شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن الوادي الأمن يحجز 13800 كبسولة من المؤثرات العقلية، تمكن عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بأمن ولاية الوادي، من توقيف شخص يبلغ من العمر 44 سنة، وحجز 13800 كبسولة من المؤثرات العقلية كان بصدد .،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الوادي: الأمن يحجز 13800 كبسولة من المؤثرات العقلية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الوادي: الأمن يحجز 13800 كبسولة من المؤثرات العقلية

تمكن عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بأمن ولاية الوادي، من توقيف شخص يبلغ من العمر 44 سنة، وحجز 13800 كبسولة من المؤثرات العقلية كان بصدد نقلها لاحد الولايات الشمالية.

العملية مكنت من تحديد هوية المشتبه فيه وتوقيفه، مع ضبط كمية من المؤثرات العقلية تقدر بـ 13800 كبسولة من نوع بريغبالين 300 ملغ كانت مخبأة بإحكام داخل طاولة خشبية. تم تقديم المشتبه فيه أمام السيد وكيل الجمهورية لدى محكمة الوادي، عن قضية التهريب على درجة من الخطورة تهدد الصحة العمومية، حيازة و نقل و المتاجرة بمواد صيدلانية ذات منشأ أجنبي تدخل في مكوناتها مواد مخدرة تضر الصحة العمومية.

الوادي: الأمن يحجز 13800 كبسولة من المؤثرات العقلية النهار أونلاين.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

النرويج بصدد سحب استثمارات من شركات أسلحة تزود إسرائيل في حربها ضد غزة

يتوقع أن يتخلص صندوق الثروة السيادية النرويجي، وهو أكبر صندوق سيادي في العالم وتبلغ قيمته 1.7 تريليون دولار، من أسهم الشركات التي تنتهك التفسير الجديد الأكثر صرامة لمعايير الأخلاقيات للشركات التي تساعد عمليات إسرائيل في الأراضي الفلسطينية المحتلة.

وأرسل مجلس الأخلاقيات التابع للصندوق السيادي النرويجي خطابا إلى وزارة المالية، في 30 آب/أغسطس، يلخص التعريف الموسع مؤخرا للسلوك غير الأخلاقي للشركات. ولم يتم الإبلاغ عن هذا التغيير من قبل.

ولم يحدد الخطاب عدد الشركات التي قد يتم بيع أسهمها أو أسماءها، لكنه أشار إلى أن هذا العدد سيكون صغيرا، إذا التزم مجلس إدارة البنك المركزي، الذي يملك الكلمة الأخيرة، بالتوصيات التي يقدمها المجلس. وقال إن شركة واحدة تم تحديدها بالفعل للبيع بموجب التعريف الجديد.

وكتب المجلس الرقابي في بيان أنه "يعتقد مجلس الأخلاقيات أن المبادئ التوجيهي ة الأخلاقية توفر أساسًا لاستبعاد عدد قليل من الشركات الأخرى من صندوق معاشات التقاعد الحكومي العالمي بالإضافة إلى تلك المستبعدة بالفعل"، وهو الاسم الرسمي لصندوق الثروة السيادية النرويجي.

وكان الصندوق رائداً دولياً في مجال الاستثمار البيئي والاجتماعي والحوكمة، ويمتلك 1.5% من الأسهم المدرجة في العالم عبر 8800 شركة، وحجمه يحمل تأثيراً.

ومنذ بدء الحرب على غزة ، كانت هيئة مراقبة الأخلاقيات التابعة للصندوق تحقق فيما إذا كانت المزيد من الشركات تقع خارج إرشادات الاستثمار المسموح بها. وجاء في الرسالة أن نطاق الاستثناءات "من المتوقع أن يزداد إلى حد ما" بموجب السياسة الجديدة.

ومن بين الشركات التي قد تراقبها الهيئة شركة "آر تي إكس كورب"، و"جنرال إلكتريك"، و"جنرال ديناميكس". ووفقا لمنظمات غير حكومية، فإن هذه الشركات تصنع أسلحة تستخدمها إسرائيل في غزة.

