تُعَد وزارة الصحة في المملكة العربية السعودية من الهيئات الحكومية البارزة، حيث تسعى جاهدة لتوفير الخدمات الصحية للمواطنين عبر موقعها الإلكتروني أو زيارة المستشفيات الحكومية. 

وزير الصحة يناقش مقترحات تنفيذ المنشآت الذكية ضمن مشروع “المدينة الطبية” الصحة الفلسطينية: مجمع ناصر الطبي يتعرض لكارثتين صحية وإنسانية

قد قامت الوزارة بتيسير إمكانية إصدار تقارير صحية في أي وقت يلزم ذلك، مما يمكن المواطنين من الحصول على إجازات ضرورية من أماكن عملهم وتوثيق الأمور الصحية التي تعيق قدرتهم على العمل.

 

 طريقة إصدار تقرير طبي عبر موقع وزارة الصحة 

التقديم على إصدار تقرير طبي عن طريق الموقع الإلكتروني التابع لوزارة الصحة في المملكة السعودية من أسهل الطرق توفيرًا للوقت وحفاظًا على سلامة المواطنين، فإنها تطلب فقط الإتصال بالإنترنت وطلبها إلكترونيًا وإليكم الخطوات: 

 

قم بالدخول على الموقع الإلكتروني الرسمي لوزارة الصحة، والنقر على خانة الخدمات الإلكترونية. ثم قم باختيار الخانة الخاصة بالأفراد، واختيار خدمة إصدار تقرير طبي.قم بالتسجيل في الموقع المختص بوزارة الصحة عن طريق الحساب المختص بك على منصة أبشر الخاص بخدمات المواطنين.اختر التقرير الذي تريده ويتطلب منك، ثم قم بطباعته وتقديمه لمقر العمل.

 

يقدم برنامج أو تطبيق صحتي خدمة إصدار التقرير الطبي مجانًا للمواطنين من خلال الخطوات التالية:

الدخول على متجر جوجل وتحميل تطبيق صحتي.التسجيل في تطبيق صحتي بواسطة الحساب الخاص بمنصة أبشر وكتابة الأسم ثم كلمة المرور للحساب.بعد ظهور الخيارات في الصفحة الرئيسية للتطبيق قم باختيار الملف الصحي، ثم التقديم على تقرير طبي.اختر التقرير الذي يتطلب منك تقديمه من العمل المختص بك.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: طبي تقرير طبي وزارة الصحة تقریر طبی

إقرأ أيضاً:

