شاهد: كنغر يتسلل إلى مجمع سكني في ولاية فلوريدا الأمريكية والشرطة تتدخل!
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
أشارت المعلومات الصادرة عن مكتب عمدة المدينة إلى أنه تمّ احتجاز الكنغر الخميس بعد أن تمّ رصده وهو يقفز حول منطقة حمام السباحة في المجمع السكني.
تمكن عناصر الشرطة من تحرير كنغر ضال، حوصر بالقرب من مسبح في أحد المجمعات السكنية في تامبا بولاية فلوريدا في الولايات المتحدة الأمريكية. وأظهرت إحدى الصور حيوان الكنغر وهو يقفز مذعوراً خلف سياج المجمع السكني.
وأشارت المعلومات الصادرة عن مكتب عمدة المدينة إلى أنه تمّ احتجاز الكنغر الخميس بعد أن تمّ رصده وهو يقفز حول منطقة حمام السباحة في المجمع السكني.
وأصدر مكتب عمدة مقاطعة هيلزبورو مقطع فيديو وصورًا ثابتة للكنغر، بما في ذلك بعض اللقطات التي تمّ التقاطها من طائرة هليكوبتر. كما أصدرت الوكالة مكالمة صوتية لأحد السكان الذي أبلغ الشرطة.
وقالت الوكالة في منشور على موقع فيسبوك إن عناصر الأمن تمكنوا من التعرف على صاحب الحيوان وقد جاء لتسلّمه بعد التحقق من عملية تسجيله بشكل قانوني، ولم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات للكنغر أو الأشخاص، الذين أشرفوا على عملية تحريره.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية بدل أن تتم تربيته ككل الحيوانات..كنغر في السعودية يلقى مصيره ضمن وجبة "مندي" وجدل يشعل مواقع التواصل شاهد: إلقاء القبض على كنغر كان حرا طليقا في أحياء فلوريدا وجبة من لحم الكنغر تثير غضب أولياء أمور طلاب مدرسة بولاية نبراسكا حماية الحيوانات شرطة الولايات المتحدة الأمريكية حيواناتالمصدر: euronews
كلمات دلالية: حماية الحيوانات شرطة الولايات المتحدة الأمريكية حيوانات غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني جو بايدن قطاع غزة الحرب في أوكرانيا قصف رفح معبر رفح الاتحاد الأوروبي حركة حماس بريطانيا غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني جو بايدن قطاع غزة الحرب في أوكرانيا قصف یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
هآرتس: مكافحة الإرهاب اليهودي تثير التوتر وانعدام الثقة بين الشاباك والشرطة الإسرائيلية
قالت صحيفة هآرتس إن التراشق بين جهاز الأمن الداخلي (الشاباك)، الذي يتهم الشرطة بعدم التعاون في مكافحة الإرهاب اليهودي، وكبار ضباط الشرطة في منطقة الضفة الغربية الذين يتهمونه بإخفاء معلومات استخبارية، تفاقم مؤخرا عندما اكتشف كبار مسؤولي الشاباك أن قائد فرقة الضفة الغربية أفيشاي معلم، المشتبه بارتكابه جرائم جنائية، كان يسجل اجتماعاته معهم.
وذكرت الصحيفة -في تقرير بقلم جوش برينر- أن العلاقات بين مدير الشاباك رونين بار ومفوض الشرطة داني ليفي تدهورت منذ الصيف الماضي، وبالفعل أدت مساعي الحكومة لإقالة بار، إلى تفاقم أزمة الثقة بين الجهاز والشرطة، وقال مسؤول كبير في جهاز إنفاذ القانون "لا أتذكر أبدا فترة شهدت هذا القدر من التوتر بين الأجهزة، مصحوبة بانعدام الثقة والشك الذي قد يقوض الأمن".
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2نيويورك تايمز: خبايا الحملة التي يشنها ترامب ضد الجامعات الأميركيةlist 2 of 2هآرتس: حماس ليست نازية وغزة ليست دريسدن الألمانيةend of listوأوقف (أ) رئيس قسم الشاباك المختص بمكافحة الإرهاب اليهودي، نفسه عن العمل الأسبوع الماضي، بعد نشر تسجيلات لمحادثات أجراها مع أفيشاي معلم، تحدث فيها عن الإرهابيين اليهود المشتبه بهم، قائلا إنه يجب سجنهم حتى بدون أدلة.
ويقول مسؤولون في كل من الشرطة وقسم وزارة العدل المختص بالتحقيق في سوء سلوك الشرطة إن معلم، الذي يحقق معه بشبهة الرشوة، وتسريب معلومات لوزير الأمن القومي إيتامار بن غفير، وعدم منع وقوع جريمة بتجاهل معلومات من الشاباك حول الإرهاب اليهودي، هو من سرب التسجيلات، بدليل أن محاميه إفرايم ديمري صرح قبل بث التسجيلات بأن المعلم لديه على هاتفه "مواد من شأنها أن تحدث زلزالا".
إعلان
الشاباك مكتوف الأيدي
وحتى بعد اعتقال المعلم، يرى الشاباك أن الشرطة ما زالت لا تتخذ أي إجراءات ضد الإرهاب اليهودي، وقال مصدر مطلع إن الشاباك "يعمل مكتوف الأيدي" نظرا لعدم تعاون الشرطة، مشيرا إلى هجمات المستوطنين على الفلسطينيين في الضفة الغربية.
وينتقد الشاباك وكذلك النيابة العامة بشدة تعامل الشرطة المتساهل مع الإرهاب اليهودي في الضفة الغربية، وصرح مسؤول كبير في جهاز إنفاذ القانون بأن "الشرطة تتصرف كما لو أن هذا ليس من اختصاصها".
ويعزو كبار مسؤولي إنفاذ القانون جزءا كبيرا من تدهور العلاقة بين الطرفين إلى قائد منطقة شاي موشيه بينشي، الذي أغضبه التطرق إلى الإرهاب اليهودي في اجتماع بينه مع الشاباك وقائد منطقة الضفة الغربية في الجيش، فهدد الشاباك بأن الشرطة "ستعمل بدونكم"، ليتدخل قائد المنطقة قائلا "الجيش هو صاحب السيادة هنا. أنتم لا تعملون بشكل مستقل".
وحسب مصدر في جهاز إنفاذ القانون، يعود تدهور العلاقة بين الشرطة والشاباك جزئيا إلى إصدار الشرطة تصريحًا للصلاة اليهودية في الحرم القدسي الشريف في آب/أغسطس الماضي، ثم تفاقم التوتر مع تعيين ليفي مفوضا للشرطة، وما تلا ذلك من استبدال عدد كبير من قياداتها.
وبعد العثور على قنابل في حافلات في تل أبيب قبل شهرين، صرح قائد شرطة منطقة تل أبيب حاييم سيرجروف، بأن "الشاباك مسؤول عن منع الهجمات الإرهابية، والشرطة تتعامل معها بعد وقوعها"، وهو ما اعتبره الشاباك تخليا من الشرطة عن مسؤوليتها وإلقاء اللوم كله على الجهاز.
وأرسل ليفي مؤخرا رسالة قاسية على غير العادة، إلى رونين بار اتهم فيها الشاباك بعدم توفير الحماية المناسبة لمنزل رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في القدس أثناء المظاهرات، وذلك ما صدم مسؤولي الشاباك الذين يرون أن الشرطة هي من تواجه صعوبة في التعامل مع الاحتجاجات.
إعلان