تقرير: سلاح الجو المغربي ضمن الأقوى بمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن تقرير سلاح الجو المغربي ضمن الأقوى بمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وضع التصنيف السنوي الذي يصدره موقع 8220;غلوبال فاير باور 8221; المختص في الشؤون العسكرية واللوجستية، سلاح الجو المغربي ضمن أقوى الأسراب الجوية .،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تقرير: سلاح الجو المغربي ضمن الأقوى بمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وضع التصنيف السنوي الذي يصدره موقع “غلوبال فاير باور” المختص في الشؤون العسكرية واللوجستية، سلاح الجو المغربي ضمن أقوى الأسراب الجوية بمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، متقدما على عدد من الدول الإفريقية، مثل جنوب إفريقيا التي يبلغ عدد طائراتها مجتمعة حوالي 226. واحتل سلاح الجو الملكي المغربي المرتبة 8 عربيا و38 على المستوى العالمي، ويعتمد تصنيف “غلوبال فاير باور”،على محددات كمية بالأساس، أهمها عدد الطائرات ذات الأجنحة الثابتة والأجنحة الدوارة، إضافة إلى طائرات النقل العسكرية وأعداد المدربين. وكسف التقرير عن تفوّق سلاح الجو الملكي المغربي لدول أعضاء في حلف شمال الأطلسي “الناتو”؛ على غرار هولندا التي حلت في الرتبة 62 عالميا بـ136 طائرة فقط، ثم رومانيا والبرتغال الكائنتين بالمرتبتين 60 و71، على التوالي، في تصنيف “غلوبال فاير باور”. وأفاد المصدر ذاته، أن الجيش المغربي يمتلك 250 طائرة عسكرية، بالإضافة إلى 83 طائرة مقاتلة اعتراضية، و67 طائرة تدريب، و64 طائرة هيليكوبتر، و30 طائرة للنقل، وأربع طائرات للمهام الخاصة. ويبلغ عدد عناصر أفراد القوات الملكية الجوية أكثر من 13 ألف عنصر.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إخفاقات مدوية لسلاح الجو الصهيوني في التصدي لهجوم “طوفان الأقصى”
يمانيون../
كشف تحقيق جديد أجرته قيادة سلاح الجو الصهيوني عن إخفاقات فادحة في التصدي لهجوم المقاومة الفلسطينية، بقيادة كتائب القسام، الذي استهدف مستوطنات غلاف غزة وقواعد الاحتلال يوم السابع من أكتوبر 2023.
وأفاد المركز الفلسطيني للإعلام، اليوم الأربعاء، أن التحقيق الذي أجرته قيادة سلاح الجو أظهر عجزاً غير مسبوق، حيث أدى الهجوم إلى مصرع 1200 من العسكريين والمستوطنين وأسر 250 آخرين نقلوا إلى قطاع غزة.
وذكرت صحيفة “إسرائيل اليوم” الصهيونية أن التحقيق كشف عن غياب فعالية الطائرات المقاتلة خلال الساعات الأولى من الهجوم، مما أجبر الطيارين على التواصل باستخدام هواتفهم الشخصية، في انتهاك صارخ للبروتوكولات العسكرية.
وأضاف التحقيق أن الهجوم الذي نفذته كتائب عز الدين القسام عطّل مراكز القيادة وشبكات الاتصال، مما أدخل جيش الاحتلال في حالة من الفوضى العارمة. وأظهرت التحقيقات أن أنظمة التنبيه فشلت في توفير أي حماية، مما زاد من تعقيد الموقف الميداني.
ولم تقتصر الإخفاقات على المستوى الدفاعي، حيث كشفت تقارير أخرى أن سلاح الجو الصهيوني استهدف تجمعات للمستوطنين بقصف مباشر، متسببًا في مقتلهم لمنع المقاومة من اقتيادهم كأسرى إلى غزة.
وأشارت النتائج إلى أن هذا الهجوم أدى إلى إخلاء مستوطنات غلاف غزة لعدة أشهر، بعد تصنيفها مناطق غير آمنة.
عملية “طوفان الأقصى”، التي نُفذت باحترافية عالية، سلطت الضوء على هشاشة المنظومة العسكرية الصهيونية ووضعت علامات استفهام حول جاهزية جيش الاحتلال لمواجهة أي تهديد مستقبلي.
جامعة حلوان تكشف حقيقة بيع كلية الفنون التطبيقية