يأملون المغادرة.. قصص معاناة العالقين عند معبر رفح الحدودي
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
9/2/2024مقاطع حول هذه القصةانطلاق عملية فرز الأصوات في الانتخابات الباكستانيةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 35 seconds 01:35دمار كبير.. الاحتلال يستهدف مربعا سكنيا في منطقة مخيم الزوايدة
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 08 seconds 02:08قصف إسرائيلي يستهدف منزلين في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة
play-arrowمدة الفيديو 04 minutes 46 seconds 04:46حل الدولتين.
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
وكيل محافظة سقطرى ينتقد طيران اليمنية ويطالب الحكومة بسرعة نقل العالقين إلى الأرخبيل
هاجم وكيل محافظة سقطرى عيسى مسلم، الجمعة، الخطوط الجوية اليمنية، بعد عودة مفاجئة لإحدى طائراتها من مطار الغيضة إلى مطار عدن، حيث كانت في طريقها إلى سقطرى، مطالبا الحكومة برفع المعاناة عن الأسر السقطرية العالقة في مطار عدن منذ مساء أمس.
وقال "مسلم" في منشور له على منصة فيسبوك: ظلت ولا زالت معاناة الناقل الوطني طيران اليمنية جاثمة على سكان ارخبيل سقطرى وكأنها مسلطة على هذا الشعب القابع وسط المحيط والذي لم يحالفه الحظ ان يجد بديلا اخر يذهب عنه ألم هذه المعاناة الطويلة".
وأضاف: "ما حصل بالأمس مع ركاب رحلة الغيضة سقطرى الخميس الموافق 6مارس 2025م والتي اتجهت بهم الى مطار عدن دون ان توصلهم الى مطار سقطرى وتم التعامل معهم بطريقة غير انسانية في مطار عدن دون مراعاة للشهر الفضيل.
وأشار إلى أنه تم "إنزال ركاب وعوائل وأسر سقطرية من داخل الطائرة من جهة أمنية في المطار والتي كان من المفترض منها حماية المسافرين".
وطالب وكيل محافظة سقطرى، رئيس الحكومة بـ "التواصل مع الجهات المختصة وتوفير رحلة استثنائية للمسافرين العالقين في مطار عدن إلى سقطرى وبأقرب فرصة ليتمكنوا من العودة إلى اهليهم وذويهم".
ويوم أمس قالت مصادر ملاحية، إن طائرة تابعة للخطوط اليمنية عادت من الغيضة إلى عدن، بشكل مفاجئ، حيث كانت مقررة إلى المهرة سقطرى.
وأوضحت المصادر، أن الطائرة اليمنية عادت من الغيضة إلى عدن، في ظروف غامضة، حيث كانت متجهة إلى المهرة سقطري، في الوقت الذي لم يتم الإفصاح عن الأسباب الكامنة وراء عودة الطائرة إلى عدن، مما أثار استفسارات وقلق بين الركاب والمسافرين.