يبدو أن الرئيس الأميركي جو بايدن تخلى عن موقف في دعم الاحتلال الإسرائيلي وما يقوم به من عمليات عسكرية تدمر وتخرب وتقل الأبرياء في القطاع، فانتقد بايدن الاحتلال.

الاحتلال تجاوز الحد

ففي تصريح صحفي، انتقد الرئيس الأميركي جو بايدن الرد العسكري الإسرائيلي في قطاع غزة، مشيرًا إلى أنه وصل إلى مرحلة "تجاوز الحدود".

وأوضح بايدن أنه يسعى جاهدًا لتحقيق هدنة مستدامة للقتال، في الوقت الذي يعمل فيه الدبلوماسيون على إنقاذ محادثات وقف إطلاق النار بعد رفض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ذلك.

كما أكد بايدن أنه يضغط بشدة للتعامل مع وقف إطلاق النار، مشيرًا إلى أن هناك الكثير من الأبرياء الذين يواجهون المعاناة والجوع، ويجب أن يتوقف ذلك.


الشروط التي اقترحها حماس أوهام

وفي تصريحات سابقة، أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن الشروط التي اقترحتها حماس لوقف إطلاق النار في الحرب المستمرة منذ أربعة أشهر هي "أوهام"، وأكد على استمرار القتال، مشيرًا إلى أن النصر يبدو على بعد أشهر قليلة.

وفيما يتعلق بتزايد التوترات في منطقة رفح الفلسطينية وتحذير نتنياهو من التحضير للهجوم، أعرب المتحدث باسم البيت الأبيض جون كيربي عن قلقه من أي عملية عسكرية إسرائيلية في رفح دون مراعاة المدنيين، معتبرًا أن ذلك سيكون "كارثة"، مؤكدًا أن الولايات المتحدة لن تؤيد ذلك.

وأشار البيت الأبيض في بيانه إلى أن وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن أعرب عن قلقه من أي عمليات عسكرية في رفح، مؤكدًا أن أي تصعيد عسكري في هذه المنطقة سيكون كارثيًا على المدنيين، مع عدم وجود مؤشرات على نية إسرائيل لتنفيذ عمليات عسكرية كبيرة في رفح في الوقت الراهن.


قيود على تأشيرات المستوطنين الإسرائيليين

وفي بداية فبراير الجاري، أفادت مصادر أميريكية بأنه من المتوقع أن يوقع الرئيس الأمريكي جو بايدن أمرًا تنفيذيًا يستهدف المستوطنين الإسرائيليين المتورطين في أعمال عنف في الضفة الغربية.

وكانت الولايات المتحدة قد أعلنت في بداية ديسمبر الماضي عن فرض قيود على تأشيرات المستوطنين الإسرائيليين المشتبه في تورطهم في أعمال عنف ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية.

قصف أهداف في رفح

وفي الساعات الأولى من صباح اليوم الجمعة، قام الجيش الإسرائيلي بقصف أهداف في مدينة رفح المزدحمة، وذلك بعد ساعات من تحذير مسؤولي إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن لإسرائيل من توسيع هجماتها البرية على قطاع غزة لتشمل المدينة الجنوبية، حيث يلجأ أكثر من نصف سكان القطاع، والبالغ عددهم 2.3 مليون نسمة.

كما تسببت الغارات الجوية التي استمرت طوال الليل وحتى الجمعة في إصابة مبانٍ سكنية في رفح، ما أسفر عن وفاة 8 فلسطينيين.

واستهدفت غارة ثالثة روضة أطفال تحولت إلى مأوى للنازحين في وسط غزة، مما أسفر عن مقتل 4 أشخاص على الأقل، وفقًا لمسؤولي المستشفى وصحفيي وكالة الأسوشيتدبرس الذين شاهدوا وصول الجثث إلى المستشفيات.

عدد الشهداء

وتتزايد حصيلة الضحايا الفلسطينيين جراء الضربات الإسرائيلية في قطاع غزة، حيث وصل عدد الوفيات إلى نحو 28 ألفًا منذ بداية الغارات في السابع من أكتوبر الماضي.

كما أفادت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة بأن القوات الإسرائيلية نفذت 13 مجزرة ضد العائلات في القطاع، مما أدى إلى وفاة 107 فلسطينيين وإصابة 142 آخرين خلال الـ 24 ساعة الماضية.

