الوادي: الأمن يحجز 13800 كبسولة من المؤثرات العقلية
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن الوادي الأمن يحجز 13800 كبسولة من المؤثرات العقلية، تمكن عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بأمن ولاية الوادي، من توقيف شخص يبلغ من العمر 44 سنة، وحجز 13800 كبسولة من المؤثرات العقلية كان بصدد .،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الوادي: الأمن يحجز 13800 كبسولة من المؤثرات العقلية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تمكن عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بأمن ولاية الوادي، من توقيف شخص يبلغ من العمر 44 سنة، وحجز 13800 كبسولة من المؤثرات العقلية كان بصدد نقلها لاحد الولايات الشمالية.
العملية مكنت من تحديد هوية المشتبه فيه وتوقيفه، مع ضبط كمية من المؤثرات العقلية تقدر بـ 13800 كبسولة من نوع بريغبالين 300 ملغ كانت مخبأة بإحكام داخل طاولة خشبية. تم تقديم المشتبه فيه أمام السيد وكيل الجمهورية لدى محكمة الوادي، عن قضية التهريب على درجة من الخطورة تهدد الصحة العمومية، حيازة و نقل و المتاجرة بمواد صيدلانية ذات منشأ أجنبي تدخل في مكوناتها مواد مخدرة تضر الصحة العمومية.
الوادي: الأمن يحجز 13800 كبسولة من المؤثرات العقلية النهار أونلاين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الاستخدام المدروس لوسائل التواصل يعزز الصحة العقلية
البلاد – وكالات
كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون في جامعة كولومبيا البريطانية، أن التأثيرات السلبية لوسائل التواصل الاجتماعي على الصحة العقلية للشباب تتوقف بشكل كبير على طريقة استخدامها، وليس فقط على الوقت الذي يقضونه فيها.
وأظهرت النتائج أن الشباب الذين أداروا تفاعلاتهم على المنصات الاجتماعية بشكل واعٍ، أو امتنعوا عن استخدامها تمامًا، حققوا تحسنًا في حالتهم النفسية، حيث انخفضت لديهم أعراض القلق والاكتئاب والشعور بالوحدة.
وقال البروفيسور أموري ميكامي، المشرف على الدراسة:” في حين تركز النقاشات على الأضرار المحتملة لوسائل التواصل الاجتماعي، أردنا استكشاف ما إذا كانت طريقة التفاعل معها قد تكون العامل الحاسم”.
الدراسة، التي استمرت 6 أسابيع وشملت 393 شابًا يعانون من تحديات نفسية، قسمت المشاركين إلى ثلاث مجموعات؛ مجموعة استمرت باستخدام وسائل التواصل كالمعتاد، وأخرى تلقت تدريبًا على تحسين الاستخدام، بحيث تركز على المحتوى الهادف وتتجنب المقارنات الاجتماعية، وثالثة امتنعت تمامًا عن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي. النتائج أظهرت أن المجموعتين الثانية والثالثة شهدتا انخفاضًا ملحوظًا في أعراض الاكتئاب والشعور بالوحدة، مما يشير إلى أن جودة التفاعل مع وسائل التواصل؛ يمكن أن تكون مفتاحًا لتعزيز الصحة النفسية.