نجل الشهيد الطيار خالد الشبيلي يروي تفاصيل الحادث المهول الذي تعرض له والده ..فيديو
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
الرياض
روى نجل الشهيد الطيار خالد الشبيلي تفاصيل أكبر حادث ارتطام جوي بالعالم لأول مرة ،الذي راح ضحيته والده في سبيل انقاذه قرية هندية من الحريق.
وقال نجل خالد الشبيلي :” في رحلة العودة من الهند إلى السعودية ،الوالد جهز الطائرة وأقلعوا عند الساعة السادسة ،وبعد الاقلاع بثمان دقائق ،الطائرة السعودية كان مصرح لها الارتفاع على 14 ألف قدم والطائرة الأخرى على نفس خط السير كان مصرح لها الارتفاع على 15 ألف قدم “.
وأضاف” ما حدث هو أنه بدلا من أن ترتفع الطائرة الأخرى على ارتفاع 15 نزلت لنفس مستوى الطائرة السعودية والوالد ما شافها وهنا حدث التصادم ،وكان آخر تسجيل صوتي للوالد قبل الوفاة جملة “استغفر الله ،اشهد أن لا إله إلا الله “.
وتابع “بعد الاصطدام طاحت الطائرة وكانت ستسقط على قرية هندية وهنا حاول الوالد قدر المستطاع أن يبعد الطائرة حتى لا تسقط فوق القرية وبالفعل نجح ف ذلك وسقطت على أرض فضاء “.
واستطرد ” بعد عمليات من البحث عثروا على جثمان الوالد كان جسمانه كامل به حروق بسيطة وكانت لحيته كاملة كما هي “لافتا إلى أن زوجته تصاب بالسرطان بعد وفاته وتربي 7 أبناء.
لأول مرة يرويها ابنه
▪️تفاصيل أكبر حادث ارتطام جوي بالعالم
▪️الشهيد الطيار #خالد_الشبيلي ينقذ قرية هندية من الحريق
▪️احترق كل شيء إلا لحيته
▪️زوجته تصاب بالسرطان بعد وفاته وتربي 7 أبناء
لمشاهدة الحلقة كاملةhttps://t.co/lwOhjgfKdV#قصة_واحد #الإخبارية2 pic.twitter.com/dChZqohWmD
— الإخبارية 2 (@ekhbariya2) February 9, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: اصطدام طائرتين الهند حادث جوي
إقرأ أيضاً:
«مصطفى بكري» يروي تقاليد زواجه بالصعيد ورحلة كفاحه من قنا إلى الصحافة على قناة الشمس.. فيديو
تحدث الإعلامي والنائب مصطفى بكري عن رحلته في عالم الصحافة، مشيرًا إلى نشأته البسيطة في محافظة قنا، وتحديدًا في قرية المعنا، حيث بدأت أحلامه منذ الصغر بأن يكون صحفيًا مؤثرًا. كما تطرق إلى حياته الشخصية، وكيف كان زواجه، وعادات الصعيد في حفل الزفاف
بدايات مصطفى بكري في الصحافةأوضح مصطفى بكري في لقاء خاص عبر برنامج «العاصمة» على قناة «الشمس»، تقديم الإعلامي تامر عبد المنعم، أنه منذ صغره كان شغوفًا بالصحافة، وكان يراسل العديد من الصحف حتى وجد نفسه جزءًا من هذا المجال، مؤكدًا أنه خاض معارك كثيرة في مشواره الصحفي وتمكن من الانتصار في معظمها دون الوقوع في أخطاء جسيمة.
كما شدد على التزامه بنقل الحقيقة وعدم ترويج الأخبار الكاذبة، حيث كان دائمًا مدفوعًا بإحساسه بالمسؤولية تجاه وطنه.
الولاء للدولة وثوابتهاأكد بكري أن مواقفه كانت ولا تزال ثابتة، مستمدة من مبادئ الدولة الوطنية التي ترسخت بعد ثورة 23 يوليو.
وأضاف أن رحلته الصحفية والسياسية لم تكن سهلة، بل شهدت العديد من التقلبات، إلا أنه ظل متمسكًا بمواقفه الداعمة للدولة والمواطنين.
الحياة الشخصية وبساطة البداياتتطرق مصطفى بكري إلى جانب من حياته الشخصية، مشيرًا إلى أنه اختار زوجته بعناية لتكون قريبة من فكره وتعمل محاسبة في دار المعارف قبل أن تتفرغ للأسرة.
كما استعاد ذكريات زواجه، حيث أقيم الحفل في بلدته بقنا وسط حضور ضخم من الأهالي، في وقت لم تكن فيه الطرق ممهدة، ولم تتوفر حتى الورود للزينة.
وأضاف مصطفى بكري أن ليلة زفافه كانت مليئة بالتقاليد الصعيدية، حيث رفض الحضور مصافحة العروس احترامًا للعادات.
العمل أولوية رغم الالتزامات الأسريةاختتم بكري حديثه بالتأكيد على التزامه التام بعمله، حيث لم يحصل سوى على يوم واحد راحة بعد الزفاف، ثم استكمل حياته المهنية، معتبرًا أن العمل يمثل جزءًا أساسيًا من هويته، إلى جانب مسؤوليته تجاه أسرته.