وأشارت الوزارة إلى أن إجمالي عدد القتلى بلغ 27،947 شخصًا، والجرحى 67،459 آخرين جراء الغارات الإسرائيلية منذ أكتوبر 2023.

وتبقى عدد من الضحايا تحت الأنقاض وعلى الطرقات، وتعترض القوات الإسرائيلية جهود فرق الإسعاف والدفاع المدني للوصول إليهم.

خلافات بايدن ونتنياهو

وفي وقت سابق، كانت واشنطن قد دعت إسرائيل إلى تهدئة وتقليص الهجمات، مشيرة إلى أن إقامة دولة فلسطينية يجب أن تكون جزءًا من أي سيناريو لما بعد الحرب.

وفي مؤتمر صحفي، أكد نتنياهو استمرار الهجوم حتى تحقيق إسرائيل انتصارًا حاسمًا على حماس، ورفض فكرة إنشاء دولة فلسطينية، معلنًا تواصل الحوار مع واشنطن بشأن موقفه.

وأشار رئيس الوزراء الإسرائيلي إلى ضرورة سيطرة إسرائيل الأمنية على جميع الأراضي غرب نهر الأردن في المستقبل، مع تأكيد على قدرته على رفض مطالب الأصدقاء، في إشارة إلى الولايات المتحدة.

وقد أفادت "يديعوت أحرونوت" بأن مقربين من جو بايدن نصحوه بالتعبير عن عدم ثقته بنتنياهو، ملمحين إلى تأخر نتنياهو في إنهاء الحرب بغزة.

و بايدن يتردد في اتخاذ خطوات بهذا الاتجاه، حيث تشعر إدارته بالإحباط من استمرار الصراع ورفض نتنياهو التفاوض في اليوم التالي.

كما أعلن نتنياهو رفضه لفكرة دولة فلسطينية بعد الحرب، مما يبرز الانقسامات مع الإدارة الأميركية.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: بايدن قطاع غزة نتنياهو جو بایدن إلى أن فی رفح

إقرأ أيضاً:

يهود دمشق: إسرائيل لا تُمثلنا ونحن سوريون نرفض الاحتلال الإسرائيلي لأي أراض في وطننا

سرايا - يأمل آخر من تبقى في سوريا من أفراد الطائفة الموسوية (اليهودية)، التي تشتت أفرادها على يد نظام البعث، في لمّ شملهم مع عائلاتهم في العاصمة دمشق، كما كانوا في السابق، مؤكّدين انتماءهم الوطني لسوريا ورفضهم لأي احتلال إسرائيلي لأراض من بلدهم.



وعبر التاريخ، احتضنت سوريا العديد من الحضارات، وعاش فيها عدد كبير من اليهود. إلا أن أعدادهم بدأت بالتراجع في عهد الرئيس السوري الأسبق حافظ الأسد، واضطر معظمهم إلى مغادرة البلاد عام 1992، فيما صودرت ممتلكات بعضهم.



قبل 30 إلى 35 عامًا، كان عدد اليهود في سوريا يُقدّر بحوالي 5 آلاف نسمة، لكن هذا العدد انخفض اليوم إلى أقل من 10 أفراد، معظمهم يقطنون الأحياء القديمة في دمشق.


وبعد سقوط نظام البعث في 8 ديسمبر/ كانون الثاني 2024، يتطلع العديد من اليهود السوريون لزيارة وطنهم بعد عقود من الغياب، تمامًا كما فعل الحاخام يوسف حمرا، الذي عاد إلى دمشق في 18 فبراير/ شباط الماضي، بعد 33 عامًا من إجباره على مغادرة بلاده عام 1992.

* “جزء من الشعب السوري”
فريق الأناضول التقى بعض اليهود السوريين الذين لا يزالون يعيشون في العاصمة دمشق، حيث أكدوا على أنهم جزء من النسيج الوطني السوري.


وقال زعيم الطائفة الموسوية (اليهودية) في سوريا، بحور شمطوب، إن أفراد عائلته هاجروا إلى الولايات المتحدة و "إسرائيل" عام 1992، ومنذ ذلك الحين يعيش بمفرده في دمشق.


وأضاف: “هذا المكان قضيت فيه طفولتي. أحب دمشق وسوريا، نحن نعيش معًا هنا دون أي تفرقة دينية. الحمد لله، الأمور جيدة، لا أواجه أي مشكلات مع أي أقلية أو طائفة، أنا جزء من الشعب السوري، والحمد لله الجميع يحبني كثيرًا، لهذا السبب لم أغادر”.