وبحسب بيانات الصندوق، بلغت قيمة استثماراته في إسرائيل، حتى 30 حزيران/يونيو، 16 مليار كرونة (1.41 مليار دولار)، في 77 شركة، بما في ذلك شركات تعمل في العقارات والبنوك والطاقة والاتصالات.

وفيما يتعلق بغزة، يركز المجلس على منتجي الأسلحة في الدول غير المشاركة في معاهدة تجارة الأسلحة، وهي اتفاقية أبرمت عام 2014 بشأن تجارة الأسلحة التقليدية. وجاء في الرسالة "هذا يتعلق بشكل أساسي بشركات أميركية"، دون تسمية أي منها.

وأضافت أن "هناك عددا قليلا جدا من الشركات ذات الصلة المتبقية في الصندوق" ويرجع ذلك جزئيا إلى أن العديد من شركات الأسلحة الأميركية محظورة بالفعل لإنتاج الأسلحة النووية أو الذخائر العنقودية.

والقواعد الأخلاقية للصندوق يحددها البرلمان النرويجي. ويأتي التعريف الأخلاقي المحدث الذي وضعته الهيئة الرقابية جزئيا من رأي أصدرته محكمة العدل الدولية، في تموز/يوليو، بشأن احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية.

وجاء في الرسالة أن المحكمة اتخذت مواقف بشأن "عدة حقائق جديدة وقضايا قانونية" من شأنها أن تجعل "الشركات التي لها صلة أقل مباشرة بانتهاكات المعايير" تنتهك قواعد الأخلاق.

ويستند التعريف الجديد للانتهاكات الأخلاقية إلى قرار محكمة العدل الدولية بأن "الاحتلال نفسه وسياسة الاستيطان الإسرائيلية والطريقة التي تستخدم بها إسرائيل الموارد الطبيعية في المناطق تتعارض مع القانون الدولي".

وكان الصندوق قد سحب استثماراته من تسع شركات تعمل في الضفة الغربية المحتلة بموجب سياسته السابقة. وتشمل عمليات هذه الشركات بناء الطرق والمنازل في المستوطنات في القدس الشرقية والضفة الغربية وتوفير أنظمة المراقبة لجدار الفصل العنصري.

يقدم مجلس الأخلاقيات توصياته إلى مجلس إدارة البنك المركزي، الذي يدير الصندوق. وكثيراً ما يتبع البنك نصيحة الهيئة الرقابية باستبعاد الشركات، ولكن ليس دائماً. ويمكن للبنك أيضاً إخطار الشركة بتغيير سلوكها أو طلب إدارة الصندوق بالتعامل معها بشكل مباشر. ولا يتم تسمية الشركات المخصصة لسحب الاستثمارات إلا بعد أن يبيع الصندوق أسهمها.

المصدر : وكالة سوا - عرب 48

مقالات مشابهة

  • "وورد ويزارد" بصدد إنشاء مشروع للسيارات الكهربائية بالسعودية
  • لفترة محددة - نتنياهو: نحن بصدد تولي مسؤولية توزيع المساعدات في شمال غزة
  • كبسولة ستارلاينر تعود إلى الأرض بدون رائديها
  • تبسة: ضبط 3300 قرص مهلوس بمركبة
  • أم البواقي: توقيف شخصين وحجز 3 آلاف كبسولة بريغابالين وسلاح ناري
  • أم البواقي: توقيف شخصين وحجز أزيد من 3000 كبسولة بريغابلين وسلاح ناري
  • الحبس لعصابة إجرامية تروج الصاروخ بمنطقة درارية
  • عادل حمودة يكتب: إطلاق «الكراكيب» العقلية‏‏
  • النرويج بصدد سحب استثمارات من شركات أسلحة تزود إسرائيل في حربها ضد غزة
  • علي فرج يحجز مقعده بنصف نهائي البطولة المفتوحة للإسكواش