني في هذا الجيل، ومن أبرز مطربين مصر والوطن العربي، ولديه بصمته الخاصة الذي يتركها في العديد من أعماله الفنية سواء في الغناء أو التمثيل، كما مرت عليه أزمات وتحديات صعبة في حياته الخاصة ومشواره الفني، ويعرض لكم "الفجر الفني" خلال السطور سبب تفكير خالد سليم في إعتزال الفن.
خالد سليم سبب تفكير خالد سليم في إعتزال الفن
كشف خالد سليم خلال لقاء تلفزيوني سابق، ببرنامج "حبر سري" مع الإعلامية أسما إبراهيم، المذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، عن سبب تفكيره في الإعتزال، مشيرًا أنه كان يمر بالكثير من المشاكل والضغوطات والتحديات، قائلًا: “اه فكرت في الاعتزال وكنت هسافر.. أنا قبل الجواز سافرت كندا كان عندي شغل وحبيت اني أكمل حياتي هناك بس مقدرتش بصراحة في وقتها، وبعد كورونا وبسبب كمية المشاكل والاحباطات والضغوطات والمؤامرات والحاجات الوحشة اللي الواحد مكانش متخيل إنه ممكن يشوفها في حياته لمجرد إني في حالي وطيب ومبحبش أضايق حد ولا أعمل مشاكل لحد فكرت اني أعتزل تماما”.
وأضاف:" مكنتش عارف بس أنا في فترة في حياتي الله لا يعيدها أنا حسابي مكانش فيه غير 20 ألف جنيه وكنت عايز أبيع عربيتي.. أنا عايش عشان بناتي ومراتي ومامتي وأعمل أي حاجة عشان أشوفهم مبسوطين".
وتابع: "محدش وقف جنبي غير مراتي وحمايا اللي أنا بعد وفاة والدي بقيت أقوله يا بابا وشادي أخويا".
نبذة خالد سليم
ولد "سليم" في 6 نوفمبر1975، بـ الكويت، وعاش في الكويت حتى أنهى دراسته الثانوية، اشتهر بتقديم حفلات في دار الأوبرا في القاهرة والإسكندرية، وكُرم كأحسن صوت صاعد لعام 2000 في حفل " نجوم 2000 " في قناة النيل للمنوعات، يجيد الغناء بالعديد من اللهجات العربية، وطرح عدد من الألبومات الناجحة منها: "ولا ليلة ولا يوم"، و"غايب عني".
واتجه للتمثيل، وشارك في بطولة عدد من الأفلام منها: "سنة أولى نصب"، و"كان يوم حبك"، و"عمليات خاصة"، وشارك في مسلسلات ناجحة منها: "آن الأوان"، و"جبل الحلال"، ومأمون وشركاؤه".