كأس أسيا… النهائي العربي الثالث بعد 1996 و2007
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
شبكة انباء العراق _ سيف معتز محي ..
سيكون نهائي كأس آسيا لكرة القدم، غدا السبت بين منتخبي الأردن وقطر، المضيفة وحاملة اللقب، ثالث نهائي بين منتخبين عربيين في تاريخ المسابقة بعد نسختي 1996 و2007.
اول بطولة انطلقت عام 1956، إلا أن المشاركة العربية الأولى تحققت عام 1972 بين العراق والكويت اللذين كانا أول منتخبين عربيين يتأهلان إلى الأدوار الاقصائية.
الفرصة الأولى لمواجهة عربية في النهائي أهدرتها الكويت في 1984، عندما خسرت في نصف النهائي أمام الصين وفرصة مواجهة السعودية التي أحرزت اللقب أمام التنين الأحمر.
لكن في نسخة الإمارات 1996، سلكت المضيفة نحو اللقاء الحاسم، قبل أن يتوقف قطارها أمام السعودية التي حسمت المواجهة بركلات الترجيح، بعد تعادل سلبي انتهت عليه المباراة.
انتظر العرب حتى 2007 لمشاهدة نزال جديد حسمه “السفاح” العراقي يونس محمود، عندما سجّل برأسه هدف الفوز على السعودية في الدقيقة 72 في جاكرتا.
لم يكن السيناريو وارداً في النسخ التالية، رغم تتويج قطر عام 2019 في الإمارات.
وفي النسخة الحالية، بدا أن المشهد سيتكرّر مع اقصاء 6 منتخبات عربية من أصل 8 في دور الـ16.
لكن الناجيين الوحيدين أكملا المشوار حتى المباراة النهائية، الأردن بتخطيه العراق، طاجيكستان وكوريا الجنوبية، وقطر بإقصائها فلسطين، أوزبكستان وإيران.
كما سيكون متاحاً في هذا النهائي، أن يصبح المغربي الحسين عموتة ثاني مدرب عربي يحرز اللقب، بحال نجح بتخطي قطر التي يشرف عليها الاسباني “تينتين” ماركيس لوبيس.
user
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
المقاومة الإسلامية في العراق تهاجم ميناء حيفا بالمسيرات
أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق فجر اليوم الثلاثاء عن تنفيذ هجوم بطائرات مسيرة على هدف حيوي في ميناء حيفا الإسرائيلي وذلك في إطار عمليات دعم مستمرة لكل من غزة ولبنان
وقال تحالف الجماعات المسلحة العراقية -في بيان- إنه هاجم للمرة الثانية هدفا حيويا في حيفا "ردا على المجازر التي يرتكبها الكيان الغاصب بحقّ المدنيين من أطفال ونساء وشيوخ".
وأكدت المقاومة الإسلامية في العراق أنها ستستمر في دكّ معاقل من وصفتهم بالأعداء بوتيرة متصاعدة.
وهاجمت المقاومة الإسلامية في العراق أمس الاثنين هدفا حيويا في شمال إسرائيل. كما أعلنت يوم الأحد أنها قصفت بالطيران المسير 3 أهداف عسكرية إسرائيلية في 3 هجمات منفصلة، أحدها في الجولان السوري المحتل وهدفان في غور الأردن المحتل.
ونفذت المقاومة الإسلامية في العراق 4 هجمات بطائرات مسيّرة يوم السبت الماضي ضد "أهداف حيوية" في مدينة إيلات، الساحلية جنوبي إسرائيل.
وقبل شهر، أصابت طائرة مسيرة أُطلقت من العراق قاعدة للجيش الإسرائيلي شمالي الجولان السوري المحتل مما أسفر عن مقتل جنديين وإصابة 20 آخرين.
وفي الأسابيع الأخيرة تصاعدت وتيرة الهجمات بالطائرات المسيرة التي تشنها المقاومة الإسلامية في العراق على مواقع إسرائيلية، إذ سبق أن أعلنت استهدافها مواقع حيوية في إيلات والجولان وغور الأردن.