حمد الله رابع أفضل هدّاف في تاريخ الدوري السعودي
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
حقق الدولي المغربي عبد الرزاق حمد الله، نجم إتحاد جدة، إنجازًا مهمًا في دوري روشن السعودي بتسجيله هدفًا في مرمى الطائي ضمن مباراة مؤجلة من الجولة التاسعة عشر.
وبهذا الهدف، رفع حمد الله رصيده إلى 121 هدفًا، محتلًا بذلك المرتبة الرابعة في قائمة أفضل هدافي الدوري السعودي عبر العصور، متجاوزًا فهد الحمدان الذي يحتل المركز الخامس بـ120 هدفًا، وياسر القحطاني في المرتبة السادسة بـ112 هدفًا.
وفي الصدارة، يظل ماجد عبد الله، الأسطورة السابق لنادي النصر، أفضل هداف في تاريخ الدوري برصيد 189 هدفًا، يليه ناصر الشمراني بـ187 هدفًا، وعمر السومة يأتي ثالثًا بـ144 هدفًا.
إسهام حمد الله في فوز الاتحاد على الطائي بثلاثة أهداف دون رد، ساعد فريقه في الإرتقاء إلى المركز الخامس بجدول الترتيب برصيد 31 نقطة، بينما بقي الطائي في المركز السادس عشر بـ17 نقطة.
المصدر: مراكش الان
كلمات دلالية: حمد الله
إقرأ أيضاً:
هل يجوز أداء ركعتين فقط بنية تحية المسجد والسنة القبلية..علي جمعة يوضح
قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم حث من دخل المسجد أن يصلي ركعتين قبل أن يجلس تحية للمسجد؛ فقال: «إذا دخل أحدكم المسجد فليركع ركعتين قبل أن يجلس» متفق عليه، ويجوز للمصلي أن يصلي تحية المسجد مع الركعتين اللتين بين الأذان والإقامة؛ نص على ذلك الشافعية وغيرهم.
وأضاف: "قال الحافظ السيوطي في كتابه "الأشباه والنظائر": أحرم بصلاة ونوى بها الفرض والتحية: صحت، وحصلا معا، قال في "شرح المهذب": اتفق عليه أصحابنا، ولم أر فيه خلافا بعد البحث الشديد سنين] اه، وقال في موضع آخر عن التحية مع صلاة أخرى: [تحصل ضمنا ولو لم ينوها] اه، فالمقصود من تحية المسجد عدم الجلوس قبل الصلاة أيا كان نوع الصلاة: مؤداة أو فائتة أو راتبة أو نفلا مطلقا أو مقيدا، لا أنها صلاة مستقلة بذاتها".
وأجاب مجمع البحوث الإسلامية، أن جمهور الفقهاء ذهبوا إلى أن صلاة النوافل في البيوت أفضل منها في المساجد، ما لم يسن لها الاجتماع، كصلاة الخسوف وغيرها، قال المرغيناني الحنفي رحمه الله: والأفضل في عامة السنن والنوافل المنزل هو المروي عن النبي عليه الصلاة والسلام قال النووي رحمه الله: إن كانت الصلاة مما يتنفل بعدها فالسنة أن يرجع إلى بيته لفعل النافلة؛ لأن فعلها في البيت أفضل.
وأضاف مجمع البحوث أن ابن قدامة رحمه الله قال: والتطوع في البيت أفضل … ولأن الصلاة في البيت أقرب إلى الإخلاص، وأبعد من الرياء، وهو من عمل السر، وفعله في المسجد علانية، والسر أفضل.
في السياق ذاته، ورد سؤال إلى الدكتور على جمعة، مفتى الديار المصرية السابق، يقول: "هل نية صلاة الفرض من الممكن أن تغيرها أثناء الصلاة إلى سنة والعكس؟".