بغداد خارج قائمة اذكى المدن في العالم
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
9 فبراير، 2024
بغداد/المسلة الحدث: غابت العاصمة بغداد عن قائمة أذكى المدن في العالم، والتي ضمت 183 مدينة حول العالم، من بينها 9 مدن عربية.
ويصنف المقياس الذي يصدره المعهد الدولي لانظمة الطاقة، 183 مدينة في 92 دولة على أساس مجموعة من المعايير المرتبطة بحيوية اقتصاداتها ونوعية الحياة لسكانها.
وجاءت لندن في المملكة المتحدة، بالمرتبة الأولى عالميًا، اما عربيا جاءت أبو ظبي عاصمة الامارات في المرتبة الأولى، اما تصنيفها العالمي فجاءت في المرتبة 116 عالميًا وحصلت على نقاط بلغت 43.
وجاءت الدوحة القطرية ثانيًا عربيا والـ 120 عالميًا، والرياض السعودية ثالثا عربيا والـ133 عالميًا، والكويت الكويتية الرابعة عربيا والـ138 عالميًا، والمنامة البحرينية الخامسة عربيا والـ142 عالميًا، وعمان الأردنية السادسة عربيا والـ155 عالميًا، والقاهرة المصرية السابعة عربيًا والـ162 عالميًا، والدار البيضاء او (كازابلانكا) المغربية في المرتبة الثامنة عربيا والـ167 عالميًا، والرباط المغربية التاسعة والأخيرة عربيا والـ171 عالميًا.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: عالمی ا
إقرأ أيضاً:
ستعمم في بقية المدن.. ديالى تعلن تشكيل تنسيقية خيرية لدعم العوائل اللبنانية
بغداد اليوم- ديالى
أعلنت "تنسيقية ابي صيدا" في محافظة ديالى، اليوم الجمعة (15 تشرين الثاني 2024)، عن إطلاق اول مبادرة على مستوى العراق في دعم العوائل اللبنانية.
وقال عضو التنسيقية كاظم الشمري لـ"بغداد اليوم"، إن "ديالى استقبلت المئات من العوائل اللبنانية خلال الاسابيع الماضية بعضها تم ايواءها في ناحية ابي صيدا وقراها اقصى شمال شرق المحافظة".
وأضاف، أن "90% من العوائل فقدت كل شيء في لبنان ما استدعى تشكيل تنسيقية خيرية هي الاولى من نوعها على مستوى العراق تتمحور في جمع التبرعات الشهرية من فئات عدة وبشكل تطوعي من اجل مساعدة العوائل وفق المستطاع".
وأشار الشمري الى ان "التنسيقية الخيرية باشرت عملها في ابي صيدا وسيجري تعميمها في بقية مدن ديالى ضمن رؤية تأخذ بنظر الاعتبار الاسهام في التخفيف من اوضاع العوائل من الناحية الانسانية وتوفير احتياجاتها قدر الامكان".
ويعيش مليون و200 ألف مواطن لبناني أوضاعا مأساوية في مسارات النزوح جراء التهديدات الإسرائيلية.
ويجد لبنان نفسه في خضم أزمة جديدة، عنوانها النازحون هربا من هول الضربات الإسرائيلية، وكأنه في حاجة لمزيد من الأزمات.