كرموس: منع أعضاء “الدولة” من السفر سيصب في صالح المشري في انتخابات رئاسة المجلس
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن كرموس منع أعضاء “الدولة” من السفر سيصب في صالح المشري في انتخابات رئاسة المجلس، الوطن رصد قال عضو مجلس الدولة عادل كرموس، إن حادث منع أعضاء المجلس من السفر سيصب في صالح المشري في انتخابات رئاسة المجلس،بحسب ما نشر الوطن الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كرموس: منع أعضاء “الدولة” من السفر سيصب في صالح المشري في انتخابات رئاسة المجلس، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الوطن| رصد
قال عضو مجلس الدولة عادل كرموس، إن حادث منع أعضاء المجلس من السفر سيصب في صالح المشري في انتخابات رئاسة المجلس.
وأضاف كرموس أن أعضاء مجلس الدولة كافة استنكروا الواقعة كونها تجسد تقييدًا للحق الدستوري بالسفر والتنقل.
وتابع أن افتعال حكومة الدبيبة للواقعة بالتزامن مع إقرار مجلس الدولة لخارطة طريق، يرهن على سعي الحكومة المنتهية لإجهاض مسارالانتخابات.
وبين كرموس أنه يوجد تيار بمجلس الدولة مؤيد للتقارب مع البرلمان لإيمانه بأنه قد لا يوجد حل سياسي لأزمة البلاد من دونه.
وأشار إلى أن القرارات المصيرية بمجلس الدولة تُتخذ عبر تصويت الأعضاء، لا فرضها عبر رئيسه وهذا ما ظهر جلياً في خارطة الطريق السياسية، التي أقرت بشكل مبدئي لوجود ملاحظات عليها.
و لفت كرموس إلى أن العدد الإجمالي للأعضاء هو ما يقارب 138 عضواً، والتيار المؤيد للتقارب مع البرلمان يضم حوالي 53 عضواً، أي أن المجلس يتعادل عددياً مع التيار الآخر.
وذكر أن الشريحة الواقفة بالمنطقة الرمادية هي من ستحدد النتيجة بفوز أي تيار في انتخابات رئاسة المجلس المُقبلة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مجلس الدولة منع أعضاء
إقرأ أيضاً:
بعد قليل.. محاكمة 111 متهمًا في «خلية طلائع حسم الإرهابية»
تنظر الدائرة الثالثة إرهاب بمحكمة جنايات أمن الدولة العليا، المنعقدة بمجمع المحاكم بمأمورية استئناف مركز الإصلاح والتأهيل ببدر، اليوم السبت، برئاسة المستشار وجدي عبد المنعم، محاكمة 111 متهما في خلية طلائع حسم الإرهابية.
خلية طلائع حسم الإرهابيةوكشفت تحريات الأمن الوطني، أنه على إثر الملاحقات الأمنية التي استهدفت أعضاء الجناح المسلح لتنظيم الإخوان المتمثل في لجان العمليات النوعية وحركتي «حسم ولواء الثورة» اتفقت قياداتها الهاربة في الخارج على وضع مخطط عام لتصعيد الأعمال العدائية للجماعة داخل البلاد ضد رجال الجيش والشرطة ومنشآتهم والمنشآت العامة، وذلك من خلال إعادة هيكلة تلك المجموعات تحت مسمى «حركة طلائع حسم» بانتقاء أعضاء من الجماعة ممن تتوافر فيهم المقومات البدنية، وضمهم إلى مجموعاتها النوعية وتأهيلهم فكريا وأمنيا وعسكريا، وتوفير الدعم المالي لمسئوليها داخل البلاد، وإصدار التكليفات الخاصة بتحديد الأهداف المراد تنفيذ الأعمال الإرهابية قبلها، وذلك بغرض تعطيل أحكام الدستور والقوانين، ومنع مؤسسات الدولة من ممارسة أعمالها والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي، وصولا إلى إشاعة الفوضى وإسقاط الدولة المصرية ونظام الحكم القائم بها.
وأوضحت التحريات، أنه في إطار تأهيل أعضاء تلك المجموعات فكريا وأمنيا وعسكريا تلقوا دروسا تثقيفية لترسيخ قناعتهم بشرعية تنفيذ أعمالهم الإرهابية، وجرى إمدادهم بمطبوعات ورقية وإلكترونية تتضمن تأصيلا لذلك، كما اتخذوا أسماء حركية وتواصلوا فيما بينهم عبر برامج مشفرة تليجرام ولاين، وتخيروا المقرات السرية لإيوائهم وتخزين الأسلحة النارية وذخائرها والعبوات المفرقعة والمواد المستخدمة في تصنيعها كما تلقوا تدريبات نظرية وعملية على فك وتركيب واستخدام الأسلحة النارية بأنواعها وكذا طرق تصنيع العبوات المفرقعة وأمنيات الاتصال وكشف المراقبة فضلا عن أساليب رصد الأهداف والتنفيذ قبلها.
كما عرف من أعضاء تلك المجموعات التي اضطلعوا بالتدريبات المار بيانها أربعة متهمون في القضية، وقاموا بتشكيل مجموعات متخصصة من أعضاء تلك المجموعات، تعمل على توفير كافة أوجه الدعم اللوجيستي اللازم لتنفيذ أعمالهم العدائية وذلك بتدبير ونقل الأموال والأسلحة والمفرقعات وتوفير المقرات والمركبات والوثائق المزورة، والإنفاق على ذوى من تم ضبطهم أعضاء الجماعة، وعرف من المقرات التنظيمية التي اتخذت لإيواء أعضاء تلك المجموعات الهاربين من الملاحقة الأمنية والتخطيط لأعمالهم الإرهابية وإخفاء وتخزين الأسلحة والعبوات المفرقعة ورشة حدادة محل عمل المتهم الثامن عشر والكائنة بالمنطقة الصناعية بمدينة السادات، بمحافظة المنوفية، والمزرعة الخاصة بالمتهم التاسع والأربعين الكائنة بقسم النوبارية محافظة البحيرة، والوحدة السكنية الخاصة بالمتهمين السادس والتسعين والسابع والتسعين بمركز الصف بالجيزة، وفي إطار تنفيذ هذا المخطط العدائي لجماعة الإخوان، أكدت تحريات الأمن الوطني ارتكاب المتهمين العاشر والثاني والعشرين والثلاثين مع آخر مجهول بتاريخ 12 نوفمبر عام 2016 واقعة سرقة السلاح الميري وذخيرته والهاتف المحمول حوزة المجني عليه أمين شرطة بمركز شرطة منوف كرها عنه حال استقلاله دراجته النارية بالطريق العام بأن تعدوا عليه بالضرب وهددوه بالسلاح الناري بندقية خرطوش كانت بجوزتهم محدثين ما به من إصابات.
واتهمت نيابة أمن الدولة العليا 111 متهما في قضية طلائع حسم الإرهابية، لأنهم في غضون الفترة من 2015 وحتى يناير 2021 داخل مصر، تولى قيادة في جماعة إرهابية أسست على خلاف أحكام القانون والدستور، بالإضافة إلى إساءة استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، وحيازة وإحراز أسلحة نارية في غير المصرح باستخدامها، وارتكاب جريمة من جرائم تمويل الإرهاب.
اقرأ أيضاًاليوم.. محاكمة السائق المتهم بدهس فريق لاعبي الدراجات بنادي 6 أكتوبر
اليوم.. محاكمة 13 متهما في قضية «خلية داعش كرداسة»