* التحرر من ضغوط البعث
وعن الفترة التي عاشها في ظل نظام البعث، قال شمطوب: “في السبعينيات، خلال حكم حافظ الأسد، كانت هناك قيود شديدة على اليهود. لم يكن يُسمح لنا بالسفر أو امتلاك العقارات. في ذلك الوقت، كان يُمنع أي شخص من التحدث مع اليهود، وكانت بطاقات هويتنا تحمل كلمة ’موسوي’ بحروف حمراء كبيرة”.


وفق شمطوب، “خلال الثمانينيات، “مُنع اليهود من مغادرة البلاد، أما في التسعينيات، توصلت الولايات المتحدة إلى اتفاق مع حافظ الأسد، سُمح بموجبه لليهود الذين يرغبون في مغادرة سوريا بالخروج”.


واستطرد: “كنا مثل الطيور المحبوسة في قفص، وبمجرد فتح الباب، طار الجميع. لقد غادر العديد من اليهود تاركين منازلهم وأعمالهم، بينما تمكن آخرون من بيع ممتلكاتهم قبل الرحيل”.


شمطوب أوضح أنه “بعد الهجرة الجماعية قبل 33 عامًا، بقي في سوريا حوالي 30 يهوديًا، لكن هذا العدد انخفض اليوم إلى 7 فقط، بينهم 3 نساء”.


وعن الضغوط التي تعرضوا لها خلال حكم البعث، قال: “في شبابي، إذا تحدثت إلى فتاة، كانت تُستدعى للتحقيق في فرع الأمن المسمى فلسطين”.


وأضاف: “قبل 4 سنوات، اعتُقل 3 من أصدقائي (غير اليهود) لمدة 3 أشهر، فقط لأنهم تحدثوا إلينا. كان التحدث إلى الأجانب ممنوعًا، لكن الآن يمكننا التحدث إلى من نشاء. خلال عهد النظام (البعث)، كنا نعيش تحت الضغوط، ولهذا السبب غادر شبّاننا البلاد”.


وأشار شمطوب إلى أن سقوط نظام البعث غيّر حياة الجميع، بما في ذلك حياته، وقال: “لدينا الآن حرية أكبر. يمكننا التحدث بصراحة. لم يعد هناك حواجز أمنية تعترض طريقنا، ولم يعد هناك من يراقبنا من أجهزة المخابرات. باختصار، أشعر أنني أصبحت حرًا. الأمور الآن أفضل مما كانت عليه سابقًا”.


* حنين إلى الماضي
شمطوب، الذي يعرفه الجميع في حي باب توما، أحد الأحياء القديمة في العاصمة السورية، قال إن الحزن يملأ منزله، وإنه ينتظر عودة أفراد العائلة إلى دمشق في أقرب وقت ممكن.


واستدرك: “لكن كيف سيعودون؟ المنازل تحتاج إلى ترميم، ولا يمكنهم ترك الولايات المتحدة والعودة إلى دمشق حيث لا يوجد ماء أو كهرباء”.


وأوضح أنه بعد تركه المدرسة، عمل في مجال الخياطة، ثم افتتح متجرًا، كما عمل لاحقًا في تجارة المجوهرات والعقارات.
وتابع: “في الماضي، كنا عائلة واحدة، نعيش معًا، نتبادل الأحاديث ونُعدّ الطعام. أما الآن فأنا وحدي، أطبخ لنفسي، وأغسل الصحون بنفسي، لقد اعتدت على هذه الحياة”.


* "إسرائيل" لا تمثلنا
وعن احتلال "إسرائيل" لأراضٍ سورية حدودية عقب سقوط نظام البعث، قال شمطوب: “(إسرائيل) ستنسحب في النهاية، ما يفعلونه خطأ. لكنهم لا يستمعون لأحد، لأن الولايات المتحدة وأوروبا تدعمهم”.


ولدى سؤاله عمّا إذا كان يعتبر "إسرائيل" جهةً ممثلة له، أجاب: “لا، إطلاقًا، هم شيء، ونحن شيء آخر. هم إسرائيليون، ونحن سوريون”.


