قال المختص في الاستثمار السياحي عبد الله العنزي، إن النفقات المالية للسياح، والتي صدرت مؤخرا، بحسب آخر إحصائية، بلغت نحو 100 مليار ريال، مشيرا إلى أن الفائض كان أكثر من 37 مليارا، وبناء عليه شكلت السياحة، رقما حاضرا في المملكة.

وأضاف خلال مداخلة هاتفية عبر برنامج الراصد، أنه لطالما يراهن على المواطن السعودي في التجربة السياحية، لأنه مضياف ويحب يعطي المعلومات لكل من يأتي إليه، كما أن التجربة في تبوك، والتى لم تتجاوز 5 أعوام شكلت رقما حاضرا داخل السياحة فى المملكة.

فيديو | المختص في الاستثمار السياحي عبد الله العنزي: النفقات المالية للسياح -حسب آخر إحصائية - بلغت 100 مليار ريال.. وتجربة تبوك عمرها 5 سنوات لكنها شكلت رقما حاضرا داخل السياحة في المملكة#الراصد pic.twitter.com/ebSxs2w2RX

— الراصد (@alraasd) February 8, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: السياحة داخل المملكة

إقرأ أيضاً:

"أمواج" تُطلق عطرين جديدين من "أوديسي" يُجسِّدان "قوة المالانهاية"

 

 

مسقط- الرؤية

استلهم رينو سالمون المدير الإبداعي في "أمواج"عطرين جديدين هما "ديسيشن" و"اكسيستنس" من رحلة إلى جبل شمس- أعلى قمة في سلطنة عُمان على ارتفاع يقارب 3000 متر من سطح البحر- إذ إن الوصول إلى القمة يتطلب اجتياز طرق جبلية وعرة والسير على الأقدام لمدة 4 ساعات.

ويقول سالمون: "عندما وصلت إلى سفح الجبل وبدأت في السير واستكشاف هذا المكان المهيب، لفت انتباهي شيءٌ ما يلوح في الأفق، كان المكان ممتلئًا بأشجار بدت لي في البداية وكأنها صنوبر، لكن ما إن اقتربت منها حتى اكتشفت أنها أشجار العلعلان، بأغصانها الملتوية في أشكال غريبة، وكأنها تروي قصصًا نقشتها الرياح عبر الزمن".

وشكلت رؤية هذه الأشجار لحظة الإلهام في رحلة سالمون إلى قمة جبل شمس؛ فأشجار العلعلان من الأشجار المعمرة في هذه المنطقة النائية من عُمان. وحينما كانت هذه الأشجار تشغل كل تفكيره، واصل سالمون صعوده نحو القمة ولاحظ السحب التي تزداد كثافة لتحجب الأرض عن مرآه بالكامل، وكانت هذه اللحظة مصدر الإلهام الثاني في رحلته؛ فقد وجد نفسه محاطًا بالسماء من فوقه، والغيوم من تحته، ولم يبقَ من المشهد سوى لمحات من التضاريس الجبلية تُحيط به كأطياف باهتة من عالمٍ غائب.

وبعد هذه التجربة، عاد سالمون إلى الواقع ليصف تجربته بقوله: "في رحلة العودة، كنت على يقين بأنَّ هذه التجربة يجب أن تُروى بكل تفاصيلها وعزمت على تجسيدها بإبداعات عطرية تحمل توقيع أمواج." وبمجرد عودته، شارك سالمون قصة هذه الرحلة مع مبتكر العطور العالمي كوينتن بيش وبدأت الأفكار تتناغم وتتشكل عن النغمات القادرة على ترجمة هذه التجربة العطرية في جبل شمس، وبعد مناقشات، توصل الثنائي سالمون وبيش إلى فكرة صياغة إبداعين عطريين جديدين باسم "ديسيشن" و"اكسيستنس".

ويُعد إصدار هذين العطرين الآسرين أجمل ختام لمجموعة "أوديسي" التي بدأت أمواج في سردها عام 2020 بإطلاق عطور "مياندر" و"آشور" و"كريمزون روكس"‘ و"إنكليف"، و"باوندلس" و"ماتيريال" و"لينيج" و"سيرش" و"جايدنس" و"بوربس".

مقالات مشابهة

  • وزير قطاع الأعمال يتابع موقف مشروعات القابضة للسياحة والفنادق
  • محافظة الجيزة تبحث الاستثمار في 400 عين ماء بالواحات البحرية للسياحة العلاجية
  • أبرز مواصفات وسعر هيونداي فينيو 2025 كومفورت ..فيديو
  • بينهم محمد صلاح.. هالاند يتفوق على كبار الدوري الإنجليزي ويحقق رقما تاريخيا جديدا
  • العلاج الجنائزي في كوريا الجنوبية.. الموت 10 دقائق لتخفيف ضغوط الحياة
  • "أمواج" تُطلق عطرين جديدين من "أوديسي" يُجسِّدان "قوة المالانهاية"
  • بالقانون..صاحب العمل ملزم بمصاريف إعادة العامل الأجنبى لدولته في هذه الحالة
  • خطة لتحويل ولاية بهلا إلى وجهة مركزية للسياحة التراثية
  • إجراءات جديدة لتشغيل المصريين بالداخل والخارج في قانون العمل
  • 1670 رقماً مميزاً للوحات المركبات بيعت بالمزادات 2024