«النخلة في عيون العالم» تعلن الفائزين في المسابقة
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أعلنت الأمانة العامة لجائزة خليفة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعي، أسماء الفائزين بمسابقة التصوير الدولية «النخلة في عيون العالم» بدورتها الـ 15، التي تنظمها الجائزة برعاية معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، رئيس مجلس أمناء الجائزة، حيث جاءت النتائج على النحو التالي:الفئة الأولى (نخلة التمر)، المركز الأول: المصور سالم سرحان عامر السبع الصوافي، المركز الثاني: المصور شيجيت كايبرات راجان أوندين شيرييات، المركز الثالث: المصور روجير باريكو الفونسو.
جاء ذلك في تصريح صحفي أدلى به الدكتور عبد الوهاب زايد، أمين عام الجائزة معرباً عن سعادته عما حققته المسابقة خلال 15 عاماً بما يعزز من علاقة الإنسان بشجرة نخيل التمر عبر توظيف فن التصوير الفوتوغرافي كوسيلة لتنمية وعي الجمهور بأهمية شجرة نخيل التمر، وتوفير فضاء أرحب لتبادل الخبرات بين المصورين الضوئيين من مختلف أنحاء العالم. وإبراز المقومات السياحية والبيئية والتراثية لشجرة نخيل التمر، من خلال الصورة الفوتوغرافية وتشجيع ارتباط الإنسان بالأرض والبيئة.
وأضاف أمين عام الجائزة بأن الدورة الـ 14 من المسابقة تميزت بمشاركة 144 مصوراً يمثلون 23 دولة، وبلغ عدد الصور المشاركة 483 صورة من أجمل الصور التي عبرت عن حبهم لشجرة نخيل التمر، وعلاقتهم الحميمة بالشجرة المباركة. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: نخیل التمر
إقرأ أيضاً:
أغرب أطباق الإفطار في العالم.. من السودان إلى ماليزيا
يعتاد أغلب المسلمين في رمضان، على الإفطار على التمر لقيمته الغذائية العالية، علاوة على كونه من سنن النبي صلى الله عليه وسلم، لذلك يقبلون دوما على شراء التمر بكثرة قبل قدوم شهر رمضان، بالإضافة إلى اعتيادهم على تناول أطباق معينة على وجبة الإفطار التي تختلف من مكان لآخر، وفقا لـ«dailynews».
الإفطار في السودانيعتمد أهل السودان في وجبات إفطارهم على بعض العادات والتقاليد مثل الحرص على تناول عصير حلو وحامض مكون من الذرة والقمح والبقوليات المسلوقة والقمح المسلوق والعصيدة، وأهم ما يميز السودانيون الإفطار الجماعي؛ تجتمع كل أسرة مع جيرانها في إفطار جماعي بالشارع.
من أهم أطباق المائدة في تونس طبق «الحريرية»، وسلطة الخضار المشوية بزيت الزيتون والبهارات، وطبق «البريك» الذي يتصدر الموائد في أغلب البيوت، وهو عبارة عن فطائر كبيرة محشوة بالدجاج واللحم، ويأتي معها من الأرز المطبوخ بالتمر والزبيب، بالإضافة إلى الكسكسي الشهير.
يبدأ اليمنيون عادة بتناول التمر والماء أو القهوة، ثم يذهبون إلى المسجد لأداء صلاة المغرب ثم يعودون إلى البيت، وتحتوي المائدة على عدة أصناف، منها الشفوت والشوربة، الأول يتكون من الخبز واللبن، والثاني يتكون من القمح المطحون المخلوط بالحليب والسكر أو مرق اللحم حسب الرغبة، توجد حلويات عبارة عن خليط من الحلويات اليمنية والهندية مثل بنت الصحن والرواني والكنافة والقطايف والبسبوسة والبقلاوة.
في شهر رمضان لا يختلف الأتراك عن غيرهم في الإفطار على التمر أو الزيتون والجبن بأنواعه، وفي رمضان تخبز المخابز خبزا خاصا، يسمى «بيدا» وهي كلمة فارسية تعني نوعا من الفطائر بأحجام مختلفة، ويقف الأطفال في طوابير طويلة قبل موعد الإفطار للحصول على الفطائر الطازجة.
في ماليزيا يجتمع أهل الريف خصيصا لتناول الإفطار معا كل يوم، فيصنعون فطورا منديا، وهو وجبة شهيرة في شهر رمضان، وأهم العادات الماليزية أن كل بيت في القرية يطعم كل أهل القرية في يوم واحد.