تقرير لـNational Ineterst: هل ستتعاون تركيا مع حزب الله؟

ذكر موقع "The National Interest" الأميركي أنه "من المرجح أن تلعب تركيا دوراً خطيراً وغير متوقع في أي صراع محتمل بين لبنان وإسرائيل. تقليدياً، كانت أنقرة مهتمة بالحد من نفوذ طهران الإقليمي، وكان لبنان مسرحًا رئيسيًا حيث أنفقت طاقاتها الدبلوماسية في بناء العلاقات مع الحكومات اللبنانية وتعمدت إبقاء حزب الله بعيدًا عنها. وفي حالة نشوب صراع عسكري مباشر بين لبنان وإسرائيل، فمن المرجح أن تستغل أنقرة ذلك كفرصة لتقويض تل أبيب. ولن يكون هذا مفاجئاً تماماً، حيث لم يدخر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أي جهد في اتخاذ موقف صارم مناهض لإسرائيل منذ هجمات 7 تشرين الأول".
وبحسب الموقع، "بدأت سياسة تركيا تجاه الصراع المتسع في التبلور. في 25 حزيران، بعد أيام فقط من التهديدات المتلفزة التي أطلقها الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله ضد قبرص، وجه وزير الخارجية التركي هاكان فيدان تحذيراً شديد اللهجة لقبرص بشأن دعم الدولة الأوروبية المستمر لإسرائيل، واتهم نيقوسيا بالعمل كـ "مركز عمليات" إسرائيل. وناشد فيدان قبرص الامتناع عن دعم الحرب الإسرائيلية على حماس، والتي أكد أنها قد تصل إلى عتبة قبرص. ولم يلق توقيت "تحذير" أنقرة لقبرص آذانا صاغية، خاصة أنه اقترب من تهديدات حزب الله باستهداف الدولة العضو في الاتحاد الأوروبي عسكريا".
وتابع الموقع، "إن كلمات فيدان لا تكشف عن موقف أنقرة الملموس تجاه حزب الله، لكن تصرفات تركيا السابقة قد تلقي الضوء على أدلة مهمة. في كانون الثاني 2024، فرضت وزارة الخزانة الأميركية عقوبات على عدة كيانات تركية لتقديمها "دعمًا ماليًا حاسمًا" لشبكة مالية يستخدمها فيلق القدس الإيراني وحزب الله في لبنان. وحدد المسؤولون الأميركيون سلسلة من مبيعات السلع على أنها توفر "مصدرًا رئيسيًا لتمويل أنشطة الحرس الثوري الإيراني – فيلق القدس وحزب الله بشكل مستمر ودعم المنظمات الإرهابية الأخرى في كل أنحاء المنطقة"."
وأضاف الموقع، "أنقرة ليست مهتمة بمصالح حزب الله، وبالتالي مصالح إيران الإقليمية الأوسع، ومع ذلك، فهي مهتمة بتقويض إسرائيل ومن المرجح أن توافق على العمل مع أي مجموعة أو قوة تحقق هذا الهدف. ومنذ هجمات 7 تشرين الأول، نشر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مكالماته الهاتفية واجتماعاته الشخصية مع الرئيس الإيراني السابق إبراهيم رئيسي، مؤكدا بشكل لا لبس فيه أن "العالم الإسلامي يجب أن يتحد ضد الهجمات الإسرائيلية في فلسطين". إن إحدى الأفكار المحتملة التي قد تطرحها تركيا في الأيام المقبلة هي مشاركة قوات تركية في قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) ونشرها على طول الحدود اللبنانية - الإسرائيلية كمنطقة عازلة. وهذا من شأنه أن يمنع إسرائيل من إطلاق النار على القوات التركية، في حين أن تركيا ستحمي لبنان وحزب الله من التدمير على يد القوات الإسرائيلية، كما أنه سيساعد في منع الحرب، وهو الأمر الذي قد ترغب تركيا في تحقيقه".
وبحسب الموقع، "يعتقد بعض المحللين أن أنقرة ستطلب من إيران تقديم تنازلات في سوريا، مما سيؤدي إلى عودة ملايين اللاجئين السوريين من تركيا إلى وطنهم، وهو هدف سياسي رئيسي لأردوغان. ومن شأن مثل هذه الصفقة أيضًا أن تعزز علاقة تركيا مع إيران ومن المرجح أن تحظى بتقدير حزب الله، مما يضع تركيا حكمًا إقليميًا رئيسيًا. ويبقى السؤال: هل تتمتع تركيا بالثقل الدبلوماسي في لبنان للتوسط في مثل هذا الترتيب، وإلى أي مدى تهتم إيران وحزب الله بتجنب الحرب؟ تشعر واشنطن بالفعل بالقلق من صراع أوسع نطاقا في المنطقة. بل إن رئيس هيئة الأركان المشتركة الجنرال تشارلز براون أبلغ القدس أن الولايات المتحدة غير راغبة في تزويد إسرائيل بالمساعدة العسكرية في حالة الحرب مع لبنان. ومن ناحية أخرى، فإن تعليق الآمال على تركيا للحفاظ على السلام والأمن الإقليميين قد يتبين أنه مجرد حلم بعيد المنال".
وختم الموقع، "إن هدف أنقرة ليس منع الحرب أو تحقيق وقف إطلاق النار في غزة، إنما تسهيل هزيمة إسرائيل وإذلالها على الساحة العالمية. ومنذ 7 تشرين الأول، أعطت إشارات واضحة جداً بهذا الشأن". المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • كيفية تجديد تصريح العمل إلكترونيا
  • الثلاثاء.. مجلس الشيوخ ينظر 47 تقريرا للجان النوعية
  • تقرير لـNational Ineterst: هل ستتعاون تركيا مع حزب الله؟
  • كيفية الاستعلام عن مخالفات المرور ودفعها إلكترونيًا في 2024
  • توضيح مهم من «التموين» بخصوص إصدار البطاقات الجديدة
  • 292 مليون شخص يتعاطون المخدرات بارتفاع قدره 20 في المائة خلال العقد الأخير
  • تقرير أممي: مقتل وإصابة 120 مدنياً في الحديدة بالألغام الحوثية خلال آخر 12 شهراً
  • إطلاق تطبيق إلكتروني وصندوق طوارئ خاص بالمصريين في الخارج.. تفاصيل
  • أعلى مستويات التوتر والحزن.. تقرير يكشف حال موظفي لبنان
  • وزارة الصحة: التعافي من الإدمان يتم بكل خصوصية