وزير الدفاع من كلية الشرطة: لدينا معركة لا تقل أهمية عن مواجهة مليشيا الحوثي وأنتم رجالها
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن وزير الدفاع من كلية الشرطة لدينا معركة لا تقل أهمية عن مواجهة مليشيا الحوثي وأنتم رجالها، قال وزير الدفاع ،الفريق الركن محسن الداعري إن القوات المسلحة تُعنى بالدفاع عن سيادة البلد وحمايته من الجماعات الإرهابية والتخريبية كمليشيات الحوثي .،بحسب ما نشر مأرب برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزير الدفاع من كلية الشرطة: لدينا معركة لا تقل أهمية عن مواجهة مليشيا الحوثي وأنتم رجالها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال وزير الدفاع ،الفريق الركن محسن الداعري "إن القوات المسلحة تُعنى بالدفاع عن سيادة البلد وحمايته من الجماعات الإرهابية والتخريبية كمليشيات الحوثي الإرهابية؛ لكن تبقى معركة أخرى لا تقل أهمية تتمثل في تنفيذ النظام والقانون ومحاربة الفساد واكتشاف الجريمة قبل وقوعها وحماية أمن المواطن، وهي منوطة برجال وضباط الأمن". جاء ذلك خلال زيارته اليوم الأربعاءالموافق19 يوليوتموز ، ومعه محافظ حضرموت مبخوت بن ماضي، كلية ال
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مصدر استخباراتي: مليشيا الحوثي تمنع اجتماعات القيادات تخوفاً من الغارات الأمريكية وتستبدل حراساتها
أصدرت مليشيا الحوثي تعميماً أمنياً يمنع عقد اجتماعات قياداتها في مكان واحد، وسط مخاوف متزايدة من الضربات الأمريكية وتصاعد الخلافات الداخلية.
وأفاد مصدر استخباراتي لوكالة "خبر" بأن التعميم جاء بعد تزايد التوترات والاتهامات المتبادلة داخل أجنحة المليشيا، لا سيما في ظل عمليات الاغتيال التي استهدفت عدداً من قادتها، سواء بالغارات الجوية الأمريكية أو عبر تصفيات داخلية خلال الفترات السابقة.
وقال المصدر إن قيادات بارزة غادرت صنعاء والمدن الرئيسية إلى مناطق نائية تحسباً لأي استهداف، مما يعكس تفاقم الصراعات الداخلية وانعدام الثقة بين قادة الجماعة.
ورُصدت تحركات لتعزيز الحماية الشخصية لبعض القادة، بينما استبدل آخرون فرق حراستهم بالكامل، وسط تدابير أمنية مشددة وسرية، في مؤشر على تصاعد الشكوك المتبادلة داخل الصفوف العليا.
وأكد المصدر أن هذه الإجراءات تعكس حالة من الريبة والاضطراب غير المسبوق داخل المليشيا، خاصة مع الخسائر البشرية المتزايدة، لا سيما في صفوف القيادات العسكرية.
ويشير التعميم الأمني الأخير إلى تصدع داخلي يهدد وحدة الجماعة، ما قد يسرّع من تفككها في ظل الضغوط العسكرية والسياسية المتصاعدة.