* توقعات بزيارة عائلات يهودية
من جانبه، قال التاجر اليهودي الدمشقي سليم دبدوب، الذي يمتلك متجرًا للقطع الأثرية في سوق الحميدية بدمشق، إنه انفصل عن عائلته عام 1992 لدى هجرتهم.


وقال دبدوب، المولود في دمشق عام 1970: “بقيت هنا لإدارة أعمالي. أسافر باستمرار بسبب العمل، وهذا يسمح لي أيضًا برؤية عائلتي في الولايات المتحدة. الحمد لله، أمورنا جيدة. لا يوجد تمييز هنا، الجميع يحب بعضهم البعض”.


وأشار دبدوب إلى أن التوقعات تزايدت بزيارة العديد من العائلات اليهودية سوريا بعد سقوط النظام، وقال: “قبل عام 1992، كان هناك حوالي 4 آلاف يهودي في دمشق. كان لدينا حاخام، وكان التجار هنا، الجميع كان هنا، لكن الجميع هاجر في ذلك العام”.


وأردف: “بعض ممتلكات اليهود الذين غادروا لا تزال قائمة، لكن بعضها الآخر تم الاستيلاء عليه بطرق غير مشروعة. بعض المتورطين في الاستيلاء كانوا على صلة بالنظام، حيث زوّروا الوثائق للاستيلاء على الممتلكات”.


– “أفتقد مجتمعي”

التاجر دبدوب أعرب عن أمله في إعادة فتح أماكن العبادة اليهودية، قائلاً: “لدينا كنيس هنا، وأحيانًا يأتي رئيس الطائفة ويفتحه، فيجتمع 2-3 أشخاص، لكن لا تُقام الصلوات فيه بشكل مستمر. أفتقد مجتمعي وعائلتي وإخوتي”.


وأكد دبدوب أنه يتمتع بعلاقات جيدة مع جميع فئات المجتمع، مضيفًا: “الحمد لله، لا نشعر بالغربة هنا، نحن جميعًا إخوة”.


وأشار إلى أن بعض الزوار يبدون دهشتهم عندما يعلمون أنه يهودي، موضحًا: “في الماضي، كنا نواجه صعوبات أمنية، فقد كنا تحت المراقبة المستمرة من قبل قوات الأمن، وكان هناك خوف دائم. الحمد لله، لم يعد هناك خوف اليوم. إن شاء الله سيكون المستقبل أفضل، وسيعمّ السلام بين الشعوب”.


كما أعرب دبدوب عن أمله في مستقبل مزدهر للتجارة، وقال: “هذا المتجر (متجر التحف) مملوك لعائلتي منذ عام 1980، وبعد هجرتهم أصبحت أنا من يديره”.



وفيما يتعلق باليهود الدمشقيين الذين غادروا البلاد، ختم حديثه بالقول: “هم الآن سعداء للغاية (لانتهاء عهد التضييق)، ويتطلعون إلى زيارة دمشق واستعادة ذكرياتهم القديمة. كان مجتمعنا يقدّر الحياة الأسرية كثيرًا، وكنا نذهب إلى أماكن العبادة يوميًا”.


ومنذ 1967، تحتل "إسرائيل" معظم مساحة هضبة الجولان السورية، واستغلت الوضع الجديد في سوريا بعد سقوط نظام الأسد، حيث احتلت المنطقة السورية العازلة، وأعلنت انهيار اتفاقية فض الاشتباك مع سوريا لعام 1974.


وبسطت فصائل سوريا سيطرتها على دمشق، في 8 ديسمبر 2024، منهيةً 61 عاما من حكم حزب البعث و53 سنة من سيطرة أسرة الأسد.

رأي اليوم

إقرأ أيضاً : ماذا يعني تهديد نتنياهو بضرب سوريا لحماية الدروز؟ .. خبير يوضحإقرأ أيضاً : حماس: وقف المساعدات الإنسانية جريمة حرب وانقلاب على الاتفاقإقرأ أيضاً : حماس ترفض مقترح ويتكوف بشأن هدنة رمضان



تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #رمضان#المنطقة#الوضع#دينية#سوريا#اليوم#الله#العمل#الاحتلال#باب#الشعب#الثاني#الجميع#رئيس#الرئيس



