سماع دوي انفجار في حيفا واعتراض جسم مشبوه فوقها
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
نقلت فضائية «القاهرة الإخبارية»، أنباء حول سماع دوي انفجار في حيفا والمنطقة، صباح اليوم الجمعة، فيما جرى اعتراض جسم جوي مشبوه قبالة شواطئ المدينة.
وفي وقت سابق، قصفت مسيّرة إسرائيلية، منزلًا في بلدة عيتا الشعب جنوبي لبنان، في وقت يتواصل فيه القصف المتبادل بين الجيش الإسرائيلي و"حزب الله" قرب الحدود.
وحلق طيران الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم فوق قرى القطاعين الغربي والأوسط، فيما أطلق الاحتلال نيران رشاشاته الثقيلة فجرا قبالة بلدات رميش وعيتا الشعب والبستان نحو الأراضي اللبنانية المتاخمة للخط الأزرق وعلى أكثر من دفعة وبشكل كثيف.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حيفا الاحتلال الإسرائيلي الأراضي اللبنانية الجيش الإسرائيلي إسرائيل
إقرأ أيضاً:
4 أبراج فلكية لا تتقبل رفض آرائها.. «مينفعش تعارضها»
يُعرف عن مواليد بعض الأبراج الفلكية عدم تقبل رفض الآخرين لآرائهم ومطالبهم، إذ يحاولون إقناع من حولهم بشتى الطرق بوجهة نظرهم، وعندما يفشلون في ذلك يتحولون إلى أشخاص عصبية وعدوانية حتى يُنفذوا ما يريدونه بأي طريقة كانت، وقد صنف خبراء الفلك مواليد 4 أبراج فلكية لا تتقبل الرفض نستعرضها في التقرير التالي.
وفقا لما ذكره موقع horoscope الخاص بالأبراج الفلكية، أشار علماء الفلك، إلى مواليد 4 أبراج فلكية ترفض أن يعترض أحد على آرائها.
برج الأسد من 22 يوليو إلى 22 أغسطسيعتمد مولود برج الأسد على أسلوبه الساحر والجذاب لإقناع الآخرين بآرائه ووجهة نظره، في محاولة منه لتجنب سماع كلمة لا التي تثير غضبه وتجعله يتحول فجأة من إنسان هادئ إلى شخص عصبي يتعامل بالصوت العالي الذي قد يصل للصراخ وافتعال الخلافات.
برج الحمل من 21 مارس إلی 19 أبریلوضع خبراء الفلك مولود برج الحمل على رأس قائمة الأبراج التي ترفض سماع كلمة لا، أو الاعتراض على آرائها ووجهة نظرها؛ إذ تعتبر سماع كلمة لا دافع وحافز قوي للسعى وراء ما يريده فيجعله الرفض أكثر إصرارا على تنفيذ ما يرغب.
برج الجدي من 22 ديسمبر إلى 19 ينايريحب مولود برج الجدي الاستماع إلى آراء الأخرين حول الموضوعات المهمة التي تشغله في حياته، لكنه يرفض التدخل في القرارات التي اتخذها أو الاعتراض عليها، إذ يحوله ذلك إلى شخص عدواني.
برج العقرب من 21 أكتوبر إلى 21 نوفمبريغضب مولود برج العقرب عند سماع كلمة لا على أحد آرائه أو قراراته، لكنه يتظاهر بعكس ذلك، حتى يمكنه من التلاعب بمن أمامه ليجبره بطريقة غير مباشرة إلى تغيير رأيه وموافقته في النهاية.