ناجلسمان: لا أعرف مصيري مع منتخب ألمانيا
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
علق جوليان ناجلسمان المدير الفني لمنتخب المانيا على موقفه من الإستمرار في منصبه مع المانشافت بعد نهاية بطولة كأس الأمم الأوروبية “ يورو 2024 ” المقبلة.
ناجلسمان يعلق على مواجهتي فرنسا وهولندا الوديتينوقال ناجلسمان في تصريحات لشبكة "سكاي سبورتس": "لم أفكر في الأمر بعد. أنا أركز على كأس أوروبا ثم سنرى ما سيحدث.
وأضاف: "سنرى بعد اليورو، ما إذا كنت سأظل مدربا للمانشافت أم لا، وإذا جددت عقدي، سنقوم بالاستعداد الجيد لمحاولة تصدر المجموعة بدوري الأمم الأوروبية".
وكان ناجلسمان حاضرًا في حفل سحب قرعة بطولة دوري الأمم الأوربية، حيث والتي أسفرت عن وقوع منتخب ألمانيا في المجموعة الثالثة، بجوار هولندا والمجر والبوسنة والهرسك، على أن تبدأ الماكينات، مشوار البطولة في شهر سبتمبر المقبل.
واكتفى ناجلسمان بتعليق مقتضب على مجموعة ألمانيا في دوري الأمم، قائلًا: "هذه مجموعة مثيرة، وتحظى بوجود منتخبات جيدة".
وربطت عدة تقارير صحفية بين اسم ناجلسمان وقيادة برشلونة في الموسم المقبل، بعد إعلان تشافي هيرنانديز نيته الرحيل عن البارسا في الصيف، خصوصًا أن جوان لابورتا رئيس النادي كان قد تحدث عنه بشكل جيد عندما كان لا يزال مرشحًا لمقعد الرئيس.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ناجلسمان ألمانيا يورو 2024 بوابة الوفد أخبار الرياضة
إقرأ أيضاً:
جنوب أفريقيا وماليزيا تشكّلان “مجموعة لاهاي” لدعم محكمتي العدل والجنائية الدولية
الجديد برس|
تعتزم دولتا جنوب أفريقيا وماليزيا إطلاق حملة باسم “مجموعة لاهاي” لحماية وتعزيز أحكام محكمة “العدل الدولية” والمحكمة “الجنائية الدولية” في مواجهة ما وصفته بأنه “تحدّي أوامر” محكمة العدل الدولية ومحاولات الكونغرس الأميركي ضرب المحكمة الجنائية الدولية عن طريق العقوبات.
إنّ هدف “مجموعة لاهاي”، المكوّنة من 9 دول هي كولومبيا وبوليفيا وتشيلي والسنغال وناميبيا، هو الدفاع عن مؤسسات وأحكام النظام القانوني الدولي، وفق ما نقلت صحيفة “الغارديان” البريطانية.
وتأتي هذه الخطوة في الوقت الذي تواجه فيه كلّ من “الجنائية الدولية” و”العدل الدولية” تحدّيات غير مسبوقة لسلطتهما في القضايا المتعلقة بالحروب في غزة وأوكرانيا وتهريب البشر في البحر الأبيض المتوسط.
بدوره، قال وزير العلاقات الدولية في جنوب أفريقيا، رونالد لامولا، إن “الحملة تهدف إلى ضمان الامتثال للقانون الدولي وحماية الضعفاء”، مشيراً إلى أنّ “تشكيل مجموعة لاهاي يرسل رسالة واضحة بأنه لا توجد دولة فوق القانون، ولن تمرّ أيّ جريمة من دون عقاب”.
وأضافت المجموعة أنّ “التركيز ليس على معاقبة إسرائيل، بل على نهجها تجاه أحكام المحكمة العالمية”، والتي قال رئيس الوزراء الماليزي، أنور إبراهيم، إنها “تضرب أسس القانون الدولي، الذي يتعيّن على المجتمع الدولي الدفاع عنه”.
وتعكس الخطوات التي ستحدّدها المجموعة الغضب المتزايد في الجنوب العالمي إزاء ما يُنظر إليه على أنه “معايير مزدوجة” للقوى الغربية عندما يتعلّق الأمر بالقانون الدولي.