ارتفاع أعداد ضحايا العدوان الإسرائيلي إلى 27 ألفا و947 شهيدا
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
أعلنت وزارة الصحة في غزة ارتفاع حصيلة الشهداء الفلسطينيين، إلى 27 ألفا و947 شهداء منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، مضيفة أن العدوان أسفر أيضا عن 67 ألفا و459 إصابة.
وأضافت أن قوات الاحتلال ارتكبت الخميس 13 مجزرة خلال الـ24 ساعة الماضية، راح ضحيتها 107 شهداء و142 مصابا خلال الـ 24 ساعة الماضية.
وأكدت صحة غزة أنه "لازال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات يمنع الاحتلال وصول طواقم الاسعاف والدفاع المدني الوصول اليهم".
ويأمل سكان غزة في إقرار وقف لإطلاق النار في الوقت المناسب لتفادي هجوم إسرائيلي محتمل على مدينة رفح الحدودية جنوبي قطاع غزة التي يقيم فيها حاليا أكثر من مليون شخص يعيش كثيرون منهم في خيام مؤقتة.
المصدر | متابعاتالمصدر: الخليج الجديد
إقرأ أيضاً:
رغم وقف إطلاق النار.. ارتفاع أعداد الشهداء والمصابين يتصدر أخبار غزة
تصدرت أخبار غزة ما أعلنته السلطات الصحية، عن ارتفاع أعداد الشهداء في قطاع غزة إلى 48319، رغم اتفاق وقف إطلاق النار، كما ارتفعت الإصابات إلى 111749 أغلبيتهم من الأطفال والنساء، منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في 7 أكتوبر 2023.
أخبار غزة.. ارتفاع أعداد المصابين والشهداءونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا» عن مصادر طبية أنه وصل إلى مستشفيات قطاع غزة 22 شهيدا جميعهم انتُشلت جثامينهم، و16 إصابة خلال الساعات الـ24 الماضية.
وفي سياق آخر أعلنت حركة حماس أنها ستفرج عن 6 رهائن أحياء بعد غدا السبت، و4 جثث أخرى يوم الخميس المقبل، مما يعجل بانتهاء المرحلة الأولى من الهدنة وفي ظل المخاوف بشأن مستقبل الهدنة بعد اقتراب انهيارها تقريبا الأسبوع الماضي.
وكانت حماس قد أعلنت أنها مستعدة للإفراج عن جميع الرهائن المتبقين في صفقة تبادل واحدة إذا تم المضي قدما في اتفاق الهدنة إلى المرحلة الثانية الشهر المقبل.
اسرائيل تتحدث عن مرحلة ثانية لوقف إطلاق الناروجاء العرض في الوقت الذي أشار فيه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى استعداده للحديث عن مرحلة ثانية من وقف إطلاق النار في غزة بعد تأخير طويل، من خلال تعيين أحد أقرب مستشاريه، رون ديرمر، وهو وزير في الحكومة من أصل أميركي وسفير سابق في واشنطن، لقيادة الوفد الإسرائيلي إلى المحادثات.
وقاوم نتنياهو لفترة طويلة أي حديث عن المرحلة الثانية من الاتفاق، والتي تتضمن الانسحاب العسكري الكامل من غزة وإنهاء الحرب فعلياً، بينما يعارض جزء كبير من حكومته الائتلافية اليمينية المتطرفة بشدة مثل هذه الخطوة إذا كانت ستترك حماس كقوة مهمة داخل القطاع.