شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن الفتح يحدد ثلاثة محاور لمواجهة المشروع الأمريكي الجديد في العراق، حدد القيادي في تحالف الفتح علي الفتلاوي،  ثلاثة محاور تمكننا من مواجهة واجهاض المشروع الأمريكي الصهيوني لترويج المثلية وتحت غطاء ثقافي ومصطلحات .،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الفتح يحدد ثلاثة محاور لمواجهة المشروع الأمريكي الجديد في العراق، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الفتح يحدد ثلاثة محاور لمواجهة المشروع الأمريكي...

حدد القيادي في تحالف الفتح علي الفتلاوي،  ثلاثة محاور تمكننا من مواجهة واجهاض المشروع الأمريكي الصهيوني لترويج المثلية وتحت غطاء ثقافي ومصطلحات فضفاضة.

وقال الفتلاوي  في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” إن ” مواجهة واجهاض المشروع الأمريكي الصهيوني الهادف لتفكيك نسيج المجتمع العراقي خاصة لدى الاعمار المنتجة من الصبية والشباب يتطلب ثلاثة محاور”.

وأضاف، ان “الحكومة يقع على عاتقها الحمل الأكبر بمواجهة تلك المؤامرة من خلال التربية والتعليم العالي”.

وأشار، الفتلاوي الى انه ” لابد من اعداد البرامج والمنهاج ضد تصدير هذه السلعة الخبيثة هذا أولا، اما ثانيا يتعلق بالجهة التشريعية وذلك بتشريع القوانين الصارمة لمنع ترويج المثلية وغيرها من المفاهيم المغطاة بمصطلحات فضفافضة”.

ولفت الى ان “المحور الثالث الذي لا يقل أهمية عن المحورين الأول والثاني هو تقافي وذلك من خلال فعاليات تقوم بها الأحزاب والمنظمات النقابات وبمقدمتها الاعلام الذي يعد الأهم في هذا المجال”.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الشرق الأوسط الجديد بين المخططات والتحديات.. خارطة جديدة تلوح في الأفق

بغداد اليوم – بغداد

تتزايد المؤشرات حول سعي الولايات المتحدة وإسرائيل لإعادة تشكيل خارطة الشرق الأوسط وفق رؤى سياسية جديدة، تشمل دول المنطقة كافة، بما فيها العراق وسوريا ولبنان واليمن والأردن ومصر ودول الخليج.

وأكد الباحث والأكاديمي رياض الوحيلي، في حديث لـ"بغداد اليوم"، أن "هذه المخططات تواجه تحديات كبيرة على أرض الواقع، أبرزها تصاعد نفوذ محور المقاومة، إضافة إلى التغيرات الجيوسياسية التي تشهدها الساحة الدولية، حيث تتنامى أقطاب منافسة للولايات المتحدة مثل الصين وروسيا، ما يضعف فرص نجاح هذه المشاريع".

وأشار إلى أن "الإدارة الأمريكية، بقيادة دونالد ترامب، تسعى إلى فرض ضغوط على دول المنطقة عبر صفقات اقتصادية وأمنية، لاسيما مع دول الخليج، كما تمارس ضغوطا على العراق لإبعاده عن إيران ونزع سلاح فصائل المقاومة العراقية، مستخدمة في ذلك ورقة العقوبات الاقتصادية والأموال العراقية المجمدة في البنوك الأمريكية ، بالإضافة إلى التلويح بملف الأزمة السورية وتأثيره المحتمل على أمن العراق واستقراره".

واختتم الوحيلي حديثه بالتحذير من أن "العراق والمنطقة على أعتاب تطورات كبيرة وخطيرة، في ظل هذه المساعي لإعادة رسم خارطة الشرق الأوسط، مما يجعل جميع السيناريوهات مفتوحة وقابلة للتحقق".

وتعود فكرة إعادة رسم خارطة الشرق الأوسط إلى عقود ماضية، حيث طُرحت في أروقة السياسة الأمريكية والإسرائيلية بأشكال متعددة، كان أبرزها مشروع "الشرق الأوسط الكبير" الذي أعلنه الرئيس الأمريكي الأسبق جورج بوش الابن في عام 2004، ثم أعيدت صياغته لاحقا تحت مسمى "الشرق الأوسط الجديد" على يد وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة كوندوليزا رايس، خلال الحرب الإسرائيلية على لبنان عام 2006.

وتقوم هذه المشاريع على إعادة تشكيل الخارطة الجيوسياسية للمنطقة وفق مصالح القوى الكبرى، من خلال تفكيك الدول القائمة أو إعادة ترتيب تحالفاتها، مستغلة النزاعات الداخلية والصراعات الطائفية والعرقية كأدوات للتغيير.

المصدر: بغداد اليوم + وكالات 

مقالات مشابهة

  • كريم عبد العزيز يكشف عن فيلمه الجديد “المشروع X” وموعد عرضه
  • وزير الدفاع الأمريكي: واشنطن ونيودلهي يجب أن تتحدا لمواجهة التهديدات الصينية
  • ثلاثي الاتحاد جاهز لمواجهة الشباب
  • السيد .. المشروع الصهيوني كارثة على الامة
  • النفايات بين خياري الحرق وإعادة التدوير في العراق
  • تحالف الفتح: وزير الخارجية يمثل أجندات حزب بارزاني ولايمثل العراق
  • ذيل إداري جديد..تأسيس شركة لإدارة “طريق التنمية”
  • اللجنة العليا لمشروع طريق التنمية توافق على تأسيس شركة خاصة لإدارة المشروع
  • موانئ العراق: تشغيل ميناء الفاو الكبير من قبل شركة أمريكية
  • الشرق الأوسط الجديد بين المخططات والتحديات.. خارطة جديدة تلوح في الأفق