طباعة المشاهدات: 855  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 02-03-2025 12:20 PM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
مشهور "تيك توك" يطلق زوجاته الأربع بعد ارتباطه بفتاة عشرينية .. ما لقصة؟ "ليه أكثر أهل النار من النساء؟" .. علي جمعة يجيب ابن يشعل النار في والده بسبب المواشي في مصر قتل والده وأشعل النار في جسده .. جريمة أسرية مروعة في مصر إعلام عبري: نتنياهو يعقد الليلة اجتماعا أمنيا... تحذير للأردنيين من "فخ جديد" داخل ألعاب... الحنيطي: عملية تعزيز الواجهات الحدودية مستمر لضمان... قتيل و9 جرحى باشتباكات مع دروز في دمشق .. تفاصيل خريطة طريق وخطة عربية مرتقبة إعمار غزة دون التهجير... إعلام عبري يتحدث عن تصاعد التوتر بين "تل...ماذا يعني تهديد نتنياهو بضرب سوريا لحماية الدروز؟...حماس: وقف المساعدات الإنسانية جريمة حرب وانقلاب على...حماس ترفض مقترح ويتكوف بشأن هدنة رمضانماسك يؤيد انسحاب الولايات المتحدة من الأمم المتحدة...مسؤول أوروبي: إدارة ترمب تريد اعتذارا علنيا من...قرار "إسرائيلي" بإيقاف شحنات المساعدات...قيادي في حماس يعلق على مقترح ويتكوفبريطانيا وأوكرانيا توقعان اتفاق قرض بقيمة 2.26... ياسمين عبد العزيز تنشر صورة ساخرة .. هل تقصد العوضي؟ الموت يفجع الفنان "باسم سمرة" بعد نداء استغاثة وسجنها في بيروت .. ريهام سعيد... إياد نصار: أكثر من يتعرض للظلم والغدر النساء في... أول تعليق من آدم بعد توقيفه في المطار اختطاف لاعب دولي أورغوياني قبل بداية التدريبات ليفربول يستسلم أمام صلاح .. "لا يمكن التخلي عن المصري" الوريكات يعلن استقالته من إدارة النادي الفيصلي ألاردايس يستبعد فوزه بالكرة الذهبية .. صلاح: هناك أشياء أخرى تتحكم في تحديد الفائز ميسي يخرج عن صمته ويفجر مفاجأة بشأن حقبته مع PSG موظف يصل لعمله قبل موعده بساعة ولا يأخذ اجازات الجدل مستمر .. العراق يمنع بث مسلسل "معاوية" وفاة غامضة .. وجبة من أحد المطاعم تقتل شقيقتين جراح سابق يعترف أمام المحكمة: هذا ما فعلته بحفيدتي لبنان كم ساعة سيصوم اللبنانيون خلال شهر رمضان؟ إليكم هذه المعلومات موظف انتحر بسبب زوجته في أوّل يوم برمضان وقبل الآذان .. جريمة مروّعة تهزّ مصر الدجاج: طائر وديع بأرقام قياسية وصفات غير متوقعة! مصرف أمريكي يودع عن طريق الخطأ 81 تريليون دولار في حساب أحد عملائه تفاجأ بـ81 تريليوناً في حسابه .. بدلاً من 280 دولاراً

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

مقالات مشابهة

  • رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود أولمرت: يجب طرد نتنياهو
  • عثمان الخميس يجدد هجومه على حركة حماس.. فرقة منحرفة (شاهد)
  • يهود دمشق: إسرائيل لا تُمثلنا ونحن سوريون نرفض الاحتلال الإسرائيلي لأي أراض في وطننا
  • يهود دمشق يردون على نتنياهو: نحن سوريون ونرفض الاحتلال الإسرائيلي
  • رمضان في غزة.. 50000 شهيد و10000 مفقود بسبب الاحتلال الإسرائيلي
  • مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي يعترف: تلقينا تحذير من هجوم حماس ليلة 7 أكتوبر لكن نتنياهو ظل نائما
  • عائلة الأسير الإسرائيلي إيتان هورن تعلّق على فيديو القسام: على نتنياهو المضي في الاتفاق الآن
  • نتنياهو ردًا على فيديو القسام: إسرائيل لن تتراجع بسبب دعاية حماس
  • واشنطن بوست: إدارة بايدن تراجعت في آخر لحظة عن معاقبة إسرائيل
  • بالفيديو .. شاهد الذكاء الاصطناعي يصمم مقطعًا متوقعًا لشجار بين ترامب وزيلينسكي في حال استمر اللقاء بينهما