الكرملين: الغرب سوف يحلل مقابلة بوتين مع كارلسون بدقة تامة
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
أفاد المتحدث باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، اليوم الجمعة، بأن الغرب سيدرس ويحلل بعناية ودقة مقابلة بوتين مع الصحفي الأمريكي، تاكر كارلسون.
وأوضح بيسكوف للصحفيين، مجيبًا عن سؤال حول رد فعل وسائل الإعلام الغربية: "أولاً، نحن لا نرى أي هستيريا أو ذعر؛ وسيقوم الغرب بدراسة وتحليل هذه المقابلة بعناية فائقة، كما تعلمون، هناك امتناع بشكل مهني عن نشر المقابلة التي أجريت مع كارلسون، لأن هناك انقسامًا في وجهات النظر السياسية، ويعتبر الانقسام المؤسسي (لهذا الحزب أو للحزب الآخر) في وسائل الإعلام خطير للغاية، إذ يتم تقسيمهم بصرامة، وفقا لمعايير دعم هذا الطرف أو ذاك، بالطبع، يوجد هناك مثل هذه الغيرة المهنية، ولكن بمرور الوقت، سيلي ذلك تحليل عميق للغاية لهذه المقابلة، ليس لدينا شك في ذلك".
وحققت المقابلة التي أجراها الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، مع الصحفي الأمريكي، تاكر كارلسون، على منصة التواصل الاجتماعي "إكس"، عدد مشاهدات كبيرا تجاوز الـ 80 مليون مشاهدة، خلال تسع ساعات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الكرملين الغرب مقابلة بوتين كارلسون المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف الصحفي الأمريكي تاكر كارلسون بوتين
إقرأ أيضاً:
سحر رامي تروي تفاصيل الهجوم الصحفي عليها في بداياتها الفنية
كشفت الفنانة سحر رامي عن تعرضها لهجوم شديد من الصحافة في بداياتها، خاصة بعد مشاركتها في فوازير سمير غانم، حيث تم مقارنتها بالفنانة نيللي، مما أدى إلى انتقادات واسعة ضدها.
مقارنة غير عادلة مع نيللي تثير الانتقاداتوأوضحت أن عدداً من الصحفيين هاجموها بشدة، ومن بينهم نوال البيالي وإبراهيم سعدة، وواجهت تعليقات لاذعة حول طريقة تمثيلها، أسلوبها في المشي، وحتى ملابسها.
من الانتقاد الحاد إلى الاعتذاروأشارت، خلال لقائها في برنامج "خط أحمر" مع الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، إلى أن مسلسلها "أبرياء في قفص الاتهام", الذي تم تصويره قبل الفوازير، عُرض بعد نجاحها في الفوازير، مما دفع الجمهور لإعادة النظر في موهبتها.
وأضافت أنها تفاجأت لاحقًا بأن الصحفيين الذين انتقدوها بشدة عادوا واعتذروا لها، مؤكدين أنهم أخطأوا في الحكم عليها في البداية، لكنهم أدركوا موهبتها الحقيقية بعد مشاهدة أدائها في المسلسل.
التأثير النفسي والدعم المعنويلم تخفِ سحر تأثرها الكبير بتلك الانتقادات، خاصة أنها كانت لا تزال صغيرة في السن وقليلة الخبرة الإعلامية، فلم تكن تملك القدرة على الرد أو الدفاع عن نفسها، وكانت تكتفي بالبكاء.
لكن المخرج فهمي عبد الحميد كان أحد أكبر الداعمين لها، إذ كان يشجعها باستمرار ويؤكد أنها تسير على الطريق الصحيح، مما منحها القوة لمواصلة مشوارها الفني بثقة أكبر.